ظل طاهر منتصب الزب يحدق في أخته و صدرها آخذ في الاستقرار! لم تكد لمياء تلتقط لاهث أنفاسها و تبعد رأس أخيها من بين فخذيها حتى شدته إليها تلتقم شفتيه تلثمه بعنف! راحت تحييه و تمتدح أفعاله التي أشبعتها كما لم يشبعها زوجها: أنت يطلع منك دا كله! دا انت قطعت كسي بشكل؟! دا جوزي معمليش كدا قبل كدا… ثم راحت تلثمه من جديد و تولج لسانها داخل فم طاهر تلعق ريقه المختلط بماء كسها!! وكان طاهر حينئذٍ قد اعتلاها و أخذ يرتشف كرز شفتيها بعنف فيما راح زبه المنتصب بكامله يضرب بسوتها! ما كان من لمياء إلا أن انقلبت عليه لتعتليه هي ولترقد فوقه تدعك وجهها في صدره بينما تداعب زبه بيديها. ضاعت حواجز الإخوة في بدء قصة سكس محارم عربي ملتهبة و لم يذكر سوى لذته, سوى انه يتعلم النيك على يدي أخته الكبرى.
راحت لمياء بعد أن انتشب زبه في يدها ملتفاً غليظاً معتدلاً جاهزاً لاختراق كسها، توقفه بكفها و تصوبه قبل شق كسها المتدلي الشفايف! راحت تجلس عليه و تغيظه و تتدلل على أخيها الشاب فشرعت تبرّش به مشافر كسها وبظرها وتفركه قليلاً على مدخل كسها ثم تخرجه لتعيده بين أطواء الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تطلق آهات سخينة وقد احتقن وجهها الأبيض المليح القسمات. كن أخيها طاهر أسفلها يتلذذ بممارسة سكس محارم و هوة يتعلم منها النيك و راح ينتشي و يستثار بكل حركاتها و بما تصدره من حروف متقطعة غنجة إلى أن وجّهته على باب كسها! خفق قلب طاهر و سخونة كسها تلسع رأس زبه!! شرعت لمياء تتدلى عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها الكبير بالكامل مصدرةً آهة عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: آآآآه يا طهورة…..زبرك سخن أووووووي….ثم راحت تهبط وتصعد برشاقة ويدها تداعب بزها و الأخرى قد ألقمت أخيها أصابعها يمتصها !! راحت لمياء تمارس سكس محارم مع أخيها فتستمتع بزبه في أحشائها وقد امتقع وجهها وعضت هو شفتيه متلذذاً ببدء قصة سكس محارم عربي ملتهبة , بتعلم النيك على يد أخته الكبرى بعد أن كان ينيك القطة السيامي ولا يلتذ هكذاً!
هناك فارق يسع السماء و الأرض بين أن ينيك أخته الغنجة المتدللة الغضة البدن وأن ينيك القطة السيامي الوديعة الساكنة! راح يكز فوق شفته السفلى وهو يطلق حمم منيه داخلها وراحت لمياء تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على سوته وعصر زبه بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته كما تعتصر ماكينة عصير القصب عود القصب ثم لطمت صدرها تدعب أخيها: يالهوي…جبتهم جوايا …هحبل منك!!! بهت أخيها وهو قد قذف داخلها !! لم تلبث أخته الكبرى أن ابتسمت و أخبرته أنها تمازحه و أنها لن تحبل منه لأنها قد ركبت لولباً! وحين نهضت أخته الكبرى من فوقه, كان زبه قد ارتخى تماماً وهي تتعجب: ايه دا كله! كل ده يجي منك ! في عمري ما جوزي جاب فيا . بالطريقة دي“.نهضت أخته من فوق زبه وهو مستلقي وزرعيه متعاكستين أسفل رأسه! ضربت زبه الذي لم يلب أن شب تارة أخرى فضحكت: انت مش بتشبع….قوم يالا اتشطف… وجذبت أخيها لتستغرب متسائلة: هي ماما مش هنا…؟! أخبرها طاهر أن عليها أن تطمأن لأنها ستبيت عند والدتها الليلة. دخلا الحمام سوياً فوقفا تحت الدوش حيث راحت أجسامهما تتلاقى ببعضها وتتصادم فيتضامان وتقبض بكفها على زبه ويشد هو حلمتيّ صدرها ثم تتلاقى شفاهما بقبلة ساخنة تحت الماء الساخن حتى استعادا نشاطهما مجدداً فهمست أخته الكبرى بدلع فاجر وهى تمسك بزبه الذي تمدد في قبضتها: يالا نيكني هنا…. زي ماكنت باشطفك وانت بيبي….استفزت لمياء شهوة أخيها فراح يلبي نداء شهوتها وشرع يلتهم عنقها بحار قبلاته نازلاً نحو بزازها فيما أصابعه تداعب كسها الذي عاوده انتفاخه هو الآخر. أحب أن ينيك طيزها فراح بيديه يتحرش بها فهمست فاهمة: عارفة..عاوز طيزي…و لم تلبث أن فلقست أخته الداعرة له وهي تمد له كريم التدليك من خلفها: خد دلكني عشان زبرك ما يوجعنيش…سخن جسد طاهر وراح يدس أصبع بالكريم و من ثم يدسه في دبر أخته الساخن!! كانت تتأوه: يلا دخله…دخله…كفاية بعبصة…. أصبحت لمياء في قمة الشهوة والاستعداد لتستقبل زبه في أحشائها من دبرها، فأمسكت زبه المنتصب والذي غطته طبقة كثيفة من الكريم ووضعت طربوشه على باب طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تلاعب كسها وتفرك بظرها. ما إن أولج اخيها رأس زبه داخل طيز أخته ودفعه دفعة عنيفة حتى راحت هي تصدر أول شهقة ليواصل هو دفعه داخلها ليخترقها الى أكثر من النصف لتصوّت بصوت مبحوح وقد أخذت تتلذذ بممارسة سكس محارم ملتهب معه: آآآآآح جامد نيك…آآآآه…حلو أوى… راح يحركه في جوفها ثم يسحبه ثم يدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاه أنة يرفق بها و تتغنج وهو من فوقها يدفعه بشدة و يلتحم بها به اكثر فوق ضهرها بينما هي تعصر زبه بعضلات طيزها!! عصرته بدة فأن أخيها وهي ترتعد رعدتها الأشد من تحته وهي تفرك بظرها بينما زبه ينبجس منه المني مجدداً في جوف طيزها!