حادثة غريبة و مثيرة حدثت معي في قصة الجنس الساخن التي سارويها لكم فبعد أن أنهيت دراستي الجامعية بشكل كامل و تخرجت بأحسن نقطة و تقدير جيد مكثت في البيت و لم أخرج منها أبدا وكنت كثيرة الانشغال و لا أرافق الشباب الذكور و لكن عندي مشكلة أرقت حياتي و هي شهوتي دائمة الاشتعال و كما تعرفون جميعا فإن هناك الكثير من البنات ممن لديهن هذه المشكلة و كان هذا الأمر يرهقني نفسيا و جسديا و لكن لم يكن امامي من طريق إلا طريق الصبر و جاء ببالي أن أدخل للجامعة للدراسة مجددا لكي أشغل فكري بالدراسة ,كنت أذهب دائما إلى الجامعة بشكل منتظم و هناك تعرفت على شاب اقل ما يقال عنه انه وسيم و محترم وللغاية و هادئ و كنت دائما أقابله داخل حرم الجامعة و لأنه انسان متأدب لم يفكر في لحظة من اللحظات أن يأخذ رقم هاتفي كنت معجبة به جدا و كنت أؤمن أنه ليس مثل باقي الشباب الصايعين رغم اني كنت متأكدة في نفس الوقت انه شهواني و ممحون باحث عن الجنس الساخن باي طريقة هو كذلك و لا أقول هذا عبثا لأني رأيته أكثر من مرة يحدق الى ساقي أو مؤخرتي بل و حتى الى صدري عندما ألبس بلوزة بصدر مفتوح و لكني تقبلت هذا بصدر رحب فأنا أصلا شهوتي تعادل الشهوة التي عنده و عندما تتابع قصتي ستعرف ما حصل حقا بعد ذلك: بعد مدة من الزمن بدأنا نقترب من بعضنا لكي نصبح أكثر من أصدقاء و أخذ رقم هاتفي و صارت بيننا مكالمات كثيرة سواءا في الليل أو النهار و عندما أسمع صوته أحس بشهوة تغمرني و تاخذني الى احلام الجنس الساخن معه, و في مرة كنت جالسة معه في الجامعة بدأت أسأله أسأله جريئة للغاية فقلت له هل تصاحب الفتيات قال لا و هل تعرف أن هناك الكثيرات يتمنينك قال لا, و أنا كنت ألمح له بحبي الذي فهمه و لكنه لا يظهر ذلك .
و بعدها بدأ يقص لي عن حياته كيف كانت , و بدوري كذلك حكيت له عن كل شيء يخص حياتي, و في احد الأيام كنت في الجامعة و تأخرت عن موعد الباص فجاءني بسيارته و قال لي لابد ان أوصلك قلت له حسنا ستوصلني و لكن لن أركب معك في السيارة , تركنا السيارة و انطلقنا مشيا على الأقدام و نحن نتجاذب أطراف الحديث ثم اقتربنا ناحية زقاق مظلم و خالي , قال لي تعالي لنسلك هذا الطريق المختصر فخفت و قلت له لا , فهذا طريق موحش للغاية , و لكنه أصر على ذلك و وافقت و بمجرد أن دخلناه أدخل أصابعه برشاقة نحو مؤخرتي و قرص لي طيزي فوق البيكيني قرصة ظريفة , فاحمر وجهي و قلت له ماذا تفعل؟ ,,, قال انت جميلة للغاية و تستحقين أكثر من هذا بكثير أيتها الحلوة , و عندها سرحت في أفكاري و بمجرد أن شاهد انني أسرح في تفكيري أعاد ادخال اصابعه في طيزي مرة أخرى و انا بدأت احس بمتعة و لذة الجنس الساخن التي لم أتذوقها طيلة حياتي , و من ثم استسلمت له و تركته يفعل بكسي و طيزي ما يشاء لأن الحلاوة غمرت لي جسمي بشكل كامل , و لما قدم يده الى الأمام نحو كسي خفت على عذريتي و قلت له لا, لن أقبل بهذا فهذا كثير علي يا شقي , و في تلك اللحظة كان جسمي يرتعد من الرغبة الى الجنس الساخن و حلاوته و يتمنى لو ان يدخل زب كامل في كسي الذي كان ممحونا جدا في ذلك الوقت ,
رابط الجزء الثاني