انا مغربية شرموطة و هذي كاتكون قصتي و كيف حواني زب كبير و دخل في طبوني و ناكني و انا كنبغي الزب بزاف و نحب الزب الكبير المزيان و في هذي الحكاية غادية نحكي لكم على الزب ديال مسعود اللي دخل في الطبون تاعي و خلاني نذوق احلى حوا في حياتي . و انا تعرفت على مسعود في كاباري و انا شرموطة نشطح في الكباري في مراكش و شحال من مرة كنت كا نلقى النياكين اللي يدفعو الفلوس و الدراهم مزيان و مسعود عجبني هو و عجبني الزب ديالو دابا و رحت معاه للبرطمة تاعو باش ينيكني و يحوي الطبون تاعي و كنت انا دابا سخونة و باغية نتناك من الطبون و الترمة
و كي لحقنا بقيت انا كنرقص لو عريانة كيف جابتني ما و نلعب بصدري قدامو و نهيج فيه و مسعود كان يلعب بزبو الكبير و خرجو كامل بالقلاوي تاعو و عجبني الزب دابا وكان كبير و مزيان و بقيت انا كنلحس الزب و نرضع فيهمممم مممم ممم و زاد الزب توقف و كبير في داخل فمي . و كنت انا هايجة و سخونة كي حواني زب كبيرو مسعود خلاني كنرضع الزب ديال و نمص فيه و نبوص و نلحس القلاوي و كي سخنت فتح رجليا و حط الزب تاعو على الطبون و دفعو في طبوني و انا كنهيج و نعيط اه اه اح اح اح جدخل عمري ان كنحب الزب اه اه اه زيد دخل اه اه اه اه و مسعوجد يحوي فيا و ينيك بزبو الكبير
و حواني زب كبير و دخل كامل و انا نعيط و كنوحوح اه اه اه و مسعود كان زبو كبير و مزيان و مشعر و فيه ريحة الزب البنينة الي كانحبها و انا حطيت رجلي على كتفو و خبرتو في وذنو بلي راني حابة ينيكني و يحويني ملور في الترمة و الطيز . و مسعود غير سمع كلامي زاد سخن اكثر و دخل زبو في الترمة و بدا كينيك ترمتي و حواني زب كبير من الترمة و مسعود سخن و بدا يوحةوح اه اه اه راح نخرج الحليب اه اه اه اه غادي نزنن ابنت القحبة اه اه اه سيري تنيكي مك يا بنت القحبة اه اه اه و كان يسبني و هو سخون و يسمعني كلام كنحبو بزاف و مزيان
و كان زب مسعود يحوي و يطير الزن كشغل مدفع و هو كيزنن و يصرخ اه اه اه راني نجيب فيه و راني كنزنن عمري على الترمة تاعك اه اه اه و انا كنت كنحس بالزن السخون في داخل الطبون و كلما كان يخرج قطرة كنت نحس بيها و كنسخن معاها و الرعشة متاعي كانت حارة و سخونة بزاف و مسعود متعني و حواني زب كبير في طبوني و خرج شهوتو و خرج معاه شهوتي و شهوة طبوني السخون
مغربية قحبة ترضع و عجبها الزب الكبير و راسو و بقات كترضع و تلحس حتى جابو في فمها
ادخل هنا