كما انتهيت معكم فانا كنت اتوق للانفراد بها وإلى تطوير العلاقة ولكن ما حدث لم أكن أخطط له بل جاء عفو اللحظة. ففي ذات يوم حار من أيام شهر يونيو حضرت الى العيادة قبل موعد العشاء على أمل أن أدعوها للعشاء بعد انتهاء عملها ولدى دخولي العيادة لم أجد أياً من المرضى. كانت هانم بمفردها منهمكة بكتابة مواعيد المرضى وبعد السلام علمت بأن الطبيب في سفر خارج الدولة لحضور مؤتمر طبي في ألمانيا مدته أسبوع وأنها تفتح العيادة لتعديل مواعيد المرضى ومن قد يأتي يوميا منهم. ظللت إلى جوارها حتى انتهت وقد كانت السادسة مساءاً فنهضت لتلملم أشيائها. أغلقت الباب الخارجي وتواجهنا فاحتضنتها وقبلتها فبادلتني القبلة بأحسن منها لأتذوق شفتيها وقد أغلق علينا باب واحد فلا مظنة لأحد يقطع علينا خلوتنا. اختليت بها واختلت ومع ذوبان شفاهنا أنتقلنا الى الكنبة الجلدية العريضة الطويلة ثم تمددنا معا” وبدأت كفاي تعبث بعصبية في بزازها فيما كانت أصابعها تجوب شعر صدري بعد أن فكت أزار قميصي وبدأت أفكك أزار بلوزتها. ثم فككت مشبك حمالة صدرها لتتدلى بزازها البيضاء المتماسكة أمامي ناظري. أخذت أمصص حلمتيها وأداعبهما بلساني وكانت تتأوه بصوت متهدج يعلو تارة ويخفت تارة:” آآآآآه أأأأوي أأأأأيه آآآآآي آآآآآآآآآآآآه ه ه واااااه هييي.” فيما كانت كفاها تجردني من قميصي وبدأت تضمني بقوة وتلصق صدرها بصدري لتنضغط بزازها فوق شعر صدري وتحكهما بعنف. حينها بسطت يدي تحت جيبتها لتزحف بين فخذيها وتتسلل من خلف كلوتها ولتسرح اناملي تداعب مشفري كسها. ياللروعة!! كان كس موظفة استقبال العيادة هانم منتوفاً ناعما كما لو كان كس عروس الليلة دخلتها!! جردتها من جيبتها وكلوتها الذي تبلل وغرق بسائل شهوتها لتصبح عارية من كل شيء وظللت أفرك بظرها فيما بدأت يدها تداعب ذبي العشريني الهائج بعد أن فتحت أزرار بنطالي.
لم أتماسك أمام خبرة هانم وولعها بالجنس، فسحبت يدي من فوق كسها سريعاً ونزعت بنطالي ولباسي دفعة واحدة وألقيتهما أرضاً وقد توتر ذبي العشريني الهائج واشتهى كس موظفة استقبال العيادة هانم. الجدير بالذكر أن هانم اتسعت حدقتا عينينها ما إن شاهدت ذبي يتدلى بين فخذي طويلاً جسيماً فشهقت:” يااااااااه . كل ده!”. فلم أدعها تكمل شهقتها فقمت بسحق شفتيها بشفتي وبدأ ت أمصص لسانها فيما كنت أفرش ذبي بين شفري كسها المبلل ودفعت رأس ذبي العشريني الهائج بين الشفرين فصرخت:” آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآى آآآي آآآي.” وحاولت أن تدفع صدري في محاولة منها لإبعاد رأس ذبي العشريني الهائج الى خارج كسها وهي تأن وتتأوه:” أمممممم.. آآآه آآآآي أووووي آي آي بالراحة أرجوك.” أرخيت جسدي عنها وسحبت رأس ذبي الهائج قليلا لتهدأ مقاومتهاثم دفعته تارة أخرى ليدخل نصفه تقريبا” فصاحت بقوة:” آآآآآآآآآي آآآآآآآي ي ي آي آي آآآآآآآه دخله بالراحة. كسي مش حامل آآآآخ آآآآي.” فبدأت بمص حلمتي بزازها وسحبت ذبي العشريني الهائج ومسحته على شفتي كسها الغارق بماء شهوتها ليتبلل أكثر ثم أغمدته مرة أخرى بين شفري كسها ليدخل رأسه بين مشفري كسهاشاقاً طريقه ببطء نحو مهبلهاوقدتسسلت يدي اليسرى لتفرك اناملها بظرها لتهتاج موظفة استقبال العيادة أشد:” آآآآآه آآآآآآه أأأأأأأيه أأي نكني بالراحة آآآي أوووووه أأأيه أكمان آآآه لا لا لا آآآه أأأوي أأي كماااان آآآه.”
راح جسدها يتحرك ويتناغم مع حركة أناملي على بظرها فيما كنت قد بدأت بدفع ذبي العشريني الهائج أكثر الى داخل كسها وكلما أشعر به قد دخل أكثر أسحبه قليلا وببطء لاعاود دفعه مرة أخرى. وزدت من حك بظرها بأصابعي مع مص حلمتيّ بزازها وتعالت صرخاتها:” آآآآآه آآآآآآآآآي أرجوك لا لا أأيه أأأوي بعد أأأأأكثر لا لا لا أأوي أأأأأوه واااي أأأأأيه. ” ومع كثرة السوائل التي غرقنا فيها غاص ذبي العشريني الهائج بأكمله في مهبلها وبدأت أنا بسحب ودفع ذبي في كس موظفة استقبال العيادة بوتيرة بطيئة دخولا وخروجا” من كسها حتى شعرت ببيضتي ّ تضرب بمشفري كسها. لقد غاص ذبي الدسم داخل كسها بكامله فسحبت يدي اليسرى من فوق بظرها وطوقت جسدها بكلا ذراعي وبدأت أنيكها حيث أدفع ذبي العشريني الهائج بقوة داخل كسها وأسحب ظهرها بيدي الاثنتين نحو جسدي في نفس الوقت فيصبح ذبي العشريني في كسهالتصدر عن هانم آهات ووحوحات وتاففات:” آآآآآه.. آآآآآح …آآآآح أووووووف ناااااار نيكني . نيكنييييي قطع كسي أأووووووه.” فما كانت تأففاتها سوى نار المتعة التي أطلقتها في جسدها وقد ظلت آهاتها تتعالى وتدوي في جنبات العيادة حتى خفت أن يسمعنا من بالخارج. وعندما أحسست بقرب قذفي سحبت ذبي العشريني الهائج من كسها وبدأت أقذف منيي على بطنها في حين أنها كانت ترتعش وتهتز من فرط اللذة وقد أوصلته للذته الكبرى. حين سحبت كان حليبي يسيل من بين مشفري كسها فأسرعت بسحب علبة المناديل وناولتها البعض وأخذت أمسح ذبي العشريني الهائج وباطن فخذيها أسفل كسها. استرخينا بجانب بعضنا لدقيقتين أو أكثر ثم عاودنا العناق بعد أن اعتدلنا. تلاثمنا ثم وضعت هانم موظفة استقبال العيادة رأسها على صدري وقد ألقت بيدها حولي وبدأت تمصمص شفتيّ ثم نظرت نحوي ذبي الذي أمتعها وكان قد ارتخى فأكبت بشفتيها تقبله عدة قبلات وقالت:” من هنا ورايح ده بتاعي أنا وبس هه.”