سكس محارم مع امي المحرومة من الزب حتى صارت مثل عشيقتي
قصتي في سكس محارم مع امي التي كنت دائما اراها ترتدي اللباس الشفاف و حلمات بزازها واضحة جدا و كثيرا ما كنت استمني و اقذف و انا اتخيل اني انيكها بزبي . المهم انا اسمي بسام و عمري واحد و عشرين سنة و امي عمرها ثلاثة و اربعون سنة و لكنها تبدو مثل فتاة يافعة و كانت مطلقة من ابي الذي هاجر الى اوروبا و لم يعد . في ذلك اليوم وبعد ان استيقظت اخذت حماما و تناولت الافطار مع امي على مائدة واحدة و بدون كلام بيننا و بقيت احملق في بزازها و حلماتها الواضحة من تحت روب النوم الابيض الشفاف و ما اشعلني اكثر هو الخط الذي يفصل بين بزازها و كان مثيرا جدا وصرت كل يوم اتمنى لو ان امي ترتدي ذلك الروب دون ستيان حتى اتمتع برؤية بزازها فاجدها قد اعدت لي اشهى المأكولات الطيبة وخصوصا الدجاج المشوي والسمك وانام بحضنها و زبي يحتك بكسها من فوق الروب حتى انام و تنام هي ايضا و احيانا ارى في منامي اني امرس مع امي سكس محارم و اتذوق طعم الكس الذي حلمت به منذ بلوغي . و في الليل سمعت حركة في رواق البيت فقمت متخفيا فرايت امي متوجهة الى المرحاض و كانت تمشي مشية متمايلة و طيزها الكبيرة مرتعدة و متموجة فتبعتها و بقيت انظر من خلف الباب الذي تركته مفتوحا و بمجرد ان جلست على كرسي الحماما حتى بدا البول يخرج من كسها بضغط عالي جدا مثل النافورة و انا بدات استمني بحرارة على هذا المنظر الساخن لاني هذه المرة رايت كسها الزهري عوضا عن بزازها و ازدادت رغبة سكس محارم مع امي تلتهب في نفسي
وكانت امي تراقبني دائما اثناء الدراسة و تستلقي جنبي على السرير و هي شبه عارية و انا زبي منتصب و اكاد ادخل بين بزازها البيضاء لانيكها في سكس محارم ساخن لذلك جائتني فكرة جد فعالة و هي ان احاربها بسلاحها و احاول انا اغرائها بزبي و صرت اتعمد الظهور امامها بشورت قصير دون ان البس البوكسر و احيانا اتعمد اخرج زبي وفتح رجلاي حين اكون اطلع على السرير و عندما تاتيي امي امامي اجدها تنظر الى زبي بنصف عينها و مرة شاهدتها تمرر لسانها على شفتها فانتصب زبي حتى وصل الى سرتي و حاولت اخفائه امامها فضحكت بقوة و قالت لي يا ابني مازلت صغيرا على هذه الامور و هنا اقتربت منها و بدات اقبلها من فمها لكنها قامت مسرعة و راحت تمشي و هي تتمايل بطيزها امامي كي تهيجني اكثر . تاكدت اكثر من اي وقت مضى انها ترغب في سكس محارم و متلهفة الى الزب و عندها قررت
1 / 3
بقيت تصرخ كالمجنونة و تقول لي ما الذي تفعله انا امك لكني قلت لها اريد تذوق سكس محارم معك فانا لا اعرف طعم الكس و لم يسبق لي تذوق النيك في حياتي و رحت اقبلها بحرارة من شفتيها المملوئتين باحمر الشفاه و رفعت عنها روبها الشفاف و ظهرت تلك البزاز الكبيرة المتدلية من صدرها و لحست حلماتها و وضعت زبي بين بزازها و طلبت منها ان ترضع زبي و لكنها رفضت و باعدت فمها عن زبي و هجمت عليها مرة اخرى و فتحت لها رجليها و حاولت ادخال زبي في كسها لكنها وضعت يدها على كسها كي تحرمني من النيك و سكس محارم معها و ما كان مني الا ان بقيت احك زبي بين فخذيها حتى قذفت و شعرت بلذة كبيرة و حلاوة لم يسبق لي تذوقها حين رايت المني على فخذيها ينزلق و شعرت براحة كبيرة و احساس مثير جدا ثم قمت لاخذ حمام دافئ و مشيت في البيت لاول مرة عاري تماما امام امي . بعد ذلك ذهبت لتناول العشاء و انا مازلت دون ثياب و قد اعجبني منظر زبي و هو يتدلى بين رجلي و امي تشاهده و شعرت بلذة كبيرة و انا انتقم من اغرائها الذي ظلت تمارسه علي دائما و صارت تخجل مني لكن بعد فوات الاون و بعد ان صممت على ان انيكها في سكس محارم و ادلع زبي معها . في تلك الليلة لم استطع ان انام و توجهت اليها في الليل الى غرفتها و دخلت عليها و انا عاري و وجدتها تسرح شعرها و هي ترتدي الكيلوت و الستيان فقط و بمجرد ان راتني امسكت الروب و حاولت ارتجاءه لكني منعتها
اقتربت منها و قلت لها الان بعد هيجتيني و اشعلتي شهوتيي تريدين ان تستري نفسك ثم هجمت عليها مرة اخرى و كان اول شيئ تقوم به هو تغطية كسها بيدها لكني بقيت اقبلها من شفتيها والعب ببزازها ثم نزلت و لحست بزازها و حلماتها
2 / 3
3 / 3