مرحبا بكل اصدقاء موقع واحدة و بمناسبة حلول العام الجديد 2014 ساحكي عن حالتي الجنسية و شدة النشوة مع مغامراتي السكسية التي لم يسبق لها و ان اكتملت فانا شاب في الثلاثين من عمري و غير متزوج و لم يسبق لي ان مارست النيك و السكس طوال حياتي الى الان لا مع امراة و لا مع رجل فانا لا اعرف طعم الكس و الطيز . و قد بدا ينفذ صبري مع مرور الوقت و صرت اتصرف كالمجنون فمثلا اركب في الحافلات المزدحمة و التصق باي طيز يقابلني حتى و لو كانت عجوزا في الثمانين حتى اشعر معها بمتعة و حرارة الجنس و لو سطحيا و تجتاحني حينها شدة النشوة و اقذف في بعض المرات داخل ملابسي و اشعر براحة جنسية كبيرة مختلفة عن لذة التي احصل عليها اثناء الاستمناء . و قد شاهدت كثيرا انواع الافلام الجنسية من لواط و سحاق و نيك عادي و تمنيت تجريب الامر كما انني تعرفت في احدى المرات على فتاة في الهاتف و صرنا نمارس الجنس عن طريق المكالمات و كنا نقضي اوقات طويلة في الليل في المكالمات الساخنة حيث تحكي لي عن كسها و طيزها و بزازها و ترتفع في جسمي شدة النشوة و الشهوة كثيرا حتى اقذف و انا العب بزبي في فراشي و انام بعد ذلك وانا متعب من كثرة المني المقذوف . كما انني قد مارست سكس اخر و هو السكس عبر الويب كام من خلال السكايب مع امراة اجنبية كانت تكشف لي عن بزازها و هي معجبة بزبي المختون العربي و اقذف و هي تقرب لسانها من الكاميرا و كانها تلحس المني مع العلم ان العملية كررتها ايضا مع رجال اخرين حيث يكشفون لي عن اطيازهم و انا استمني عليهم و شهوتي و شدة النشوة عالية جدا و يستمتعون بحجم زبي الكبير و بطريقتي الحارة في القذف . و لم يبق لي الا ادخال زبي في كس و اجرب اللذة التي ساحصل عليها حين يغيب زبي في الداخل كما ان نيك الطيز يستهويني ايضا . و لا يعني هذا ابدا انني اشعر بالخجل امام النساء او لم اتعرف على اي واحدة في حياتي بل بالعكس تعرفت على العديد و مرحلة المراهقة كانت معي فتاة كنت اقبلها كثيرا من شفتيها و حين اصل الى البيت استمني و انا في حالة عجيبة جدا من الشهوة و شدة النشوة التي ترتفع الى درجة لا يمكن تخيلها و مرة اتفقت انا و صديقي على ان ننيك فتاة في قبو بالعمارة و من سوء حظي بمجرد ان بدا صديقي ينيكها و انا احرس المكان حتى لمحت اخوها قادما الينا فاخبرته ثم هربنا و تركناها وحيدة حيث اشبعها اخوها بالضرب بينما بقيت تلك الفتاة في قلبي اي غاية اليوم .
و من بين احدى اللحظات التي كنت قريبا جدا من نيك فتاة هي تلك المراة التي وجدتها ذات مساء تبحث عن احدى العائلات و بقيت ارافقها و سالت كل من في الحي عن اسم العائلة و اتضح في النهاية ان هذه العائلة لا تسكن في حينا و طلبت مني ان ارافقها الى موقف الحافلات لانها لا تعرف المكان جيدا و مشيت معها على الطريق و كنت اتعمد البطئ في المشي وانا ارى طيزها يتمايل و كلما ارتفعت فلقة انخفضت الاخرى بالتداول و انا امني نفسي بنيك معها و شدة النشوة تحرقني من الداخل و بدانا نتبادل الحديث و احسست من خلال كلامها و حركاتها انها تعشق الزب و تبحث عن النيك فعرضت عليها ان نذهب الى احدى الحدائق العمومية و بسرعة استجابت لطلب و طلبت مني ان اعطيها مقابل ذلك ثمن الركوب في تاكسي بدل الحافلة و وافقت بسرعة و شدة النشوة تسيطر علي بطريقة غريبة . و اتذكر اننا وقفنا وراء احدى اشجار التين التي كانت متشعبة و اختبئنا جيدا و بدات اقبلها و انا اغلي من شدة النشوة و الشهوة ثم فتحت لها ازرار القميص حتى رايت بزازها من تحت الستيان و بدات المسهما و قد كان زبي وقتها قد انتصب و صار مثل المدفع فاخرجته بسرعة و احسست انني اخيرا سانيك و بدات احكه عليها و انا ذائب معها و فجاة سمعنا صوت قادم الينا و لما التفت وجدت رجال الشرطة واقفون امامنا و لم يتركوني حتى اخفي زبي و اقتادانا الى مركز الشرطة و بقيت العنهم في قلبي و تمنيت لو انهم تركوني اكمل النيك معها و بعد ذلك يحكموا علي بالاعدام ان ارادوا و النتيجة هي غرامة كبيرة و تهديد بالسجن في حالة مسكي في تلك الوضعية مرة اخرى . اما حالة اخرى فهي انا و احد اصدقائي حين اتفقنا ان ننيك احدى الجارات و كانت معتوهة قليلا لكن لها جسم ناري جدا و بزاز رائعة و هي تتكلم بصعوبة و لا تعرف الا الضحك و قد اقنعناها ان تاتي معنا الى الى اعلى العمارة في السطح بعلبة شوكولاتة و لما وصلنا اصر صديقي على ان ينيكها اولا و كنا نعلم ان العديد من ابناء الحي قد ناكوها من قبل و كعادتي بدات احرص له و انا اراه ينيكها و يدخل زبه في كسها و شدة النشوة مشتعلة في جسمي و في زبي و بمجرد ان اكمل النيك طلبت منه ان يحرصني و بمجرد ان بدات اقبلها و اداعبها حتى هجت اخرجت زبي لها و طلبت منها ان تلمسه
و ما ان لمست الفتاة زبي حتى ازدادت حرارتي و حصلت على شدة النشوة المثالية و ادرتها و قربت زبي من كسها حتى سمعت احدى الجارات التي صعدت لتنشر الغسيل في السطح و هي تصرخ و كانها امسكت سارق و بدات تسبني فاخفيت زبي واسرعت الى البيت و انا اظن انها لم تراني و لم تتعرف علي لكن المفاجاة كانت حين سمعت قرعا على الباب و كانت ام الفتاة تنتظر امي لتشكوها . و بسبب هذه القضية جرت لي بهدلة كبيرة في المنزل و ظل الجميع يشتمني و يعايرونني و مثل هذه الحكايات كثيرة جدا حيث كنت في كل مرة قريب جدا من النيك و تذوق الكس او الطيز حتى مع الرجال فكثيرا ما كنت قريبا من النيك و اللواط عدة مرات و لكن في كل مرة اجد نفسي حبيس شدة النشوة و الشهوة التي تقودني الى الاستمناء دون ان انيك . و لازلت الى غاية كتابة هذه الاسطر لم اتذوق الكس او الطيز و كلما حصلت عليه هو احتكاكات في الحافلة او محاولة النيك التي تنتهي اما بالشرطة او بكشفي مع الجيران و حتى في الفندق فقد اتجهت مع فتاة و من حسن حظي لم ندخل لاننا وجدنا رجال الامن يطوقون الفندق بقوة بحثا عن الازواج الغير شرعيين . و كل ما اتمناه الان هو كس فقط ادخل فيه زبي حتى و لو مع عجوز كبيرة في السن او طيز مع رجل حتى و لو كان طيزه مشعرا مثل الغابة فانا مللت من الاستمناء كلما زادت شدة النشوة عن حالها في جسمي