علاقة سحاق مثيرة بين السلفتين
لم تكن نرمين غير امرأة طبيعية تمارس الجنس مع زوجها وإن كانت غير سعيدة به. إلا أن الوضع تغير معها بعد ان دخلت في علاقة سحاق مثيرة مع زوجة أخي زوجها نورة السحاقية! نرمين شابة فلاحة تسكن طنطا, جميلة بيضاء ملفوفة لها من العمر ما يزيد على الخمسة و الثلاثين سنة. نرمين تسكن نفس البيت التي تسكنه زوجة اخي زوجها لأنه بيت العائلة و من عادات أهل الأرياف ان يعيش الأخوة في بيت واحد مقسم إلى شقق. لم تكن حياة نرمين الجنسية سعيدة بالقدر الكافي وذلك لأن زوجها عصبي وه ما يقد يتمادى إلى صفعها في كثير من الأحيان. كان ألأخان كثيراً ما يشتركان في مشاريع البنية التحتية من صرف صحي و مياه في المدن فكانا كثيرو السفر. و في الواقع , لم تكن علاقة نرمين بزوجة أخي زوجها الأكبر على ما يرام إلا أنها بدأت تصلحها في غياب الزوجين الأخوين!ذات ظهيرة وهي في فوطة استحمامها المضروبة فوق بزازها الكبيرة و نصفها, تعلقت نرمين بطرف خزانة ملابسها لتحضر غرضاً من فوقه. تعلقت ففوق كرسي وهو الذي انكسرت قدمه الخشب الذي ضرب فيها السوس فسقطت نرمين بثقلها أرضاً فصاحت متألمةً! تناهت الصرخة إلى إذن سلفتها نورة فهرعت إليها ترى ما الخبر. رأتها ملتفة ببشكيرها و ممدة على الأرض وهي ممسكة بساقها تبكي ألماً. اقتربت نورة منها لترفعها و تصعدها فوق سريرها العالي فمددتها وأخذت تدلك لها ساقها. كان ذلك أول تعامل يصل إلى تلك الدرجة من الحميمية بينهما سيقود إلى علاقة سحاق مثيرة بين السلفتين. لاحظت نرمين كيف أن كف نورة تصعد إلى أعلى ساقها ففخذها حتى بوابة كسها. كانت تضغط هنالك و تتحسس تلك المنطقة بل تحاول مس كسها. التذت نرمين من وقع تحسيسها ولم تعترض. غادرتها نورة ليظلهما الليل و نرمين تظل راقدة حتى الليل. جاءت نورة تطمأن عليها وقد حملت صنية عليها الطعام . بعد أن اكلت نرمين و شكرت سلفتها نورة التي صنعت فيها جميل طلبت منها الأخيرة ان تدلك لها ساقها تارة أخرى كي تخفف ألمها؛ فهي كما قالت خبيرة بالتدليك وتعلم كيف تذهب ألم الساق! ارتابت نرمين في نيتها وقرأت شهوة علاقة سحاق مثيرة في عينيها المستديرتين وفي لباسها العريان و لحمها الشهي. فقد أتت نورة لابسة قميص نوم شفاف ومن تحت سونتيانة ولباس أحمر سكسي.
كانت نرمين تشاهد جسد نورة الأبيض اللامع بغبطة بالغة! فسلفتها أربعينية تكبرها إلا أن بدنها كان على فتاة ابنة عشرين , غضاً طرياً, مشدوداً جذاباً حلواً بوجه نضر ابيض لامع! أطبقت نرمين جفنيها حتى شعرت بكف نورة تصعد من ساقها إلى وركها تتلمس طريقها إلى كسها! ثم نزعت عنها البشكير
1 / 2
2 / 2