كنت اشتغل في تلك الفترة في فندق الهيلتون ذو خمسة نجوم حين مررت بتجربة نيك استثنائية مع عديلة في ايام اعياد الميلاد رغم اني لم اكن اعرفها و لكن بمجرد ان لمحتها حتى ادركت انها تعشق الزب و النيك و لها جسم جد فاتن مع مشية متمايلة و كانت جد متكبرة حيث انها بمجرد ان دخلت الفندق وضعت حقيبتيها على الارض وطلبت مني ان احملهما الى غرفتها بطريقة فيها الكثير من الاستفزاز و التعالي . لم يكن يحق لي رفض طلبها او الاعتراض ففي النهاية انا عامل بالفندق و توجهت مباشرة الى الغرفة رقم ستة و ثلاثون و كانت جناح فاخر و قبل ان تصل الى غرفتها غادرت الغرفة انا بعد ان زينتها بالورود و شجرة الصنوبر الصغيرة و بعد اقل من نصف ساعة حملت لها القهوة و قارورة ويسكي و بعض الفواكه الى غرفتها و لما وقفت امام الباب كنت اقرعه قرعا خفيفا جداحتى لا اغضبها فهي من النوع الذي يسبب المشاكل مع ادارة الفندق و لي تجارب عديدة مع اشخاص مثلها . و بمجرد ان فتحت عديلة الباب حتى تفاجات بذلك المنظر الرهيب حيث كانت ترتدي روب الحمام و تضع على راسها فوطة صغيرة و جسمها لم يجف بعد و قد شعرت بانني ارغب بالقذف بمجرد رؤية ذلك المنظر الرهيب حيث كانت بزازها ظاهرة و حتى االمنطقة التي تحيط بالحلمة كانت بارزة جدا و كانت عديلة ذات بزاز بحجم كبير نوعا ما اما الجهة السفلية فقد كان الروب مفتوح تقريبا الى اعلى فخذها الابيض . بدا قلبي ينبض و الشهوة ترتفع و بقيت متسمرا في مكاني امتع نظري بذلك الجسم الذي لا يوجد رجل لا يحلم في نيك معه و بقيت سارحا للحظات قبل ان تقطع عني تلك اللحظات الجميلة حين نهرتني و طلبت مني ان ادخل الطاولة المتحرة الى غرفتها و بسرعة دخلت و كانت رائحة غرفتها جد رائعة و تلهب الشهوة . و بعد ذلك غادرت و انا جد ساخن و قلبي ينبض من الشهوة و تمنيت في تلك اللحظة لو لم اصعد و اول ما فكرت فيه هو الاتجاه الى احد المراحيض كي استمني و اقتل تلك الشهوة التي سكنت جسمي وبمجرد ان وصلت الى الطابق السفلي حتى امرني احد المسؤولين ان اعود الى الغرفة رقم ستة و ثلاثون حتى ارى احتياج الزبون و قد ازداد نبض قلبي حين علمت ان تلك الغرفة خاصة بعديلة و كنت مستعدا ان اصعد و انزل اليها الف مرة في اليوم فقط كي اشاهد ذلك الجسم الرائع و امتع نظري به قبل ان استمني و انا اتخيل اني في نيك معها
و لما عدت الى غرفتها طلبت مني هذه المرة ان اشتري لها سجائر و اشتري لها قارورة عطر من ماركة باكو رابان من احد المحلات و اعطتني مبلغ من المال اضافي طلبت مني الاحتفاظ به و لاول مرة ابتسمت لي و ازددت حرارة و هيجانا و بلمح البصر كنت في غرفتها و طلباتها امامها و قد كنت واقفا ارتدي ذلك البنطال الكلاسيكي الخفيف و زبي منتصب جدا مما فضحني و جعلها تلاحظ الامر . نظرت الي مرة اخرى ثم تبسمتو اشعلت سيجارة ثم سالتني عن اموري و عن رايي في عملي فاجبتها انني سعيد بالعمل في الفندق خاصة و ان اشخاص مثلها يزوروننا و ذلك يسعدنا جميعا ثم نظرت الى منطقة زبي و اطالت النظر و مررت لسانها على شفتيها و رفعت يديها الى الاعلى و تثائبت و قد برزت بزازها اكثر بهذه الحركة التي كانت عفوية و ازداد زبي انتصابا و احسست انه يدفع شيئا ما و من حسن حظي انني لم اقذف المني لانني لم اتحمل مقاومة ذلك المنظر و هنا استئذنتها كي اذهب لارى عملي و لكنها تبسمت ثم قالت هل مللت من الحديث معي و ادركت انها تبحث عن نيك و رجل يضرب لها طيزها و كسها لكنها تتعالى و تتكبر حتى تحافظ على كبريائها . و هناك تشجعت و قلت لها انني اريد ان اخبرها بامر و لكن استحي منها و اصرت علي ان اخبرها و انها تقبل باي كلمة اقولها و على الفور اخبرتها انها تملك جسم ساحر و جمال غير عادي فانفجرت ضحكا ثم سالتني ما الذي اعجبني في جسمها فصمتت برهة ثم الحت علي و هناك اخبرتها ان بزازها اكثر ما هيجني . بسرعة فتحت الروب و لم تكن ترتدي ستيان و و تفاجات جدا حين رايت بزازها امامي و ازداد زبي انتصابا اكثر و اقتربت منها و رحت ارضع و امص الحلمات و هي تضحك في نيك رائع و مفاجئ جدا و من شدة هيجاني قذفت في بنطالي حتى قبل ان ارى كسها و انيكها منه و قد احسست بحلاوة غريبة تجتاحني حين كنت اقذف و ما زاد من اثارتها هي تلك الروائح و العطور التي كانت تكسو جسمها كاملا و بالاخص بزازها . و حتى لا اظهر بمظهر الشاب الذي لا يعرف ممارسة نيك كامل مع النساء تظاهرت ان هاتفي يرن و اخرجته من جيبي و رحت اتحدث في الوهم مع مسؤولي و كانه يحدثني رغم ان هاتفي كان مقفل و استاذنتها بسرعة و ضربت لها موعدا بعد اقل من ساعة و اكون عندها حتى احضر لها العشاء و اسرعت الى المرحاض و غسلت البوكسر و نظفت المني من بنطالي و من حسن حظي انه كان عندي جهاز التجفيف
و بقيت منتشيا باحلى نيك مع عديلة رغم انها لم ترى زبي و لم ادخله في كسها و جهزت نفسي جيدا الى موعد اخذ العشاء و كما كان منتظرا توجهت اليها بطاولة مملوء بكل ما تشتهي النفس من اسماك و جمبري و فواكه و عصائر و لما وصلت الى غرفتها و قرعت الباب ردت على الفور ادخل و على الفور ايضا كنت امامها حيث وجدتها تقلم اظافرها و قد ارتدت روب خفيف دون ملابس داخلية ثم سالتها هل ترغب بشيئ اخر و ردت انها ترغب و لما استفسرتها عن ذلك الشيئ اجابت انه موجود بين رجلاي . بسرعة اخرجت زبي و رحت امارس معها وضعية 69 مع كسها المحلوق الناعم و هي ترضع زبي ثم رضعت لها بزازها و مصيت الحلمات جيدا و بعد ذلك حققت حلم نيك معها حين ادخلت زبي في كسها الذي كان دافئا جد و استمريت انيكها و في نفس الوقت ارضع و هي تتغنج و لم اصمد اكثر من دقيقتين حتى سحبت زبي و قذفت المني على فخذها و ارتميت فوق صدرها اقبل و ارضع حتى هدات شهوتي بعد نيك ساخن مع عديلة . و توجهت مباشرة الى الطابق السفلي و غيرت ثيابي و عدت الى المنزل بعد ان انهيت عملي في ذلك اليوم و انا انتظر بفارغ الصبر اليوم الموالي كي امرس نيك اخر معها و لكن من سوء حظي حين رجعت كانت هي غادرت الفندق