بمجرد ان وضع زبه في ثقبي في ذلك اليوم حتى شعرت بحرارة كبيرة و انا منحنية و مائلة و انا فتاة املك مؤخرة كبيرة و جميلة و لكن ثقبي صغير جدا و ايضا كسي مغلوق و ما زلت عذراء و حبيبي يعشقني و احيانا يكون معي اناني حيث لا يطلبني الا للنيك و بمجرد ان يقذف حتى يتحجج بالذهاب و لكن مع ذلك انا احبه و احب النيك معه . و في احدى المرات التقيت معه و كنا في غرفة لوحدنا و الظروف مواتية للنيك و كانت اول مرة ساستقبل فيها الزب كاملا في مؤخرتي و دقات قلبي كانت قوية جدا وحارة و رغم ان الزب كان المه اكبر مما تخيلت الا ان متعته ايضا كانت جميلة خاصة و ان حبيبي كان على موعد لفتحي من الخلف و حين رايت زبه ادركت ان الامر سيكون صعب جدا علي و كان زبه كبير و منتصب و صلب جدا كانه حديدة
و انا كنت سعيدة جدا لاننا اخيرا لوحدنا وجها لوجه و بدانا النيك طبعا بالقبلات و المداعبات كالعادة و هو يتحسس علي و انا اتحسس عليه و على زبه ثم عراني و وضع زبه في ثقبي و بدا يحك و يتاوه اه اه اح اح اح ما احلى هذه الفتحة و هذا الطيز و صفعني عدة مرات على فردتي الطيز . ثم بصق على زبه مرتين او ثلاثة و بدا يدفعه و يريد ادخاله وانا لم اشعر باي الم و لكن حين بدا يصر و يدفع بقوة بدات احس ببعض التمزق في فتحتي و بعض الالم لانه كان عنيفا جدا و لما اخترق راس زبه ثقبي شعرت بالم كبير كانه وضع لي الابرة و امسكني من الفلقتين و بصق على زبه مرة اخرى و على فتحتي ثم وضع زبه في ثقبي و راح يدفع مرة اخرى بكل قوة حتى يدخل زبه و انا اتالم
و بقوة كبيرة و اصرار تمددت فتحتي امام الزب و دخل الراس دخول قوي جدا و انا منحنية و احس بالزب يسد فتحتي و زبه في ثقبي يضرب و انا اتاوه اه اه اي اي اي اي و هو يدفع من دون ان يهتم لامري و زبه كان قوي و منتصب كالحديد و ادخله بعد ذلك بعدما انزلق في طيزي . و احسست في تلك اللحظة ان طيزي انشق و فلقاتي تمزقت الى شطرين حين دخل الزب في طيزي و تمددت فتحتي و لكن بعد ذلك تحرر الزب و اصبح يتحرك بلا توقف و حبيبي لم يعد قادر على التوقف و سخن زبه اكثر و كان يمسكني من الطيز و يرتكز فوقي و هو يدخل و زبه في ثقبي قد تحرر و اصبح يدخل للخصيتين و انا اواصل الصراخ من الالم و التمتع اي اي اه اه اه اه اه اه
و لم ارتح الا في تلك اللحظة الساخنة التي خرج فيها الزب من فتحتي و ترك فراغا واضحا و حبيبي يمسك به ويفرك فيه و المني يطير من الزب على فلقاتي و انا اسمع ا اه اه اه اه اه و اهاته كانت حارة جدا و معبرة و مؤثرة جدا و المني الذي كان ينزل فوق طيزي حار و ساخن جدا . و انا كنت في اجمل سعادة ممكنة حين كان الزب يقطر و يقذف المني على طيزي و حبيبي يخرج الشهوة الجميلة الساخنة بفضل طيزي اللذيذ الذي يعشقه و رغم انه قذف الا انه كان يضع زبه في ثقبي و يحكه حك جميل جدا
لبناني 70 سنة عاري على السرير مع القطة و زبه جد واقف يستمني و يلعب حتى انفجر الزب بحليبه
ادخل هنا