ازدادت حلاوة الجنس اكثر وانا ايضا نزلت شهوتى اكثر من مره على صوتهم وصورتهم وكانى اتفرج على احدى افلام الجنس الساخنة بس طبعا كان اقوى من ذلك وده طبعا لانى اعرف شخصيات الفيلم فهو زوجى وهى صديقتى وذلك هو ما اثارنى جنسيا وبعد ذلك خطر ببالى ان زوجى لا يامانع من امارس الجنس مع غيره بعد ما فعل ذلك مع صديقتى وفى يوم من الايام كنا معزومين فى فرح كبير باحد الفنادق الفخمه واثناء الحفل استأذن زوجى منى لكى يدخل البار ليشرب كاس يروق به راسه فوافقت وتركنى ودخل البار ولكنه تأخر فعزمت ان القى عليه نظره فوجدته يقف مع شاب على باب البار ويتضح لى ان الشاب ليس مصرى فقلت لنفسى اكيد جوزى بيكلمه على عمل بعد ان ساءت حالتنا الماديه بسبب شراء زوجى مستلزمات الكيف له فانتظرت قليلا حتى نادى عليا زوجى وعرفنى بالشاب وعرفت انه من بلدعربى واسمه شريف يعيش بالخارج واتى الى مصر للنزهه وفرفشة نفسه فرحب به وعلمت ان زوجى لا يمانع من سهر الصديق لدينا بالمنزل حتى يتعرف به اكثر ويحصل على عمل مناسب فرحبت بذلك بناءا على رغبه زوجى وذهبنا الى المنزل وودخلت غرفه نومى غيرت ملابسى الى الاكثر اغراء حسب تعود جلوسى بالمنزل واعددت لهم لزوم السهره وجهزتى بقوه ليثبت لى ان اكفاء من زوجى وانا المستفيده من هذا الجنس اللذيذ واذ بزوجى يتكلم ويقول شريف نام على ظهرك وقام شريف ونام على ظهره لاركب انا على زبه الجميل يالهو من زب ممتع جدا ففتحت عينى لارى زوجى يركز بالتصوير ويتفنن فى اخذ المناظر ويقترب من وجهى وانا اتلذذ ويقترب من وجه شريف وهو يستمتع بى ويقترب من كسى وهو يبتلع زب شريف ان لاحظت ان شريف يزمجر ويصيع ويعلن اقتراب نزول لبنه فى كسى لقول له زوجى لا تفرغ لبنك بكسها نزله فى فمها ليدفعنى شريف من فوقه لاجلس على السرير وشريف ماسك زبه ففتحت فمى ليفرغ كل لبنه فى فمى وعلى وجهى وينزل منه على صدرى حسيت انى باخد حمام لبن ايه اللبن ده كله ياشريف انت عمرك ما مارست الجنس مع ست وارتمى شريف على السرير وانا بجانبه وفى حضنه ليترك زوجى الكاميرا ويقترب منى ويمسك زبه وينزل لبنه ايضا فى فمى ويرتمى بجوارنا على السرير واستغرقنا فى النوم حتى عصر اليوم التالى لااصحى من نومى
لاجد نفسى عاريه تماما على السرير بين زوجى و بين شريف وكنت فى غايه السعاده وهما ايضا عرايا تماما نظرت الى ازبارهم فوجدتها نائمه مثلهم فأعطيت ظهرى لزوجى واحتضنت شريف وعملت نفسى نائمه حتى يستيقظ زوجى وارى رد فعله عما فعلناه امس فعل كان ما سمح به هو من نار شهوته وهى التى دفعته ان يجعل شريف يمارس الجنس معي ام هو راض ومقتنع بذلك النيكه فكنت اتحرك يمينا وشمالا بحركات جعلتهم يفيقوا من نومهم لنظر لى زوجى وقول صباح الخير رديت عليه قول مساء الخير الساعه بقت الرابعه عصرا فنظر على جسدى العارى وقبلنى من فمى وهو يقول مبسوطه ياحبيبتى غمضت عينى سريعا وفتحتها دليل على انبساطى فقمنا وخرجنا الى الحمام فتحممت انا وتحمم هو بعدى ليستيقظ شريف من نومه حارجا من الغرفه وهو يلف حول وسطه فوطه ليلقى علينا الصباح فكنت حضرت له الحمام فتحمم وحضرت فطار عادى وجلسنا سويا نتكلم فى امور عاديه انا وزوجى وشريف عن العمل بالخارج فقال شريف ما تشيلو هم الشغل انا هعمل معاكم مصالح جامده بس انتوا استمروا معايا وعرفنا ان شريف سوف يغادر القاهره إذا فى العاشره صباحا ويضطر الى الذهاب الى الفندق فى الصباح الباكر لاحضار حاجاته من الفندق وضحكنا ودخلت المطبخ لاجهز لهم العشاء فدخل زوجى ورائى ويقول هتعملى ايه فى العشاء قلت له هعمل حاجه تستاهل بقك علشان زبرك الحلو ده و حلاوة الجنس معاك وانا امسك بزبره فقال لى مالك ياهند قلت له عاوزاك تنكنى انا عاوزه اتناك قلتها بكل ميوعه ولبونه فقال لى لا تستعجلى دا انتى هتشوفى احلى حاجه النهارده وقبلنى من شفايفى وخرج للصاله مع شريف وكنت انا ارتدى قميص نوم ساخ اسود عارى الصدر من الامام ومن الحلف عارى الظهر ولكنه طزيل مفتوح من الجناب حتى وسطى فعند كل حركه يظهر فخادى ورجلى وطيزى وقمنا بالعشاء سويا ثم شغلت الكاسيت على اغنيه جميله وقمت بالرقص امامهم اتمايل عليهم واقبلهم من شفايفهم بس لا المس اى زبر فيهم حتى قام زوجى وجخل غرفه النوم واحضر كاميره الفيديو والحامل بتاعها وثبتها فى ركن من الصاله وقال احنا النهارده هنحتفل بشريف علشان مسافر وانتى طبعا ياهند عارفه هتعملى ايه فشغل الكاميرا ووقفت انا امامهم اتحسس جسدى ادعك بزازى وارضع حلماتى امامهم واتحسس على كسى بيدى وارفع قميص نومى لااعلى لااظهر لهم كسى و كل ده عشان احيي رغبة الجنس في زبريهم و كنت الف واتمايل بطيزى للخلف وافتحها ليظهر خرم طيزى وكسى من الخلف
ظللت على هذا ما يقرب من نصف الساعه و زوجى وشريف كل واحد بيلعب فى زبره و يحضره الى الجنس معي فاقتربت منهم واشدهم اوقفهم الاثنين امامى لامسك بالزبرين احسس عليهم وبوستهم الاثنين ونزلت ريقى على زبارهم وابتديت امص لجوزى الاول علشان يسخن وبعد شويه دخلت زبر شريف فى بقى ومصينه وانا بدعك زبر جوزى وامص لجوزى وانا بدعك زبر شريف وكنت احاول دخول الزبرين فى بقى الى ان تمكنت من ذلك ووضعتهم فى بقى حتى انتصب الزبرين كامل انتصابهم وتركنى زوجى امص لشريف واتجه خلفى يلحس كسى وخرم طيزى من الخلف وياتى مره اخرى امص زبه ويذهب شريف ليلحس كسى فجلست على الكنبه وفتحت رجلى على الاخر وقلت لهم تعالوا ونزلو الاثنين مع بعض يلحسو كسى وانا اصرخ من المتعه متعه لسان زوجى ولسان شريف على زنبورى وفتحه كسى وخرم طيزى فاوقنى زوجى وانحنى بى لامص لشريف مره اخرى ووقف زوجى خلفى ويقرب زبه من فتحه كسى ويبتدى فى نيكه لكسى وانا اتأوه لفتره حتى تبادلوا وضع الجنس مرة اخرى وصرت امص لزوجى وشريف ينيكنى من الخلف فى كسى وذهب زوجى وحمل الكاميرا ليقرب المشهد فاذدات شهوتى عندما وجدت نفسى مع شريف وهو يتفنن نيكى ويرفعنى على ذبه مره ويجلسنى عليه مره اخرى ويرقد فوقى مره ثم نادى الى شريف ليحمل الكاميرا ويتولى زوجى المهمه بالنيك بجد كنت مبسوطه قوى وفرحانه وكمان كسى كان فرحان وبعدها طلب زوجى من شريف ان يجلس على كنبه الصالون ويجعلنى اجلس على زبره ووجهى للكاميرا حتى يرى مشاعر وجهى اثناء النيك ووجه شريف ويقوم بالتصوير وبعد اخذ هذه اللقطه طلب من ان ادور واحول وجهى الى شريف لتظهر طيزى للكاميرا ويظهر زبر شريف ويهو يدك كسى فنظرت الى زوجى والكاميرا لقيت جوزى بيحط الكاميرا على الحامل و يقترب فقلت الدور عليك يازوجى تعالى متعنى في الجنس الذي احبه فوجدت زوجى ياتى من خلفى ويضع كريم على راس زبره ويدهن خرم طيزى بينى وبينكم من قبل