أحسست أن رشا سكرتيرة مكتبي تعلمت مني أسلوب الكلام والدفاع عن حرم جمالها في محكمة الغرام وتكاد أن تُحيلني إلى متهم فشرعت أدافع عن نفسي بين يديها فأسرعت أقول:” لأ لأ حبيبتي! كنت شايف طبعا بس كنت بحاول ابعد عن طريقك عشان مظلمكش معايا و…” فرفعت إصبعيها السبابة والوسطى وحطت بهما فوق شفتي لتقاطعني قائلة بغنج:” أشششش… خلاااص… احنا قفلنا الموضوع ده وخلص الكلام.” فما كان مني سوى أن أمسكت بكفها لألثم ظاهرها ثم أمشي فوق ساعدها امسحه بشفتي وهي قد أمالت رأسها من حلو الإستجابة ولم أكد أقرب فمي من فمها الثمها حتى وضعت كفها فوق شفتي ضاحكة قائلة لتزيد ناري اشتعالا:” خلي الحلو بعد ما تاكل عشان متشبعش هههه…” فعجبت من دلالها وحسن حوارها وعرفت أن تلميذتي، سكرتيرة مكتبي، فاقت أستاذها فقلت متغزلاً:” أنا مش لسة هاشبع.. انا خلاص شبعت!” ثم أمسكت بكفها لترافقني إلى غرفة نومي لتهب لي كسها البكر أفرشه واستمتع به وتستمتع أيضاً ولاحضنها ونشرع في قبلات ساخنة وقد لففت ذراعي حول وسطها. وانا أمطرها بقبلاتي الملتهبة طمأنتها فقلت:” حببتي مش عاوزك تقلقي… هتفضلي بنت لحد ما نكتب الكتاب.”
ألقت سكرتيرة مكتبي رشا بساعديها فوق عنقي وهمست:” بجد أنا بحبك وعاوزة اسعدك.” ثم حطت بشفتيها تلتقم شفتي لنغيب في قبلة ساخنة ألهبتني وألهبتها وقد حططت خلالها بكفيّ فوق بزازها العامرة أعتصرهما لتزيد تكوراً وحلمتيها انتصاباً. انمتها على فراشي وبدأت أقبلها فأحسست أنها لم تمارس الجنس من قبل ولم يطأ كسه قبلي فحل إلا أنها تجاوبت معي. بلطفِ رحت أخلع عنها عباءتها لأجدها ترتدي أسفله سوتيان احمر وكلوت نفس اللون. خلعت سوتيانها بعدما رفعت ظهرها لتفسح ليدي الطريق وكنت أنا قد ألقيت ثيابي لأظل بالبوكسر. استلقيت فوقها لأبدأ جولة القبل الحارة وليعمل فمي عملها على جلدها الناعم فأخذت أدلك صدرها وأرضع بزازها وأمشي بشفتي فوق جسدها البض وقد أشعل ناري بشدة حرماني من النساء منذ أن انفصلت عن زوجتي. انسحبت بجسدي فوق جسدها الممشوق ماراً ببطنها الهضيم الناعمة أدس لساني في سرتها وهي ورشا تطلق أنّات خفيفة:” أمم. أمم. أمم.” مستمتعة بأستاذها الخبير يعتلي جسدها البكر. نزلت برأسي إلى كسها البكر أفرشه وقد وهبته لي أستمتع به. ياله من كس مثير أسرى اللذة في أعصابي منذ ان وقعت عيناي عليه! كم هو إحساس رائع أن أكون الرجل الأول الذي يتكشف على اعز ما تملكه الفتاة وقد وهبته لها عن طواعية. رحت ألاعبه فأمسكت بظره الذي نتأ في أعلى مشفريه واطبقت عليه بشفتي أمصصه لتغيب رشا في عالم آخر من الأنات والآهات والألفاظ غير المفهومة وقد أغلقت جفنيها وكأنها في عالم الأحلام. كان كسها البكر وأنا افرشه بلساني يلقي بشهوته وقد ظللت أداعبه طيلة خمس دقائق لأقلبها بعدها فوق بطنها واحط بشفتي فوق أخدود ظهرها الناعم أمشي فوق سلسلته بقبلاتي ومسّ شفتي ثم اعلو عنقها وكتفيها وأعزف عليهما نغمات خبير متزوج لأطربها إيّما إطراب.
انسحبت إلى أسفل طيزها النافرة باستعراض للوراء وقد كانت من النعومة ومن الصقل بحيث تعدل طليقتي عشرات المرات! أثارتني طيزها فأطبقت عليها اعتصر صفحتيها بكفيّ لتحمرّ تحت وقع اناملي وقبلاتي. ثم أني باعدت ما بين فلقتيها لترتعش رشا وتبدأ في الآهات اللطيفة الرقيقة المثيرة فدسست لساني في خرق طيزها الوردي أسته وأتشممه! يالها من رائحة عطرة حقاً! وكان رشا في غيابها نصف ساعة عني كانت قد تجهزت لي! كانت رشا من عظيم استثارتها توسع لي ما بين فخذيها وكأنها تعينيني عليها. كانت رشا معي كقطعة العجين التي أشكلها كيفما أشاء؛ فهي سكرتيرة مكتبي وهي قد احبتني بشدة فراحت تهب لي كسها البكر افرشه واستمتع به كيفما أشاء وهي ليس لها سوى الاستمتاع وإرضاء شهوتها. كل ذلك كنت أمهدها لما يأتي فقلبتها تارة أخرى على ظهرها واعتليتها وقد ألقيت ببوكسري وامسكت بكفها وحططت بها على ذبي. كانت رشا في دنيا الجنس اللذيذة فأمسكته وهي مغيبة الوعي قليلاً وتنظر لي وتبسم وقد احمرّ وجهها وازداد إشراقه! بعدها قعدت بين ساقيها وقد جعلتها تثيهما وتباعد ما بينهما وحططت برأس ذبي فوق كسها البكر أفرشه وأستمتع به ما بين دك مشافرها وتدليك بظرها الذي استدار وتضخم ليعلن عن هياجه فراحت رشا تطلق آهاتها التي تصاعدت حدتها:” آآه… آآآه.. آآآآآآآآه.. آآآآآآآح…أووووووف..” وراحت تتأفف وكأن نار مستها تكويها وما هي إلا نار الغريزة أشعلتها في كيانها. استلقيت فوقها وقد سددت ذبي في بظرها ومشفريها الكبيرين وظللت أنيكها وافرش كسها وأستمتع به دون ان أفقدها بكارتها وهي تلقي برأسها يمنة ويسرة وتخمش ظهري بأظافرها وقد القت كفيها فوقه تشد عليه من كبير نشوتها وقد غاب عقلها. انا أيضاً أحسست بلذة عظيمة تسري في ظهري وخدرِ ممتع يدب في أوصالي وأخذت رشا تشهق شهقات متتالية فأثارتني وجادت بماء كسها البكر وجدت بلبني المختزن لمدة كبيرة فأغرقت بطنها بدافق منييّ. نعم لقد أحبتني سكرتيرة مكتبي بشدة فراحت تهب لي كسها البكر افرشه واستمتع به فاحببت أن أهديها نفسي فقلت وقد اخذتها في حضني وانمتها على ذراعي:” رشا … حبيبتي… تقبيلني أجوزك؟” لتلفني بذراعها وتحتضن شفتاها شفتي وتهدي إلى قبلة تتوج بها لقائي الأول التي تكشفت فيه علي ولتتطور بيننا الاحداث ولهذا حكاية أخرى.