كان فتحي خطيبها الديوث يراها و يزداد إعجاباً بخطيبته التي يجري الجميع خلفها ! كذلك مي خطيبة يحي كانت تلاحقه و كانها تغيظ خطيبها الذي يتقرب من أمل المصرية كما لو كانت تفعل ذلك ردا علي تصرفات يحي. ساعة أخرى و اشتدت حرارة الشمس فدلفت مي ويحي إلى الشاليه ، بينما ظلت أمل المصرية مع خطيبها فتحي فوق الشاطئ فهمست تسأله متهللة فرحة:- أيه رأيك في يحي..همي فتحي: كبير عن مي …. ابتسمت أمل المصرية وقالت: بس بصراحة راجل لطيف ! لمعت عينا فتحي وهمس: انت شايفة كدا…صمتت أمل ثم قالت ماكرة: عارف…هو كبير آه ….بس عنده خبره! دق قلب فتحي وسألها: أزاي يعني؟! ضحكت أمل المصرية وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجلة وقالت : ديت اسرار … فهم فتحي مرماها فقال: قصدك نيكه حلو…! شهقت أمل المصرية ثم تتابعت ضحكاتها في دلال مما اثار فضوله فهمس يسألها: انتي بتحبي الرجل الخبرة ولا الخام ! قفزت من فم أمل سريعاً إجابتها: أكيد الخبرة اللي نيكه حلو !! دق سريعاً قلب فتحي خطيبها الديوث: يعني بتحبي يحي…. زمت أمل المصرية شفتيها ثم أشاحت بوجهها: أي بنت تحب يحي…
زاد فضول خطيبها الديوث فسألها: اشمعنى يعني؟! همست أمل المصرية بدلال: يعني…جرئ و عنده خبره … تلاحقت أنفاس فتحي وسألها: قصدك نيكه حلو ..؟!! انفجرت ضاحكة وقالت بدلال و رقة: و أنا أعرف ازاي! قال فتحي: يعني…مي قالتلك…لمعت عينا أمل المصرية في طيش وقالت: معرفش …قوم بقا نروح الشاليه…. ثم نهضت و نهض فتحي ليسير خلف خطيبته امل المصرية وعيان معلقتان بمؤخرتها المتأرجحة بصورة مثيرة! شاهد فتحي في الشاليه مي منبطحة علي بطنها ويحيب جانبها يدلك جسمها بالكريم. لم تكد تراها أمل المصرية حتي طربت لذلك ! زعقت أمل المصرية في صاحبتها مي: منش تقوليلي أنك معاكي كريم مساج يا باردة! ثم جلست القرفصاء بجانب مي ويحي، دست بعض أناملها في وعاء الكريم وراحت تدلك به ساقيها ، تعلقت عينا فتحي بمي وهي نائمة علي بطنها ويحي مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الطري !! ثم نادت أمل المصرية فتحي فنبهته أن يساعدها في تدليك كتفيها! لم يكد خطيبها الديوث يستعد حتى صرح يحي موجها حديثه إلى أمل المصرية: انا ممكن أقوم بالمهمة دي..طبعاً لو مكنش عند فتحي مانع!
طبيعة فتحي خطيبها الديوث راحت تتبدى فأحس بمشاعر مختلطة من الغيرة و النشوة و الارتباك والتوتر ! ثم في لمح البصر استدار يحي الي أمل المصرية وهي لا تزال جالسة القرفصاء وشرع يضع الكريم علي كتفيها ويدلكهما و فتحي خطيبها يشاهد و تزداد ضربات قلبه! راحت أمل المصرية تلمحه بزاوية عينها بعد أن نامت منبطحة علي بطنها الي جوار مي لتتحرك يد يحي علي جسمها من قدميها الي اعلي كتفيها! فتحي يراقب بعينين تماد تقفزان من محجريهما كلما دنت كف يحي من مفاتن خطيبته أمل! راحت أنفاسه تتواثب سريعاً! ثم فجأة استدارت مي ونامت علي ظهرها منفرجة الساقيين والردفين فرفع يحي كفه عن أمل و عمد إلى خطيبته مي يمسح ببطنها متجها الي اعلي ثم تسللت يده تحت ستيانتها فوق بزازها ، قفشهما فاستثاره المشهد بشدة!! نحت مي المايوه عن صدرها فكشفت عن بزازها فانتفض قلب خطيبها الديوث وعينا امل المصرية المغمضة نصف إغماضة ترقبه!! كان يقفش في بزاز مي فتعض الأخيرة علي شفتيها مستمتعة و خطيبته أمل المصري قد فتحت عينيها ترقبهما بانبهار ، في صمت وعلي شفتيها ابتسامة نصف خجلة! كانت ترنو إلى خطيبها الديوث بين فينة و أخرى! كان فتحي يهجس بنفسه: ما ذا لو تطاولت يد يحيي لتفعل بأمل المصرية مثلما فعل بمي وقفش في بزازها؟! ثم استدار يحي فجأة و خبأ بزاز خطيبته و التفت إلى أمل فوجف قلب فتحي فسمعه يهمس لها: تحبي نكمل….حينها لمعت عينا أمل مبتسمة ناظرة إلى فتحي و كانها تطلب الإذن! لم يفه فتحي خطيبها الديوث بحرف و لم يعترض! بداخله ساعدة لان يمس مفاتن خطيبته غيره من الرجال و خاصة وأمل مفتتنة بيحي! سكت فانقلبت أمل على ظهرها مفتوحة ما بين الفخذين فتلاحقت أنفاسه سراعاً. وضع الكريم وراح يصعد على بدنها و يهبط و زب فتحي يشب و يحي يعبث بجسد امل المصرية! كذلك كانت امل المصرية تستمتع مغمضة العينين تتصاعد أنفاسها!! شهق فتحي الديوث حين ترجرجت بزاز أمل خطيبته و يحي حركة خفيفة قد أخرجهما يدلكهما! كذلك أمل شهقت و كزت على شفتيها!! ابتسم يحي بل أطلق ضحكة و واصل و عينا خطيبته مي ترمق زب فتحي المشدود بشبق بالغ!! بدأ يحي يدعك ويقفش في بزازها و أنامله تلاعب الحلمة فارتعشت أمل المصرية وفتحت عينيها ثم أغمضتهما مرة أخري! أسلمت بزازها ليد يحي، كلما لمست أصابعه الحلمة ينتفض جسدها و فتحي يبتلع ريقه بالكاد! أومأ فتحي أي نعم حينما استأذنه يحي : بوسة صغيرة؟! ليقبل بزاز أمل المصرية ممكن بوسة صغيرة؟!! لم يبقى إلا أن ينفرد واحدهما بزوجة اﻵخر في نيك جماعي ويكون نيكه حلو …