و قفنا في الحلقة السابقة وحسن أبو علي يشعل شهوة الجنس و العاطفة لدي موظفة الشهر العقاري مني فأخذ يطرق أذنيها بمعسول الكلمات و الغزل الصريح فاستفز منها الأنثي الكامنة و أطلق قمقمها فرقت له و لانت فلاصقها ليدخلا غرفة نوم في الشاليه الكائن في سدي جابر بالإسكندرية. أدخلها حسن أبو علي و خلعها جاكيت ما فوق البلوزة ليكشف عن شهي أبيض زراعيها ليبدأ من هنا جسدها يعلن عن رغبته في لقاء نيك حامي جداً وهو ما كان. وقفت مني أمام المرأة تصفف شعرها فوقف صاحبنا خلفها فسألها مغازلاً : هو ده حرير و لا شعر…و راح يشتم خصلا شعرها و قد أمسك بها…
همست برقة غنجة: بس بقا يا شقي …فالتصق بها حسن ابو علي و زبه قد شد وراح يضرب في فلقتي طيزها العريضة البارزة! ثم راح يضمها من خفها فيقبل وجنتيها وهي تتمنع تمنع الراغبة: لا لا… بس بقا يا حسن. و تحرك وجهها يمنة و يسرة.. حتي أدارها صاحبنا له ويلتقم شفتيها في قبلة فأخذت تدير وجهها تتمنع وقد ضمها صاحبنا إليه و بزازها الممتلئة قد انبعجت فوق عظام صدره! ثم استسلمت أخيراً و اسلمته شفتيها يمصمصهما و يأكلهما ويداه تتحسسان فلقتي طيازها! أخذ حسن أبو علي يشعل شهوة الجنس الكامنة في مني ليشرع في لقاء نيك حامي جداً معها.
أخذ حسن أبو علي يمص شفتيها و راحتاه تدعكان طيزها الناعمة و هو يسخن مني ليأخذها إلي السرير بعد ذلك و يطيحها فتنطرح وقد تلاشت ممانعتها الكاذبة أو الصادقة! راح يعتليها و يتناول شفتيها بالقبلات و هو بين زراعيها وهي بعالم أخر من فرط شهوة الجنس المتصاعدة لديها. نسيت مني دور المديرة أو الموفة الحكومية التي كانت تأمر و تنهي و تعاقب و تزأر كالأسد! أنه االأن أشبه باللبؤة , بأنثي الأسد وهي تتلوي يميناً و يساراً تريد أن تطفأ نار شهوتها. حاول حسن ابو علي أن يخرج بز من بزازها يرضعه وهي تتمنع فألقي بيده فو كسها من فوق بنطالها فراحت تدفع كسها وتدلكه بيده . لم تدعه يصل إلي موطن عفتها بسهولة فراح حسن ابو علي يلاينها بأن يهاجمها بالقبلات الساخنة فأخذت مقاومتها تخور حتي تراخي جسدها و تمكن من فتح أزرار بنطالها و شد سحابه لأسفل و أولج أصابعها في شعر كسها!! لمسه فشهقت وهي تتمنع: لأ لا يا حسن..أنا ست مجوزة…لأ لأ…كانت تنطق ترضي ضميرها دون أن تقاوم! كذلك حسن ابو علي لم يعرها اهتماماً فجعل يعبث بكسها حتي وصل لشقه الساخن ليجده في حالة رهيبة و كانت سخونته و لزوجته تدل علي مدي رغبة مني المشتعلة! راح صاحبنا يبعبص كسها و يدير إصبعه السبابة داخله ليكمل فتح السحاب و ليكشف عن كسها المشعر الممتلئ بما عليه من كيلوت ستان أحمر!! راحت هائجة مفعمة الرغبة تلهج باسمه: حسن…حسن ..لا بلاش…بلاش… خلع حسن أبو علي الكيولت و نزل به و بالبنطال فخلعهما معاً برغبتها! راح يباعد بين ساقيها الممتلئين و يدس رأسه ما بين وركيها الثقيلين الصقيلين و يشتم كسها و ينفث فيه و يعضضه و يلحسه وهي يجنن جنونها: أوووووف…..حسن…حسن ..حسن…خلع صاحبنا بنطاله و لباسه بسرعة البرق وكان زبه شديد الانتصاب فراح يداعب برأسه كسها و مشافره وقد رفع رجليها فوق كتفيه ليضرب برأسه المتورم زنبورها الذي تهيج فتصرخ مني! راح يدلك كسها سفلاً و علوا بزبه الساخن فيفرج ما بين شفراته و صاحبتنا تتأوه وترتعش وكسها يسيل خيوطاً بيضاء علامة شهوة الجنس التي تصاعدت عندها! حينها راح حسن أبو علي يدفع برأس زبه لداخل كسها المشعر وقد كان كسها نار نار فشهقت : أخ أخ أه و ضمته مني إليها بقوة و عنف فلولا فحولة و قوة جثمان صاحبنا لأتعبته و أجهدته! سحبته فانسحب بين فخذيها و عصرته بينهما بقوة تريد أن تستخلص رحيق زبه الذي راح ينيكها نيك حامي جداً لم تعرفه من قبل. راحت مني تتأوه وتشهق و قد استحالت عجينة أنوثة رهيبة فجعل حسن أبو علي في لقاء نيك حامي جداً ينيكها وهي ترتعش و لا تكف عن التأوهات المثيرة المغرية لمزيد من النيك و الرهز! راحت تطلق حمم كسها لتنقبض عضلاته فوق زب صاحبنا فيزمجر و قد راح يرمي حممه هو الأخر! ألقي بلبنه الدافق فلم ينزع عنها بل راح يقذف منيه ليملأ كسها وهو يخرج من في منتهي السخونة! أحس حينها أن كسها يشفط زبه و يحلبه ليستخلص عصارته فراح يدفق و يدفق من حليبه بمتعة لا حد لها! كان كس مني تعش وينفتح وينقفل و كان لقاء نيك حامي جداً و لا أحمي. استلقي صاحبنا جانباً و نزل عنها لاهث الأنفاس! كذلك هي كانت مبهورتها! دقيقة و قامت تتحمم ليدخل هو بعدها لتهمس: أنا لازم أرجع علشان ابني… من ساعتها و حسن أبو علي يتواصل مع مني برسائل المحمول و مكالماته…فجأة انقطعت أخبارها فيبدوا أنها استبدلت شريحة هاتفها أو غير ذلك! قصدها صاحبنا في مقر عملها فعلم أنها استقالت وقد انفصلت عن زوجها…