الى حد الان لم انسى ذلك اليوم حيث وجدت فتاة تلعب بزبي في الباص و انا لا اعرفها بل ركبت في ذلك اليوم بنية الذهاب الى وجهة كنت اريد من خلالها زيارة احدى القريبات في المستشفى المركزي و لم تكن الحافلة ممتلئة الى حد الزحمة و لكن ممتلئة نوعا ما و انا كان مكان وقوفي هو الزاوية الخلفية لانه كلما اخذت مقعد الا و جاءت عجوز توقفني . و كنت اقابل النافذة حتى اشاهد المناظر حتى احسست باحدهم خلفي ملتصق و التفتت بسرعة معتقدا انه رجل يتحرش بي لكني وجدت فتاة جميلة جدا عشرينية بملامح تبدو بريئة جدا و حين نظرت اليها ابتسمت و اعجبني الاحتكاك معها رغم انها كانت تحتك بي من الخلف و فجاة احسست بشيئ ما يحوم حول زبي و لما انزلت نظري رايت يدها على زبي
و لم اصدق ان فتاة تلعب بزبي فانا لم يسبق لي ان اقمت علاقات مع فتيات و انا خجول جدا و بدا قلبي ينبض باضطراب كبير و شهوتي تجركت بسرعة قياسية و لكن زبي انتصابه كان مدهش و كل ذلك و زبي لم يخرج من مكانه بل كانت تفرك فيه و تدعك من فوق البنطلون . و بالقدر الذي شعرت بالخجل كانت الامور ممتعة جدا و حتى الفتاة يبدو انها ادركت اني شاب خجول و غير معتاد على السكس و لذلك كانت في كل مرة تزيد من جراتها و تلعب و تفرك على الزب و انا واقف في مكانيو قد امتلات جبهتي بالعرق و انا ذائب في ذلك المكان مع فتاة تلعب بزبي و انا لا اعرفها و في كل مرة احاول الالتفات لها اجدها تبتسم
و لم تكد تمضي سوى حوالي دقيقتين حتى شعرت بحرارة جميلة و ساخنة جدا تسري في كل جسمي حتى اصبحت مضطرب اكثر و انا اريد ان اكب الحليب و كانني اريد اخراج زبي حتى يلقي ما فيه من مني و لكن كنت انا لحظتها في الباص و لا يمكن فعل ذلك . و تسمرت في مكاني بكل شهوة مع فتاة تلعب بزبي و تفرك عليه و هو داخل البنطلون لينفجر زبي و هي لا تعلم رغم ان تعابير وجهي و العرق المتصبب منه كان كفيلا باظهار الشهوة و الحرارة الجنسية التي كنت عليها و انطلق زبي يقذف الحليب المتدفق في ملابسي مباشرة و الفتاة تواصل اللعب بزبي و لم تتركه و هي لا تعلم اني بصدد اخراج الحليب و انا في عالم اخر من اللذة و المتعة اذوب
و حين بدا زبي يقذف كنت انا اذوب في مكاني بعدما سخنتني الى اعلى درجة من التهييج و انطلقت اقذف وانا اريد ان اصرخ و اعبر عن متعتي و اهاتي التي كانت بداخلي و نظرت اليها فرايتها تضحك بطريقة خبيثة كانها علمت باني بصدد اخراج حليبي و قذف شهوتي حيث كنت متلذذ جدا . و قد ملا زبي ملابسي بالحليب و انا واقف متسمر في مكاني مع النشوة و المتعة الجنسية و انا مذهول و غير مصدق ان فتاة تلعب بزبي لا اعرفها بتلك الجراة و ذلك الجمال ثم بسرعة انطافت شهوتي و ارتخى زبي بالكامل و لوحدها توقفت عن اللعب به لانها علمت اني اخرجت المحنة و اطفات الشهوة و ما احلاها من مغامرة و نيكة على السريع و امام الملا
واااو احلى سورية بزازها بيضاء كبيرة و حلماتها تجنن في اسخن مص و قذف على بزازها من زب كبير
ادخل هنا