تتواصل اجمل و اسخن قصص نياكة و السكس العربي و النيك المحارم العائلي اين تكون النيكة ساخنة و الزب قد بلغ مرحلة هيجان رهيبة مثله مثل الكس الساخن و قد كان سليم المسكين لا يملك الخبرة الجنسية لجعل عروسته تذوب بين ذراعية وتطلب هي بنفسها وضع زبه في كسها ودك حصونه بعنف وقوة واختراق جدار عفتها الذي آن أوان قطافه .. ولا سميحة تعلم شيئا عن الزب والكس فأكبر زب شاهدته هو زب اخوها الاصغر عندما كان في الثانية عشرة وهو لا يقارن بما شاهدته اليوم .نام العروسان بمثل ما بدءا به ليلتهما الا من بعض الغضب والعصبية واجواء التوتر التي طغت على لقائهما الاول ..ناما وهما لا يعلمان كيف ستؤول اليه مصير علاقتهما العاطفية والجنسية الا ان التعب والارهاق جعلهما يحضنان بعضهما ويغطان في نوم عميق الى الصباح … بدأ صباحهم ببعض المحاولات الخجولة من سليم لاقناع سميحة بعمل شيء الا انها رفضت وبشدة مع بعض التوتر والدموع التى ملأت وجنيها فما كان منه الا ان قبل وجنتيها معتذرا ثم قبل شفتيها قبل ان يستحما ولكن كل واحد لوحده ويلبسا ملابسهما استعدادا لاستقبال اول الواصلين الذي سيكون بالتاكيد هو اخر الذين غادروا بالامس وهي ام سليم التي حضرت والتقت في الباب مع جميلة حماة سليم التي حضرت مبكرا على ان يتبعها بقية افراد العائلة بعد الظهر
بالمناسبة فان جميلة سيدة في اواسط الاربعينيات .توفي زوجها والد سميحة قبل سنتين بحادث جعلها تعيش هي الاخرى اياما عصيبة .بتربية ابنائها الثلاثة واختهم سميحة التي هي اكبرهم عمرا . هي سيدة جميلة كاسمها بيضاء البشرة قصيرة قليلا فطولها لايتجاوز 160 سم الا انها من النوع الذي يعتني بنفسه جيدا وتحافظ على رشاقتها وجمال وجهها وتناسق جسدها وقد اعتادت على ذلك لارضاء زوجها الذي غادرها راضيا عنها لما قدمته له منليالي ممتعة ملؤها المودة والجنس اللذيذ باحترافية انثى خبيرة تعلمت كيف تجعل رفيق فراشها يفرغ معها كامل طاقاته الجنسية راضيا مسرورا بل طالبا للمزيد في كل مرة . وفي كل مرة تعده جميلة بالمزيد وتوفي بوعدها بعد يوم او يومين بالكثير ..
لم يلحظ احد شيئا غير طبيعي في العلاقة بين العروسين فالحب والمودة يغلف حركاتهما وسكناتهما وعباراتهما الخجولة النادرة اصلا …الا ان ام سليم وبفعل احاسيسها الخبيرة ساورها الشك بان شيئا غير عادي يغلف علاقة العروسين .فما كان منها الا ان اختلت بابنها لتسأله عما فعل الليلة المنصرمة فاجابها بلا شيء ..كررت عليه السؤال يعني شو ولا شي ؟؟.فاجاب ولا شي ابدا ..فسألت عن السبب فاخبرها الحقيقة وهي ان سميحة خائفة منه وتدعي بان تبعه كبير كثير وانها ما بتستحمله …اجابت الام طيب شو يعني وآخرتها ..فقال لها ما تخافيش يا ماما الليلة بحاول مرة ثانية لعل انها تغير رايها ..قالت له لا لا لا هذا ما بصير انا بتصرف وبحللك هالمشكلة بمعرفتي ..
خلال دقائق كانت ام سليم قد اخبرت جميلة حماته بالموضوع . حيث استعدت جميلة بالطبع لتولي الموضوع وحله جذريا وباسرع وقت ممكن …تحدثت جميلة مع ابنتها فوجدتها كتابا ابيض لا يحتوي شيئا من علم الجنس والعلاقة مع الرجل سوى ان الرجل ينيك زوجته بادخال زبه في كسها ويرهزها به حتى ينزل لبنه وربما تاتيها شهوتها معه او قبله او بعده المهم ان تسعى هي للحصول على شهوتها .لامت جميلة نفسها على تقصيرها في تعليم ابنتها ما يلزم من علوم قبل زواجها الا انها كذلك لم تقصر في ان لامتها كثيرا على فعلتها الا انها لم تستطع اقناعها ان الامر طبيعي وانها يجب ان تسلم نفسها لزوجها ليفتح كسها بمعرفته حيث اصرت سميحة ان زب سليم اكبر من قدرتها على احتماله …..تحولت جميلة الى سليم الذي بادرها برفض الحديث في الموضوع تجنبا للاحراج الا انها اصرت انها من العائلة وينبغي لها القيام بدورها لحل مشاكلهم .وبعد ان اكتسبت ثقة سليم ناقشته في الموضوع فوجدته ايضا عديم الخبرة ولا يملك من علم الجنس الا زبا كبيرا قادرا على الانتصاب بقوة ودك حصون اي كس يقابله ..اما كيف ومتى يفعل ذلك فهو لا يدري شيئا ..اخيرا نادت ابنتها واجتمع الثلاثة في محاولة من جميلة لتسهيل الامور بينهما واعطائهما بعض التعليمات حيث اكدت على سليم ضرورة مداعبة زوجته مسبقا والتحسيس على كل اجزاء جسدها ومص حلماتها وتفعيص نهديها بلطف وبقوة احيانا وان يقوم بلحس كسها اذا لزم الامر وهو ما استغربه سليم بشده معترضا بان ذلك لا يجوز وهو غير ممكن ..وكذلك الحال بالنسبة لسميحة حيث طلبت منها امها ضرورة التجاوب مع عريسها والتحسيس على صدره ومداعبة زبه بيديها وتقبيله ومصه بين شفتيها الا ان سميحة بقيت متوترة خائفة وتؤكد كل لحظة ان زبه كبير ولا تستطيع حتى ادخاله في فمها هذا اذا طاوعتها نفسها على ذلك…المهم في كل هذه المرحلة ان الطرفين متخوفان وجميلة حائرة بين وعدها لام سليم بحل هذا الموضوع وبين خوفها على ابنتها ومستقبل زواجها من ناحية وبين ما اصطدمت به من واقع صعب يعيشه هذان المسكينان حتى خطرت ببالها فكرة طرحتها عليهما وهي ان ترافقهما في غرفة النوم وتعلمهما الطريقة المناسبة للمارسة الصحيحة مع وعدها لابنتها انها اذا وجدت زب سليم كبيرا جدا فانها ستغير رايها وتحاول حل الموضوع بطريقة اخرى . بعد تردد كبير من قبل سليم وافق الاثنان على العرض حيث طلبت منهما ان يبقى هذا الموضوع سرا بينهم حتى عن ام سليم ..اخبرت ام سليم ان تبيت الليلة ايضا عن اخيها وانها في طريقها لحل الموضوع بشكل مناسب وقضى الجميع يومهم بشكل طبيعي حيث حضرت العائلتين مباركين للعروسين حتي انصرف الجميع الى منازلهم عدا جميلة التي اخبرت ابنائها بانها ستتاخر الليلة عند بنتها لامور خاصة .
ما ان خلت الاجواء في المنزل حتى قامت جميلة حضرت ثلاثة فناجين من القهوة وعادت الى الصالون لتجد سميحة وسليم غارقين في قبلة طويلة جعلتها تصفق لهما وتطلب منهما شرب القهوة اولا . همست جميلة لابنتها سميحة بان تسبقهما الى غرفة النوم وتلبس احلى ما لديها من قمصان النوم المغرية ثم لم تبخل على سليم بالتوجيهات ان يكون لطيفا مع زوجته وان يجرها الى ما يريد بمداعباته اللطيفة وان يكون دائم الثناء على جمالها ولا باس من اطراء اجزاء جسدها مثل طيزها وبزازها وشفايفها وغير ذلك من كلمات يكون لها مفعول السحر في اذكاء نار الشهوة لديها الامر الذي يسهل له فعل ما يريد بها دون ممانعة واكدت عليه ضرورة عدم اظهار زبه امامها الا عندما تكون جاهزة لاستقباله برحابة كس او شفتين .دقائق بعدها كانت سميحة قد لبست قميص نومها ولبست فوقه روبا واسعا مربوطا من الوسط الا انه من الواضح ان التعليمات قد اتت اكلها فنهديها نافريم متصلبين يكان يخترقان الروب ليتمردا على محبسهما وحلمتيها ظاهرتين بتصلبهما وبروزهما الامر الذي جعل سليم يقف من فوره مستغربا فرحا وهو يردد : شو هالحلاوة يا سميحة ؟؟ يخرب بيتك انتي بتجنني ..شو هالصدر الحلو ؟؟ واللا الطيز يا عيني ياعيني .. شو هذا كل هذا عندك وانا مش عارف ..فقالت له حماته جميلة : بلا نق قوموا خلينا نروح غرفة النوم هناك اتغزل بمرتك زي ما بتريد ..قام سليم حضن سميحة وقبل شفتيها بسرعة ووضع يده خلف ظهرها ضاغطا باصابعه على طيزهاالرجراجة ومشيا سويا تتبعهما جميلة الى غرفة النوم التي ما ان وصلوها حتى التهم سليم شفتي سميحة بقبلة حارة ثم ما لبث ان ازاح عنها هذا الروب ليظهر له جسدها المتناسق بصدرها الناهد وطيزها المترجرجة تحت قميص نوم قصير من الشيفون لا يكاد يخفي شيئا ونهدان متصلبان نافران بدون سوتيان وكيلوت من نفس قماش قميص النوم يظهر من تحته معالم كسها الناعم الحليق فقالت لها جميلة ايوة هيك ..هلا بتصيري تشوفي الامور بطريقة ثانية ..يبدو ان جميلة قد حنت الى ايام زواحها والى لياليها الصاخبه مع ابو سميحة فقالت يبدو ان الجو حر شوي انا لازم اخفف من ملابسي شوي فخلعت عبائتها وشالها لتبدو بشلحتها الرقيقة الشفافة وكلوتها وسوتيانها الاحمرين اللذان يخفيان تحتهما امكانات انثوية متفجرة عطشى .فهي لم تذق طعم الجنس منذ سنتين مضتا . ويبدوان جميلة لم تستطع اخفاء ما الم بها منذ شاهدت ما يجري بين بنتها وعريسها المتفجر رجولة وعنفوانا . اما سميحة فيبدو عليها انها استفادت الكثير مما قالته لها امها قبل قليل وكذلك بالنسبة لسليم الذي بدا منسجما مستمتعا بما يفعله بسميحة كما يظهر عليه الكثير من الهدوء الذي افتقده في الليلة السابقة ..جميلة لم يكن لديها تصورا واضحا عما يمكنلها ان تفعل مع العروسين الا انها تريد ان تساهم في مشهد فض بكارة بنتها واختراق حصون عفتها للمرة الاولى وتسهيل مهمتها في اكمال حياتها الزوجية بمتعة ولذة ..لذلك فقد اخذت مقعدها على كرسي التسريحة تاركة لسليم وسميحة حرية التعامل مع بعضهما دون تدخل منها مع نيتها التدخل في الوقت المناسب
في هذه الاثناء كان سليم قد اشبع شفتي سميحة تقبيلا ولثما ومصا لم يخلو من القوة احيانا الامر الذي جعلها تتلوى بين يديه متعة ولذة مما شجعه على النزول الى نهديها بعد ان اشبعهما فعصا ليتعامل معهما بطريقة اخرى بلحسهما ومص حلمتيهما واحدة تلو الاخرى بينما يده منشغلة في التحسيس على كسها من فوق الكيلوت ثم تطور الامر الى ان مد يده من تحت الكيلوت ليتحسس كسها مع الضغط قليلا عليه ولكن يبدو عليه انه لا يعلم اي المناطق التي سيركز عليها في كسها .. بينما سميحة انشغلت بالتحسيس على كل جزء من جسد سليم تطاله يداها مع ارتفاع منسوب آهاتها ووحوحاتها التي بدات تتوالى بصوت مرتفع احيانا وصوت هامس مرات اخرى طالبة منه المزيد .. هنا تدخلت جميلة بكلمات متلعثمة تفوح منها رائحة الشهوة لتطلب من سليم نزع كلوت سميحة وتقبيل كسها ولحسه بلسانه ..نفذ سليم فورا وبدأ بوضع لسانه على كس سميحة وسحبه الى الاسفل والاعلى بطريقة بطيئة حتى قالت له جميلة ابقى الحسلها زنبورها (يعني بظرها ) وشد عليه شوي .نظر اليها سليم وكأنه يسأل اين هو زنبورها ؟؟فقامت من مكانها لتصل اليه وتتحسس كس بنتها باصابعا وتشير لسليم الى البظر والشفرين ( يعني ان يركز شغله عليهما ) ثم تركته لتتوجه الى شورته وتساعده في خلعه ثم تحرر زبه من محبسه وتتلمسه بيدها وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انها تدل على الاعجاب بحجمه وشكله وقوة انتصابه ..في هذه الاثناء كانت سميحة في حالة اشبه بالغيبوبة القسرية الا من اصوات المحن والشهوة والهيجان الذي الم بها بعد كل ما فعل بها سليم ..فعرفت جميله انه الوقت المناسب لاقناع سميحة بضرورة التعامل مع زب سليم فقالت لها : وانتي يا سميحة مش ترديله المعروف وتبوسي زبه ؟؟ انظري اليه شو حلو ومرتب !! مش ناقصة غير بوسه ومصة من شفايفك الحلوين .. ردت عليها سميحة شلون امصة يا ماما هذا كبير كثير .. فقالت لها انتي بس بوسيه وشوفي حلاوة بوسته .. التف سليم لياخذ وضع 69 الجانبي فهو يلحس ويعضعض كسها بينما وضع زبه بموازاة فمها الامر الذي اغراها للامساك به واكتشاف عالمه المجنون ثم اقتربت منه بشفتيها مقبلة له قبلا سريعة متوالية دون ان تضعه في فمها فقالت لها جميلة ::مصيه ! ردت سميحة : ما بعرف . فاقتربت جميلة منها وامسكت زب سليم بين اصابعها وهوت عليه لتضعه بين شفتيها وتبدأ رحلة مص قوية وعنيفة تنم عنا تحس به جميلة من هيجان وصل معها الى الحد الاقصى ثم تركته طالبة من سميحة تقليدها ..
فيديو الحماة السمراء الساخنة ام بزاز و هي تتناك
هنا الفيديو