أصدقائي الأعزاء، اسمي شاكر و أبلغ من العمر التاسعة عشر عاماً. و قد سنحت لي الفرصة لكي أحظى بتجربة جنسية مع صديقة أمي عمتي شيرين التي كانت أجمل لحظة في حياتي. قبل هذه الحادثة، كنت قد مارست الجنس مع العديد من الفتيات لكن طعم عمتي شيرين كان مختلف. كانت ساخنة جداً و سكسي حتى أنني فقدت السيطرة على نفسي و بعد دعوتها لي، ذهبت إلى سريرها و نفذت كل ما طلبته مني. ابن عمتي شيرين مازن كان صديق الطفولة و بعد المدرسة، أنا سافرت إلى خارج البلاد لإكمال دراساتي العليا بينما التحق مازن بالجيش. بعد إنهاء دراساتي، عدت إلى و الدي، لكنني لم أرى مازن أبداً مرة ثانية. و في أحد الأيام، طلبت مني أمي أن أحضر الكيك من محل الحلويات. بعد بعض الوقت ذهبت إلى المحل و طلبت الكيك. و فجأة رأيت سيدة تحتسي الجهوة على إحدى الطاولات. عرفتها من أول لمحة. إنها صديقة أمي و والدة مازن. كان جسمها مثير جداً. ذهبت إليها و قلتها لها إزيك يا طنط. رمقتني بنظرة غريبة و قالت لي: أهلاُ يا شاكر. ذكرتها بوالدتي و ابنها و هي تذكرتني. طلبت مني أن أجلس معها و طلبت لي قهوة. كانت ترتدي فستان ساخن و مثير و عندما جلست معها، رأيت نهديها المستديرين و بدأ قضيبي في التحرك على الفور. لاحظت هي ذلك لكنها تجاهلت الأمر. أثارتني جداً و قضيبي أنتصب و أردت أن أنيكها بأي ثمن. أخذت الكيك و ذهبت إلى المنزل و هي غادرت إلى منزلها. و عندما ذهبت إلى المنزل و فتحت الكيك و وجدت أنني أخذت الكيك الخطأ لي و خمنت أنني استبدلتها مع كيك طنط شيرين.
غادرت منزلي مرة ثانية و ذهبت إلى منزل عمتي شيرين صديقة أمي و طرقت جرس الباب. و بعدما أنتظرت بفارغ الصبر لحوالي خمس عشر دقيقة، فتحت الباب و سألتني عن سبب حضوري. كانت تخبئ نفسها خلف الباب و قالت لي إنها تأخذ حمامها الأمام لهذه السبب تأخرت في فتح الباب. طلبت مني الدخول و قالت لي أن أنتظرها في غرفة الجلوس. و عندما دحخلت، كانت عمتي شيرين خلف الباب و عندما أغلقت الباب رأيتها عارية تقريباً. كانت ترتدي منشفة حول و سطها، و نهديها نصف بارزين و يمكنني أن أرى ساقيها الناعمين. أنتصب قضيبي بزاوية 90 درجة و كنت أحاول أن أخبأه بيدي. رأت عمتي ذلك لكنها ابتسمت لي و أقتربت مني و وضعت يديها على كتفي و دفعتني على الأريكة و قالت لي:إنتا لازم عطشان، خليني أجيبلك كوباية مية. دخلت إلى المطبخ و عادت مع كوب الماء و كانت ما تزال تزتدي المنشفة. و عندما أقتربت مني و أعطتني الكوب، اسقطت الكوب و تبلل بنطالي. ابتسمت و قالت لي: أنا اسفة و حاولت أن تفتح بنطالي. قاومت لبعض الوقت لكنها كانت شقية جداً. فقدت السيطرة على يدي و فتحت منشفتها و تسمرت عندما رأيت نهديها المستديرين البيضاوين و حلمتيها الورديتين. كان جسمها ناعم و كسها و ردي جداً و صغير. و ضعت يدي على نهديها و بدأت أضغط عليهما. كانت تتأوه آآآآآآهههههه …. أأأووووه … و دفعتها نفسها علي و بدأت تمص شفتي. أصبحت أنفاسي ساخنة و قضيبي أنتصب جداً. نزعت كل ملابسها و جعلتني أنا أيضاً عاري. الآن، أصبح كلانا عاريان و أنا كنت مستلقي على الأريكة و عمتي شيرين فوقي. كانت يدها على قضيبي و تمارس العادة السرية لي و مؤخرتي تتحرك من المتعة و تمتعني كأنها مومس محترفة.
حان الوقت لي لكي استلم زمام القيام. و فجأة توليت الدفة و دفعت عمتي شيرين صديقة أمي على الأريكة و جلست على جسدها. ركبت على جسدها و ضغطت على نهديها بقوة جداً و تلاعبت بحلمتيها الوردية. كان قضيبي يفرك على جسدها و مؤخرتها تتحرك من المتعة و ترتجف. كانت يدها على قضيبي و ظلت تمارس العادة السرية. و من ثم اتخذنا و ضعية 69 و بدأت الحس بظرها و دفعت قضيبي داخل فم عمتي و بدأت أنيك فمها. كانت تأخذ قضيبي عميقاً و عميقاً. كنت على و شك القذف و هي أيضاً. بدأت ادفع مؤخرتي أسرع و أقوى فخرج المني الحار في فمها. و هي أيضاً تركت شهدها في و أنا لحست في كسها. جنت تماماً و أصبح كسها و ردي و مبلول تماماً. أصبح قضيبي أصغر و بدأت هي الآن تلعب به. و في ثواني قليلة، أصبح على و شك الاختراق ثانية. و من ثم جلست عمتي شيرين على الأريكة و فتحت ساقيها و أنا بدأت افرك قضيبي على كسها الوردي. كانت تتأوه أوووووو …. آآآآآآآآهههه ….. و من ثم دفعت قضيبي في كسها بقوة. قذفت هي مرة أخرى و أنا أيضاً تركت مني في كسها. كان مني دافء جداً و هي أخذته كله داخلها و تأوهت آآآآآآآهههه …. أأأأأوووه … تعبت و سقطت بجسدي على جسدها و نمنا سوياً للبعض الوقت و من ثم ارتديت ملابسي و ذهبت إلى منزلي. أصبحنا الآن نلتقي من أجل النيك الساخن عندما أحتاج أنا أو هي إلى المتعة الجنسية.