أحسست بذب أخي يرتخي فوقي بلطف ويتقلص و لم ينطق بحرف واحد . غير أنني لم أكن قد ارتويت بعد و كسي يلتهب نارا خاصة لما بللني بمنيه الدافئ فأمسكت كفه و وضعتها بين ساقيّ و بدأت أصعد بها تجاه لكسي و هو لا يحرك ساكنا. ثم حككتها فوق مشافر كسي من فوق الكلوت فبدأ يتحسس كسي لأنه ربما لم يرى الكس من قبل و لم يلمسه مما زادني فرحا و نشوة .شرعت أخلع عنه سرواله و رأيت ذبه المنتفخ الأحمر يتدلى و كله مني فقبضت عليه بيدي ألعب به و أعصره و هو يتلوى. ، ثم أوسعت مسافة ما بين ساقي كي ينيكني من دبري وسألته كي اهيجه:” هل رأيت كس حقيقي من قبل غلام ؟ قال لي ولا مرة في حياتي إلا أني رأيته في أفلام البورنو . فقلت له هيا هاهو أمامك كس أختك جنات البكر تمتع به كما تشاء هجم أخي عليّ و نزع كلوتي و لمسه يبده وأنا أرتجف من لمساته. بدأ يحكه بلطف و يتحسس بظري المنتفخ ثم انقض عليه بفمه يقبله و يمصصه و يلحسه ربما من الشبق لم يستطيع التحكم في نفسه. كان يمص كسي و يدخل بظري في فمه حتى أصرخ ثم يمرر لسانه بين شفاف كسي يحاول إيلاجه للداخل و لم يهتم قط لسوائل مهبلي.
عاودذب أخي غلام الانتصاب من جديد كأنه صخرة صوان و أنا أرتعد و أتلوى مثل الحية تحته و أمسك رأسه كي ينيكني ويدخل لسانه في كسي و ناري تشتعل و الصراخ يغلبني:” أييييييييي غلام أححححح غلام حبيبي أأمممممم حلو كثير أمممممم….” ثم صعقتني الشهوة فانتفضت تحته و هو لا يرحمني بل منهمك في اللحس و النظر باندهاش لكسي وفتحة دبري و كأنه أعجبه شكلهما و مرات يقبله ويدس إصبعه في دبري كأنه ينيكني منه ثم يمرر لسانه بلطف و يلعب ببظري. كنت أعلم أن ما آتيه هو الجنس المحرم أو جنس المحارم ولكن ساعتها لم يكن يخطر ذلك لي على بال. راح غلام أخي ينيكني بحرارة بلسانه يدسه في باطن كسي ويتحسس كل جزء منه و أنا شبه غائبة عن الوعي. حينما وصلت لشهوتي و حانت لذتي العارمة ارتميت على الفراش أصرخ بصوت خافت و أتنهد فقط:” أحححححح أححححححح آآآآآه…” . استلقيت على الفراش أستغل لحظة اللذة هذه و استمتع بها و نسيت غلام و هو غائر في كسي يكتشف أغواره وأطواءه و ذبه منتصب يكاد ينفجر .، ابتسمت له لما أفقت من غيبوبة الجنس الحرام و رأيت في عينيه نار الشهوة تتجدد ا فمددت يدي لذبه المنتصب أمسكه و أعصره بشدة ثم جررته منه حتى دخل بين فخذيّ و وضعت راس ذبه على كسي الملتهب فارتعدت فرائصه و اهتز عوده النحيل و بدأت أحركه و أفرش شفرات كسي بذبه الغليظ ر و هو ينازع متأوهاً متأففاً :” آآآآآه .. أمممممم…. أووووووف جناااااات حلوكتييييييير اشششششش”وهو يحاول إدخاله إلا أنني خفت على بكارتي وانقلبت على بطني واضعة صدري و بزازي على وسادة و ركبتي في السرير ودبري معلقة قليلا في الهواء . ثم مددت يدي لذبه أمسكه و امرره على دبري كي تأتيه شهوته كما جعلني أنتشي.
فهم غلام أخي قصدي و مرر ذبه على دبري بسرعة و قوة خارقة ثم مد يده لسوائل كسي الممزوجة بمني ذبه و دعكها على دبري يرطبه و يجهزه للحظة الاختراق .سدد أخي رأس ذبه امام فتحة دبري و هو يمسكني من خصري و شدني إليه بعنف حتى دخل ذبه و أخترق طيزي فصرخت من اللذة وكانت طيزي مفتوحة من قبل وعرف أخي ذلك وقال:” يا لبوة… أنت متناكة من الطيز هههه.” ابتسمت وصرخ بقوة لما ادخل ذبه:” آآآآحححح آآآهههه .” ثم بدأ ينيكني من دبري بحرارة بقوته المعهودة و كلما أدخل ذبه للخصيتين يصفعني في فلقاتي فيحدث صوتاً مثيراً جداً:” سسطط سسط سسسططط…”. كانت صوت قرقعة أو طرقعة مثيرة عجيبة و كنت في نشوة لا تساويها نشوة قط ونسيت أنه أخي و بدأت أتعامل معه كأنه حبيبي فبدأت أحك كسي أمامه و أصرخ و هو ينيكني من دبري بحرارة لكنه أطال مدة النيك حتى تعبت قليلا ثم ارتميت على الفراش من قوة و عنف نيكه وأخرج ذبه وراح يفرك ذبه ليلقي بمنيه الساخن فوق بزازي وصدري فغمرتني سعادة لا توصف. من ساعتها وأنا أدمنت الجنس مع أخي غلام وهو يعاملني معاملة الحبيبة وأنا معاملة الحبيب بل إني هجرت حبيب الجامعة ووجدت في أخي غلام من يشبع رغبتي الجنسية بسرية تامة وحرفية ومهارة واقتدار و من دون عناء أو البحث عن مكان منعزل كما كنت افعل مع حبيبي. ولكن للحقيقة أنه لم يخرقني إلى اﻵن ولن يسمح لنفسه أو أسمح له إلا أن يفرشني ويلحس لي فقط لا غير.