عرضت علي النيك مقابل اخفاءها و انا نفذت لها طلبها


قصتي ساخنة جدا مع فتاة عرضت علي النيك مقابل اخفاءها و انا رغم اني كنت في الاول غير مدرك لخطورة الامر و لكن الشهوة و الرغبة في السكس جعلاني اغامر فانا كنت ارى امامي كس ساخن و طيز و بزاز فقط . و كانت الفتاة جميلة جدا و لم اكن اعرفها في حينا و لم يسبق لي رؤيتها و حين كنت صاعدا الى العمارة وجدتها مضطربة جدا و خائفة و سالتني ان كنت اسكن هناك و اجبتها بالايجاب و راحت تتوسل لي ان خفيها في بيتنا او في مكان امن لانها هربت من عصابة اشرار  و انا ترددت في الاول لاني لا اعرفها و لم يسبق لي رؤيتها من قبل .  و لم اصدق ما سمعت بعد ذلك فقد عرضت علي النيك و اخبرتني انها مستعدة ان تمتع لي زبي و ان تتركني افعل اي شيء و انا تهورت بسرعة و كدت ادفع مقابل ذلك ثمن باهض جدا حيث بمجرد ان سمعت ذلك امسكتها و اخذتها الى غرفة في القبو كانت مفاتيح ابوابها في البيت عند ابي . و حين وصلنا هناك سالتها عن سبب اختفاءها فاخبرتن انها مطلوبة من العدالة لانها كانت مع عصابة تمارس الجنس و هم يحملون ذهب مسروق في محل مجوهرات و لذلك هربت  و انا خفت قليلا لكن شكلها و بزازها و هي بارزة و طيزها جعلاني اذوب

و طلبت منها ان ترضع زبي في الاول لانها هي من عرضت علي النيك و عاهدتني و اخرجت زبي امامها و امسكته و هي مضطربة قليلة و بدات ترضع حتى قذفت في فمها و اخرجت شهوتي بكل حرارة و انا اذوب و زبي يذوب في فمها . ثم بدت تحكي لي عن تلك الواقعة و هي تبكي و خائفة و انا اسمع و بقينا هناك لمدة ثم رغبت في النيك من الكس و كنت اريد ان انيك كسها و هي جميلة جدا و شعرها مصبوغ بالاشقر  و اخرجت زبي مرة اخرى و احسست انها غير متجاوبة معي لانها كانت مضطربة جدا . و مع ذلك فقد رضعت زبي مرة اخرى و لحست حتى انتصب ثم تكفلت بانزال الكيلوت من على كسها و طيزها بنفسي و عريتها حتى رايت امامي اجمل كسي ابيض و محلوق كلية  و من شدة الشهوة و جمال الكس وضعت زبي عليه مباشرة و ادلخت و كان كسها ساخن جدا و انا ادخل زبي للخصيتين و استمتع و اتاوه اح اه اه اح اه و هي خائفة و انا ساخن جدا مع ذلك الكس اللذيذ و الفتاة التي عرضت علي النيك كانت خائفة جدا من الشرطة  و لكن لذة الزب جعلتها تتاوه من الحرارة

و كانت حلاوة الكس تزيد في شهوتي و تجعلني ادفع بزبي بقوة الى الداخل و انا اسمع الاهات الساخنة جدا و هي لذيذة و انا انيك و غير مصدق انها عرضت علي النيك معها و بتلك الطريقة الساخنة جدا .  ومثلما اخرجت حليبي في المرة الاولى بحرارة قذفت بقوة كبيرة و داخل كسها و نسيت انها ممكن ان تحمل مني  ولكن طمانتني انها عاقر و لا تلد و لذلك ابقيت زبي في كسها اقذف و اذوب و انيك بقوة و حلاوة كبيرة جدا و هي ايضا كانت تتاوه و تشعر بحرارة المني الذي كان يخرج من زبي حتى اكملت القذف و ارتاحت شهوتي الحارة بعدما نكتها ثم تركتها تذهب و لا ادري مصيرها و لكن كنت سعيدا لانها عرضت علي النيك و انا كنت على قد المهمة

شاب يرضع زب شيميل اسمر انبهر من حجمه الكبير و اخرجه من البوكسور واقف كالحديد و ظل يرضع حتى قذف على وجهه

ادخل هنا

أضف تعليق