حوار جنسي ساخن ، دار بيني و بين فتاة كنت قد التقيت بها عدة مرات ، من بين أجمل اللقاءات كنا وقتذاك في بيت صغير كنت قد استأجرته من صديق قديم. ذاك اليوم كنت هائجا جداً و كنت أشعر برغبة تستفزني منذ أن صحوت في صباح هذا اليوم. فقررت أن أضرب موعد لقاء مع هذه الفتاة ، هي في الحقيقة معجبة بي جداً لدرجة أنها كانت تنتظر مني بعض الإهتمام. لكنني في ذاك الوقت كنت معجبا بفتاة اخرى راقت قلبي كثيراً مما حال دون أن اهتم بالفتاة الأولى. و لكن حينما خسرت رهاني مع الفتاة التي أعجبت بها ، عدت مسرعاً إلى الفتاة المعجبة بي ، ففتحت لي جناحيها بكل سرور..و أصبحت أهتم بشأنها و واعدتها كثيراً كما ذكرت. و حينما اشتدت العلاقة بيننا قررت كما ذكرت أعلاه أن اختلي بها في مكان ، و كان بيت صغير مأجور. كي اتذوق منها و معها نشوة القبلات و لذة اللمس و رغبة الجنس الطفيف.
إلتقينا في الصباح الباكر ، في مكان يبعد عن البيت الصغير الذي سنذهب إليه بعض الأمتار. نظرت وجهها بدا و كأنني انظر إليه اول مرة ، و أخذت ارمق بشدة نحو بزازها و فخذيها كأنني لم انظر جسدها قط. لا أعلم كيف أصف كيف بدت ، كانت مميزة ذاك الصباح. كان يفوح منها عطر يستعمله الأطفال الرضع. بدت كوردة حمراء منتصبة الأوراق و منتعشة. شعرت و كاني اهيم في تلك اللحظة ، حتى أنها أخذت تسأل عن ما حصل لي في هذه اللحظة. مسكت يدها ثم سرنا فوق الرصيف نتجه نحو البيت. كنت أشعر برغبة ساخنة ممزوجة بالعاطفة. قلت لها في ود :”انت جميلة و طازجة” فقالت ضاحكة ، أحسست من ضحكتها أنها ساخنة الرغبة مثلي :”شكرآ ، و أنت تبدو وسيم و جذاب كالعادة” فقلت مبتسما :”كالعادة! ” فقالت بإصرار “نعم.. أغلب الفتيات يقلن ذلك” وصلنا البيت و دخلنا ، جلسنا على الاريكة متقابلين بعد أن أغلقت الباب بإحكام.. بقينا ننظر بعضنا ، فهمست “أريدك أن تاخذني في حضنك” فقلت في لهفة :”نعم..” قفزت من مكاني ثم جلست حذوها على الاريكة ، فاخذتها بذراعي فاستقر جسدها فوق فخذاي و صدري ، أما رأسها فكان في رقبتي ، شعرها كان ينبعث منه رائحة ذوبتني. شعرت بزبي يلتهب و طيزها الطري يضغط عليه.. اسرعت بيدي اتملس يديها و جنبها من فوق القميص. قالت لي :”البارحة كنت أتخيل أشياء كثيرة حينما عرضت علي هذا الموعد” فقلت لها :”ماذا تخيلتي؟ ” فقالت في خجل :”عديد الأشياء حميمية” فهمست في اذنها :”جميل جداً” قالت :”في تلك الليلة ، أخذت اجهز جسدي..” فقلت و قد أحسست بثوران دقات قلبي :”فهمت.. ” ثم أضفت :”أصبح رطب و أملس” فقالت في إغراء :”آه أجل” في أمتع حوار جنسي ساخن
شعرت بأن الحوار في آخر يقودنا إلى الهيجان ، قالت لي بعد أن وقفت و عيناها تنظران زبي المنتصب من تحت البنطلون ثم تناولت حقيبتها الصغيرة :”سأذهب للحمام” فقلت لها :”أجل طبعاً” فقالت :”استبقى هنا؟” فقلت و كأنها بالسؤال أرادت القول فلتذهب الي غرفة السرير الصغيرة ، ففهمت سؤالها فقلت :”لا ، سأذهب للغرفة” تبسمت ثم اسرعت نحو الحمام. دخلت الغرفة المضلمة نوعا ما ، ثم جلست على حافة السرير و انا اتمزق حرقة و شوقا لمتعة الجنس..كان زبي يقطر منه ماء ، حينما ادخلت يدي اتملسه. تمددت على ظهري و قدماي على الأرض ، حينئذٍ دخلت الفتاة و أغلقت الباب ثم ارتمت بجانبي ، لبست ثوب قصير جداً ، اسفل طيزها اللامع بدا مكشوف.. ثم جلست فوق بطني و فخذها كان بجنبي و فخذها الآخر التصق بجنبي الآخر.. نظرت نحو كسها فرأيت السترينغ المميز الذي لبسته ، شق كسها بدا صغيرا جداً ، نظرت إلى صدرها الجميل فرأيت أن بزازها قد انساب انسيابا لأنها لم تحمل القستان. و بلهفة كبيرة رفعت بيديها الرقيقتين قميصي , ثم هبطت برأسها نحو بطني ذات العضلات البارزة و شرعت تقبلها بشفتيها الرقيقتين الباردتين ، صعوداً إلى صدري ثم تكراراً ببطني و أسفل بطني. أخذت تفتح أزرار بنطلوني بعد أن تزحزت بظهري وسط السرير فجلست هي بين ساقاي ثم نزعت بنطلوني و كذلك السليب شورت ، أحسست بنار تشتعل صدري و زبي ، فأخذت تعلق زبي لعقا جميلا ، و تعصره بيدها بقوة ، و قفت على ركبتيها ثم نزعت السترينغ ثم وقفت على قدميها ثم اخذت هيئة الكلب فوق راسي و وجهت بظهرها نحو فمي ، فمسكت طيزها بيداي بقوة ثم شرعت أشفط بظرها بشفتاي بقوة و أمصه بعنف حتى جعلتها تئن أنينا أقرب إلى البكاء و بقيت كذلك لدقائق معدودة حتى ارتمت على بطنها بجانبي وقالت :”آه لقد قتلتني” فقفزت بكامل جسدي فوقها ، فلامس زبي طيزها ، مسكت زبي بيدي بعد ان غرفت باطراف اصابعي كريم مرطب ، و دون أن أنظر إلى دبرها وضعت رأس زبي عليه و أخذت اضغط حتى تغلغل زبي في جوف دبرها الضيق ، فأخذت تتوجع و تصيح لكثرة ، و لم يدم النيك إلا دقائق حينما أفرغت المني داخل جوف دبرها و بقي بالداخل لم أخرجه ثم ألصقت صدري بظهرها و ارتخت عضلات فخذاي في أجمل نيك حصل بعد حوار جنسي