أهلاً بالجميع، كيف حالكم؟ أتمنى للجميع أطيب وأمتع وأسخن الأوقات يملئه نيك ساخن وأنا اليوم هنا لأشارككم بقصتي الساخنة التي خلاصتها أني أغويت صاحبة صاحبي ونكتها نيك ساخن بعد اعترافها بحبها لي وكان ذلك في عام 2013. كنت آنذاك ما زلت في الجامعة في السنة قبل الأخيرة. كان عمري 21 سنة وكنت أعشق رضاعة الأكساس والتمتع بها طوال الوقت. فأنا شهوتي عالية للغاية وحجم ذبي 15 سم وهو دسم من كثرة التدليك ونيك ساخن مارسته من قبل مع متزوجات تعيسات ومفتوحات الأكساس. المهم لا أطيل عليكم، كنت أحب أن أتناول غدائي في مطعم جنب الجامعة وكان مديره صاحبي بل صاحبي جداً ولا يخفي عني شيء. بينما ذات يوم ذهبت إلى السينما لأشاهد فيلماً رومانسياً إذ بي أرى نادر صاحبي وبجانبه سيدة شابة غاية في الجمال. كانت عيني تكاد تقفز اليها من حلاوتها. خطر في بالي على الفور أنى لابد أن آخذها منه وأنيكها نيك ساخن ولكن راجعت نفسي لأنها صاحبة صاحبي ولا يصح. وئدت شهوتي داخلي وكسبت الصداقة مع نادر شهوتي الجامحة. صحت وناديت: ” نادر…ايه الاخبار…؟ وذهبت اليه لأسلم عليه وقدم لي الجميلة وقال: ” أعرفك بأختي…”. أحسست أنه لا يستحق مشاعر الصداقة فقررت أن أخذها منه لأنها ليست أخته كما كذب عليّ.
كنت ألمحه بعد أن رجعت إلى مقعدي الذي لا يراني نادر منه أنه يحاول أن يقبلها وهي لا تستجيب. بعد الفيلم، اقترحت عليه أن نجلس في كافيه ليعتذر هو ولتستحسن صاحبته الفكرة ونذهب هناك. طلبت أنا قهوة باردة وعصير برتقال لنادر وصاحبته. نهض نادر ليذهب إلى الحمام لأتعرف على سارة التي كانت في كلية التمريض وتقيم في بيت الطالبات وأخبرتها باسمي باسم وأخبرتها أني في تجارة أنجليش وتبادلنا لنكات الفيس بوك وكان نادر قد خرج من الحمام ليشاركنا المشاريب. بدأنا حديثنا على الفيس بوك وتطورت علاقتنا وتبادلنا أرقام الهواتف وكنا لا ندع ليلة بدون كلام إلى أن أغويتها ونكتها نيك ساخن بع اعترافها بحبها لي وتركها لنادر. بعد ثلاثة شهور من لقائنا الأول وكنا في كافيه: ” باسم أنا عايشه حالة حب” لأرد عليها مداعباً: ” ومن تعيس الحظ ده؟”. ابتسمت سارة وبدت غمازات خديها الساحرتين ولتلكمني في صدري وتعترف: ” أنت”. سعدت كثيراً وبادلتها الحب بمثله وقالت: ” بجد…طيب ليه ساكت طول الفترة دي كلها؟” أجبتها أني خفت أن تصدني. في تلك الفترة كان نادر يشكو لي من خيانة الحياة والأصدقاء وهو لا يلمح لي بقصة سارة معي ولكني لم أتعاطف معه. أصبحت إذن الطريق مفتوحة إلى قلب سارة التي نكتها نيك ساخن بعد اعترافها بحبها لي واحتللت لذلك. كانت العقبة هو المكلن الذي انفرد فيه بها.
أحد صدقائي المقربين مني خدمني بأن أعطاني مفتاح شقة والدته المتوفاة وهو متزوج في شقة أخرى.الأنثى عندما تعشق الذكر تهبه جسدها بلا مقابل وهو ما فعلته سارة بعد أن طلبتها وصعدت إلى شقة صاحبي لأستقبلها أنا على الباب بقبلات حارة وهي أيضاً. لم نضع وقتاً بل نكتها نيكة ساخنة ولكن ليس في كسها كما اشترطت هي ولكن بين بزازها وطيزها المفتوح من قبل. راحت سارة صاحبة صاحبي وعشيقتي تتعرى وتقوم بحركات اغرائية ساخنة امام انظاري وتأثري يتصاعد وكنت اخلع ملابسي امامها حتى أصبحت عاريا تماما وكان زبري مثل عمود حديدي وبقيت اشاهد واداعب زبري ولما نزعت الستيان. كانت بزازها مثيرة جداًو بحجم كبير نوعا ما تركتها تكمل عملية التعري قبل ان نبدأ في نيك طيز واتذوق طعم الطيز الاسود لاول مرة في حياتي. صرنا عراة تماما انا وهي والتحمنا مع بعضنا وبدات القبلات بيننا وكانت لها شفتين كبيرتين وناعمتين لم أشبع من التقبيل معها ابدا وانتقلت الى رضع بزازها وكنت أصر على ضم الحلمات بفمي واحاول ان امصهما مثل الرضيع وراحت هي تلعب بزبري وتستمني لي وهو ما هيجني أكثر وأشد بدات ترضع بعد ذلك زبري و كانت خبيرة في رضع الزب ثم نكتها من بزازها و لما شعرت اني لن اتماسك اكثر طلبت منها ان تقابلني بظهرها لكي اتذوق نيك ساخن مع طيزها قبل ان اقذف كانت طيز سارة كبيرة و طرية جدا قربت راس زبري من الخرم و شعرت بحرارة كبيرة و دون حتى ان اضع الكريم أدخلت زبري في خرم دبرها بسهولة كبيرة ووجدت نفسي أمارس نيك ساخن مع سارة و لم اكن استطيع اخراج اكثر من نصف زبري من طيزها خلا عملية النيك من شدة حلاوة النيك معها و حتى حين تلامست بيضاتي مع شفاة كسها كنت اواصل دفع زبري الى الداخل . بعد نيكة خفيفة قذفت المني على فلقتيها ومسحته بزبري حيث بعثرته على كامل طيازها وأنا انتشى بعد أن أغويت صحبة صاحبي سارة ونكتها نيكة ساخنة ولا في الأحلام في شقة صاحبي.