العاهرة الساخنة تذيب زبي داخل كسها في نيك ملتهب جدا و اهات حارة


حين مارست الجنس مع العاهرة الساخنة عرفت معنى حلاوة النيك الحقيقي و كانت بيننا مصالح حيث اني ساعدتها و توسطت لها بحكم علمي في تلك المصلحة و كانت هديتها لي هي كسها و السكس و انا غير متزوج و خجول جدا و لولا انها هي من عرضت علي ان انيكها ما كنت لافاتحها في الامر . و وجدت نفسي عن طريق الصدفة مع امراة ناضجة و فاتنة جدا و خبيرة في السكس حيث كانت مطلقة و عاهرة و تتشرمط مع الرجال المهمين و انا و ان لم اكن مهم الا اني ساعدتها كثيرا و عزمتني على بيتها لاجدها في ابهى صورة ممكنة حيث الروب الذي كانت ترتديه جعلها تبدو كانها حورية البحر و بزازها كانت جد جميلة و الخط الفاصل بين اثداءها جعلني اذوب بسرعة امامها ثم ذهبنا الى غرفة النوم نتبادل القبل الساخنة و نداعب بعض في احلى لقاء جنسي

و التصق صدري على تلك ابزاز الناعمة الدافئة و انا اقبلها من شفتيها بحرارة و العاهرة الساخنة كانت تزيل خجلي بالقبلات و امسكت زبي و قالت ممممم عندك زب جميل اه اه اه اتمنى ان يمتعني و انا كان لزاما علي ان انتفض لرجولتي و اجعلها تتفرج على فحولتي . و امسكتها من الشعر بقوة و انزلتها امام زبي و انطلقت ترضع لي زبي و تمص بحرارة كبيرة و انا واقف و زبي لم يسبق ان رايته بذلك الانتصاب و الشهوة الحارة من قبل و كنت انا اذوب في مكاني مع حلاوة فمها و لكن هي لوحدها راحت الى السرير و ارتمت على ظهرها و فتحت لي رجلاي حتى رايت كسها الجميل الناعم و كانت العاهرة الساخنة تريد ان تهيجني حتى امنحها زبي باقوى حرارة جنسية

و اكثر مما كانت تتوقع ركبت فوقها و زبي غاص في كسها بقوة و انطلقت هي بسرعة في التغنج اه اح اه اه اه اه وانا فوقها و زبي يحفر في الكس وادخله للخصيتين و انا اذوق حرارة الجنس و الكس لاول مرة في حياتي و اسمع اصواتها الدافئة الحارة المفعمة بالشهوة اه اح اه اه اه اه ادخل حبيبي اه اه اح اح اه اه اه . و انا كنت ادخل زبي بقوة في كس العاهرة الساخنة و ادفع به بكل قوة و هي تبدو كانها تبكي من شدة الشهوة و كان كسها رطب و حار جدا و حرارته كانت لافحة جدا و ممتعة و تجعل الزب في داخلها ينتصب اكثر و يسخن و استمريت انا انيكها من ذلك الكس الساخنة في لحظات جنسية لا تنسى قبل ان تباغتني الرعشة الجنسية التي كانت تعلن عن وصولي الى ذرة الشبق الجنسي اللذيذ

و رحت اسحب زبي بسرعة من الكس الساخن و انا اريد ان اكب الشهوة و اخرجها و اللذة التي كانت بداخلي المخلوطة بالرعشة لا يمكن ان انساها ابدا فقد كانت جميلة و لذيذة جدا و زبي كان يخرج الحليب بكل قوة على بزاز العاهرة و انا اصرخ اه اه اح اح اح و اعتصر من المتعة . ثم مسحت زبي بين البزاز الجميلة و هي تدلك في بزازها و تمسح المني حتى توزعه على كل صدرها و تاخذ قدرات و تلحسها امامي و هي متلذذة بالجنس معي و العاهرة الساخنة كانت عاشقة جدا للنيك و تحب الزب و لا تشبع منه و تركتني اذوق احلى نيك في حياتي باقوى متعة جنسية يمكن ان يحصل عليها اي رجل مع ذلك الجسم الجميل

نيكة من الزمن الجميل الخادمة السمراء الكبيرة تغري الشاب و يغتصبها في مشهد ساخن نار

ادخل هنا

أضف تعليق