بابا النياك يدخل الى البيت سكران و زبه منتصب فينيكني بقوة


بابا النياك يدخل الى البيت سكران و زبه منتصب فينيكني بقوة

انا امراة مطلقة عمري ثمانية و عشرين سنة و بابا النياك عمره اكثر من خمسين سنة و هو رجل يحب الشرب حتى الثمالة و زبه دائما منتصب خاصة و ان امي امراة كبيرة لكنها تبدو شابة و حين ينيكها في الليل كثيرا ما اسمع اهاته مع العلم ان بابا لما ينيك ماما يشتمها و يسبها و هو ينيك فهي عادة عنده . اما انا فقد تزوجت لمدة سنة و فشل زواجي رغم انني كنت مع رجل يحبني و زبه ممتع لكن المشاكل مع امه عجلت بطلاقنا فعدت للعيش في بيتنا رفقة بابا النياك و امي و اخوتي الذكور لانني الفتاة الوحيدة في البيت و انا فتاة جميلة جدا و لي طيز رهيب و احلى بزاز و دائما الاحظ زب ابي المنتصب حين يمشي لانه يلبس ثياب خفيفة و ضيقة على زبه المنتفخ و احيانا اتمنى ان ينيكني بابا النياك حتى اعيش اجمل قصة سكس محارم . ذات مرة دخل ابي البيت و هو ثمل من كثرة الشرب و كان زبه منتصب جدا و كلما حرك رجليه ليخطو خطوة ارى زبه يتحرك و اثر الراس و الخصيتين بارز بقوة و لاحظ ابي اني انظر الى زبه و هو في حالته خاصة و اننا كنا وحيدين في البيت فاقترب مني و امسكني ثم احتضنني و حك زبه على جسمي حتى احسست بصلابته و حرارته ثم خاطبني قائلا هل تحبين زب ابوك و كانه علم اني احب زب بابا النياك لكني لم ارد عليه
و قد بلغت بابي الجراة ان ادخل يده تحت بنطلونه قبل ان يخرجها و هي تمسك زبه الضخم جدا و الرهيب فرغم اني كنت اتناك من زوجي الذي كان زبه كبير جدا و ممتع و يهيجني الا ان زب ابي كان بحجم غريب جدا فطوله بطول ذراعي و عرفت لماذا حين ينتصب يصبح بارز جدا من تحت ملابسه اما راسه فهو يشبه حبة فطر كبيرة حمراء . و راح ابي يلعب بزبه امامي و هو يحركه من الجهة السفلى حيث كان يضغط على خصيتيه و يلعب بهما و عرف اني اريد ان اتناك فانا مطلقة منذ مدة و بحاجة ملحة الى السكس و الزب في كسي لذلك قرب راسي من زبه و قال هيا لا تخجلي متعي ابوك بمصة ساخنة على هذا الزب اللذيذ ثم سالني مرة اخرى هل اعجبك زب بابا النياك . و بدات ارضع زب بابا النياك بكل قوة و كان زبه دافئا جدا و صلبا و احس بنبضاته داخل فمي حين اضغط بشفتاي على الراس و ابي يمسك براسي و يضخ به حول زبه و كنت

1 / 3

اعتقد انه سيقذف داخل فمي حين راح يتاوه و يتغنج بتلك الحرارة لكنه امسكني من شعري و جرني الى غرفة النوم على السرير كي ينيكني
بدا بابا النياك يعريني و يقبلني في نفس الوقت بحيث هيجني و الهب حرارتي بسرعة حتى صرت امامه مثلما ولدتني امي ثم نزل في كسي باللحس و المص و كان يمص الشفرتين بطريقة حامية لا توصف ثم يداعب بلسانه البظر الذي احسست انه انتصب و صار كسي غارقا في الماء . و جاءت احلى لحظة في حياتي حين مارست سكس المحارم مع بابا النياك حين احسست ان زبه يتسلل داخل كسي مثل الافعى و هو يباعد بين جدران الكس من شدة ضخامته و غلاظته و صلابته و في كل مرة يدخل الزب اكثر احس بحلاوة اكبر حتى ادخله كاملا و سد كسي به و هنا جاء دوري في التغنج و التاوه فقد صرت مثل المجنونة و انا اتناك بتلك الطريقة مع ابي . و من شدة خبرته في النيك و السكس كان ابي يدفع زبه بطريقة قوية جدا داخل كسيو يخرجه بسرعة كبيرة حيث كان يحرك ما بين النصف الامامي و بين الزب كاملا الى الخصيتين في كسي فحين يدخله يدخله كاملا و حين يسحبه يسحبه الى النصف و انا احس بالراس و احلقة و هي تتحرك داخل كسي و تعطيني منعة كبيرة جدا و لذيذة مع بابا النياك الخبير في الجنس
و قد قلبني ابي عدة مرات و هو ينيكني حتى انه حاول ان ينيكني من طيزي لولا ان زبه كبير جدا ولم يقدر على ادخاله حيث ادخل الراس فقط و سرعان ما اعاده في كسي الذي رغم كل شيئ يبقى ضيقا جدا مقارنة بكس امي لانني لم الد و لم اتزوج الا لفترة قصيرة نسبيا . كنت اتلوى مثل الحرباء حين كان ابي ينيكني و قد عرف اني احب النيك العنيف لذلك ظل يصفعني على خدي و يضغط على حلمات البزاز و يصفع الطيز و لم يتوقف عن شتمي بكلمات اعتاد على التفوه بها حين ينيك امي مثل اشبعي الزب يا قحبة او كيف وجدتي زبي يا بنت الشرموطة و احيانا يسحب زبه كاملا من كسي و يجبرني على رضعه و احس به مالح جدا من شدة اختلاطه بماء كسي . و و بدات احس بالرعشة تقترب حيث صار جسمي كله يرتعد من الشهوة و اللذة  حتى اني شعرت اني صرت في شبه غيوبوة و انا اتناك من بابا النياك الذي لم اتوقع انه نياك الى تلك الدرجة رغم انه قارب الستين و صرت افتح رجلاي اكثر حتى يصل زبه الى كامل اعماق كسي و

2 / 3

ينزلق بسهولة تامة و بدات شتائمه تتزايد و صفعاته ايضا فعلمت انه قد هاج و بلغ قمة نشوته الجنسية و هنا صرت اترقب ان يقذف في اي لحظة لذلك امرته ان يخرج زبه من كسي حتى لا يقذف داخل كسي و يسبب لي مشاكل
هنا صفعني بطريقة قوية جدا و شتمني ثم قال من قال لك اني ساقذف في كسك يا بنت القحبة و دفع زبه كاملا ثم توقف عن الضخ و ارتاح قليلا و فجاة عاد لينيك بكل قسوة و قوة و صار السرير يهتز من قوة النيك التي كنت اعيشه مع بابا النياك الساخن الهائج . و قد بلغت احلى رعشة جنسية في حياتي في ذلك اليوم حتى رايت ابي يسحب زبه من كسي و يضعه بين بزازي و صار زبه يقذف على حلمتي ثم حوله الى الحلمة الاخرى حتى ملا بزازي بالمني و هي اول مرة اشعر فيها بلذة الجنس لان زوجي كان يقذف داخل كسي حين ينيكني . و لاحظت ان زب ابي ارتخى بسرعة حين قذف و من دون ان يمسحه اخفاه في بنطلونه الذي ظل وفيا لعادته في كشف زبه منتصب تحت البنطلون اما انا فكنت متشبعة و منتشية بالجنس و النيك مع بابا النياك الذي صار يختلي بي كلما كنا وحدنا في البيت كي ينيكني و يجعلني اعيش في اروع سكس محارم مع زبه الكبير جدا

3 / 3

أضف تعليق