تحرشت باختي الفاتنة و انا اريد ان انيك اختي حتى ارتاح
انا شاب عمري 18 سنة تحرشت باختي الفاتنة عدة مرات لانني اريد ان انيك اختي الجميلة و هي اكبر مني بثلاث سنوات و كلما ارى جسمها المثير الا و ارغب ان ادخل زبي في كسها او طيزها و اتخيل اني امارس سكس المحارم معها و استمني . منذ ان بلغت و صصار زبي يقذف الحليب و انا ارى اختي مارين تتجول في البيت و هي ترتدي ثياب خفيفة جدا و احيانا بلا ستيان و كيلوت و هي لا تعلم اني قد كبرت وصرت اشتهي النيك او انها تفعل الامر متعمدة كي تثيرني و من شدة اعجابي بجسمها صرت اتخيلها في النوم و في اليقظة احيانا و اريد ان انيكها حتى اني تحرشت باختي عدة مرات . و كانت اول مرة اشتهيت جسم اختي مارين هي عندما دخلت الى غرفتها دون استئذان و وجدتها عارية تماما فاسرعت بستر جسمها لكن بزازها ظلت عارية و انا تظاهرت اني غير مبالي بجسمها و بقيت احكي معها و زبي منتصب وبمجرد ان خرجت من غرفتها اسرعت الى الحمام و بلمح البصر اخرجت زبي الذي كان اصلب من الحجر و ما ان لمست الراس كي استمني حتى قذفت بقوة كبيرة و بشهوة رهيبة حيث ان المني تطاير الى بعد اكثر من مترين من قوة الشهوة . و من يومها و انا اتحين الفرص كي ارى جسم اختي مارين و احاول لمسها بسبب او بدون سبب علما ان جسمها ناعم مثل الحرير و طري مثل الزبدة
بقيت دائما ادخل على اختي الغرفة بطريقة مفاجئة و احيانا ارقبها و هي تستحم و انا احلم ان اراها عارية و لكن حلمي الاكبر هو ان انيكها حيث كثيرا ما تحرشت باختي و انا احاول لمس بزازها او طيزها و اتظاهر ان الامر عفوي . ذات مرة دخلت غرفتها و اختبات بين الفراش المصطف في الخزانة و بقيت حوالي ساعة كاملة و انا انتظر الى ان تعرت امامي و اخيرا رايت جسم اختي عارية تماما و كان طيزها اكبر مما تخيلت و لونه وردي من شدة البياض اما بزازها فهي بحجم برتقالتين و عليها حلمتين بلون احمر اجوري جميل جدا و على كسها شعر كثيف لان اختي ليست من النوع الذي ينتف كسه او يحلق لانها لا تخرج من البيت و غير متزوجة و من شدة الهيجان كنت انيك الفراش و انا ارى اختي عارية حتى قذفت على الاغطية و الوسادات و انا ارى اختي عارية تماما و بقيت هناك حتى خرجت الى الحمام فخرجت متخفيا الى الغرفة اين استمنيت يومها ثلاث مرات كاملة على جسم اختي . و لم يعد
1 / 3
ذات يوم دخلت غرفتها و وجدتها نائمة فاقتربت منها و رحت الحس قدميها و انتابتني شهوة قوية جدا لم اشعر بها من قبل ثم اخرجت زبي المنتصب جدا و وضعته بين فلقتي طيز اختي و هي تلبس روب من الحرير ناعم جدا و كان طيزها طريا و ساخنا جدا . و حتى لا تنتبه كنت احك زبي بطريقة بطيئة جدا و انا اشعر بمتعة لا توصف حيث تحرشت باختي و نكتها سطحيا و هي نائمة و حيث وصلت الى مرحلة القذف اخفيت زبي تحت البوكسر و تركته يقذف و انا اتمحن اكثر و اشعر بمتعة و لذة جنسية يستحيل وصفها و احسست اني اخيرا نكت اختي و ذقت جسمها و كان من الصعب ان نمارس الجنس و هي صاحية لانها سترفض و تعنفني و تفضحني . و قد زادت معاناتي و شهوتي حين تحرشت باختي و هي نائمة خاصة و انني هذه المرة قذفت بحرارة كبيرة على حلاوة طيزها و لم يعد الاستمناء يمتعني بعد ان احتككت بجسم اختي مارين و صرت كالمجنون اتحين الفرص حتى ادخل على غرفتها و احيانا الف زبي بكيس حتى اقذف فيه و هي نائمة
و قد كنت اتمنى لو ترضع اختي زبي لكن الامر تقريبا مستحيل و في الوقت الذي كنت اظن ان الاحتكاك بجسم اختي مارين سيجعلني اصل الى قمة لذتي الجنسية اكتشفت ان الامر كان خاطئا جدا لانني صرت اكثر هيجانا على جسمها و كان لابد من النيك معها و هي صاحية حتى اكتشف ردة فعلها . و ذات يوم كنا وحيدين في البيت و اقتربت منها و انا البس بنطلون خفيف جدا دون بوكسر و زبي منتصب و بارز و تعمدت التغزل بها و التعبير عن اعجابي بجسمها لكنها كانت تتهرب من الرد و تصدني بطريقة ذكية و هي تلبس امامي ملابس مثيرة جدا و هنا صارحتها ان ثيابها تثيرني و ما انتصاب زبي عليها الا دليل على صدق قولي و تحرشت باختي مارين لاول مرة و هي صاحية حيث حاولت ضمها و تقبيلها من فمها لكنها منعتني و ابتعدت عني . و رغم اني كنت متيقنا من خطئي الا ان الشهوة جعلتني اتبعها الى غرفتها و امسكتها و ثبتتها و اقتربت من فمها و رقبتها و انا اقبل كالمجنون و غير مصدق اني اقبل اختي مارين فلطالما تحرشت باختي و هي نائمة او بطريقة غير مقصودة لكن هذه المرة
2 / 3
بقيت اقبلها و هي تقاوم ثم تحسست بزازها و لمستهما لاول مرة في حياتي و اخرجت لساني و مررته على الحلمتين بطريقة مثيرة و ازداد زبي انتصابا اكثر حيث اخرجته و طلبت منها ان ترى زبي لكنها كانت تغمض عينيها و تطلب مني الابتعاد . ثم ادرتها و جئت من خلفها و رفعت لها روبها حتى رايت الفلقتين و الطيز و وضعت زبي بينهما و شعرت بحرارة كبيرة و لذة رهيبة و من دون انتظار بدات ارج و اهز طيز اختي حيث من شدة كبر طيزها لم يصل زبي الى الفتحة بل ظل يلعب بين الفلقتين . و صرت الهث كالكلب و انا انيك اختي بتلك الطريقة المثيرة فلطالما تحرشت باختي و كبتت شهوتي لكن اليوم جعلتها تعرف اني اريد ان انيكها و زبي لا يصبر على جسمها و بعد مرور حوالي دقيقتين فقط احسست ان زبي صار مثل القنبلة النووية بين فلقتي طيزها من الحرارة و كنت قبل اليوم اسحبه و اقذف داخل البوكسر لكن اليوم تركته يقذف بين الفلقتين و النيكة تحلى اكثر كلما ملا المني الفلقتين حتى صار طيزها لزج جدا و زبي يسبح بنعومة و حلاوة كبيرة جدا الى ان اطفات شهوتي باحلى طريقة ممكنة كنت احلم بها بعدما تحرشت باختي الفاتنة التي تزوجت بعد هذه الحادثة بسنة واحدة و تركتني اعيش احلى الذكريات
3 / 3