ما اجمل تلك اللذة الجنسية لما جارتي رضعت زبي و قد حدث كل شيء بطريقة سريعة جدا فانا اسكن في الباب المقابل لباب السيد ناصر و هو يعيش مع زوجته و ليس لهما اولاد رغم انهما متزوجين منذ حوالي خمسة عشر سنة و زوجته حسناء جميلة جدا . و كانت جارتي تميل كثيرا بمشاعرها نحوي حيث احيانا استحي من مقابلتها و هي تريد ان تاكلني بنظراتها الساخنة فجمالها و بياضها كان يعبني و لكن لم اكن اريد ان اقوم معها باي علاقة احتراما لزوجها و لكن لما بلغ السيل الزبى لم اعد قادر على التحمل خاصة لما صارحتني انها تحبني و انها ملت من زوجها العاجز جنسيا وطلبت مني ذات يوم ان ازورها بمجرد ان يخرج زوجها
و بقيت انا اراقب من فتحة الباب حتى رايت الزوج يخرج و لم تمضي سوى دقيقة او دقيقتين حتى هجمت عليها في البيت و انا اعرف اني سانيكها و لكن لم انكها من الكس بل جارتي رضعت زبي فقط و اي رضع فانا لما دخلت وجدته تنتظرني بملابس مثيرة جدا . ثم جاءت امامي و هي مقرفصة و فتحت لي سحاب بطنلوني و زبي واقف بهيجان كبير ثم فتحت فمها و بدات تمص لي و جارتي رضعت زبي و ارتفعت حرارتي الى اقصى درجة من الشبق الجنسي فقد كان فمها رطب جدا و لها شفتين كانهما كس و لم اكن احس ان زبي يحتك بين اسنانها
و حين كنت ارى زبي يدخل في فم جارتي كنت اسخن اكثر و اشعر بالمتعة و الرجولة و انا ارى زبي يندفع بين الشفتين و هي تفتح فمها لان زبي كبير و سخنتني ايضا حين كانت تلعب بخصيتاي و جارتي رضعت زبي بحرارة كبيرة و هيجتني . ثم امسكتها انا من شعرها بعدما اصبحت كالمجنون و ادخلت زبي الى حنجرتها حتى كدت اخنقها و نسيت نفسي وصرت اضخ بزبي و كانني انيك الكس و هي مختنقة و تصرخ مممم مممم اح ممممم و تحاول التكلم و لكن انا كنت انيكها من فمها بقوة كبيرة و بلا توقف لانني سخنت و لم اتوقف حتى احسست اني ساقذف
ثم اخرجت زبي من فمها لترتاح و لكن وضعته مباشرة على وجهها لينطلق مني المني بقوة كبيرة و كانت قطراته طويلة و لزجة جدا و هي تغمض عينيها امام اندفاع المني مني بتلك القوة الكبيرة و انا واقف اقذف و اشعر برجولتي و فحولتي الكبيرة . و لما اكمل زبي قذفه بدات امسحه على وجهها و بين شفتيها و هي كانت تنظر الي بكل شرمطة و اغراء و كانها تريد ان تقول هل تريد ان تنيك مرة اخرى و لكن بعدما جارتي رضعت زبي و قذفت ارتخى زبي و انطفات شهوتي
الشرموطة السورية تلحس بزازها الكبيرة و ترفع ثدييها نحو شفتيها من الشهوة
ادخل هنا