أنتقلت مؤخراً من القاهرة إلى نيويورك. وأنا طولي 165 سم وبشرتي فاتحة. ونحن عائلة غنية لإن والدي يعمل مهندساً في ناسا وأمي طبيبة أمراض قلب. وأنا في المدرسة الثانوية أعتادت الفتيات أن ينظرن إلي والكثيرات منهن تقدمن إلي لكنني رفضهم جميعاً لإنني كنت خجول جداً في هذا الوقت. حتى أن بعض المدرسات أعتدن أن يتحدثن عني في غرفة المدرسات حيث سمعت ذلك منهن في العديد من المرات. حسناً دعونا نعود إلى القصة. كان اليوم الجمعة في المساء ولم يكن هناك أي شيء حرفياً لأفعله في المنزل وكنت وحيداً أيضاً – أمي ذهبت إلى العمل وأختي إلى السينما مع صديقاتها. والبرامج على التلفاز كانت معادة وشاهدتها بالفعل ولم أكن أريد حتى تصفح الإنترنت. لذلك فكرت في القيام ببعض الرسم. وحين كنت على وشك البدء رن الجرس. وعندما فتحت الباب رأيت فتاة في العشرينيات من عمرها وكانت بشرتها فاتحة جداً وشفايفها وردية وشعرها بني مع بعض الخصل الصفراء وقوام مذهل. وعندما سألتها قدمت لي نفسها على أنها إيلين. ومن ثم سألتها من تريد وأجابتني بأنها صديقة لختي. ومن ثم أدركت أن أختي لديها صديقة أنتقلت حديثاً إلى أرميكا وستزورنا خلال هذا الوقت. وأنا على الفور جعلتها تدخل معتذراً لها على أنني جعلتها تنتظر طويلاً على الباب. وأخبرتها أنها تبدو مختلفة عن أخر مرة رأيت فيها. وجعلتها تجلس على الأريكة بينما صببت بعض عصير العنب لها. من ثم سألت هي عن أختي وأمي. أخبرتها أين ذهبا. لذلك أتصلت بأختي وأخبرتها أن صديقتها حضرت للتو وهي قالت لي أنها ستأتي على الفور. وبعد أن حضرت تبادلا المجاملات وعند حلول المساء غادرت. لكنني لم أستطع التوقف عن التفكير فيها خاصة مؤخرتها الكبيرة المتماسكة. وضربت عشرة مرة وأنا أفكر في الجنس الشرجي معها ومن ثم نمت.
وفي اليوم التالي نادت أمي علي أنا وأختي وأخبرتنا أنها ستزور أبي وسألتنا من يريد الذهاب معها منا لكن لا أحد أراد. وأمي وافقت وبعد يومين غادرت المنزل وقالت لنا أنها لن تعود إلا بعد ثلاث أسابيع. مر اليوم ولم تكن هناك أي طرق للتمتع لكنني كنت أخطط في الذهاب إلى منزل أعز أصدقائي لقضاء بعض الوقت. وحضرت صديقة أختي التي قابلتها أول أمس وقالت أنها ستظل معنا في منزلنا لأسبوعين. ياللهول. شعرت بالسعادة لسماع ذلك. أنا لا أمارس العادة السرية كثيراً. ربما مرة في الشهر وأشاهد البورنو نادراً لكنها كانت مكنة وتشبه ممثلة البورنو المفضلة لدي في الجنس الشرجي فالتينا نابي. وبالفعل أتت إلى منزلنا وكنا نمضي أحلى الأوقات ومع مرور الوقت أصبحنا أصدقاء وأنا أعتدت التطلع إلى مؤخرتها. وبدأ الأمر بالمصادفة. في يوم بينما كنت أخذ شاور ونسيت المنشفة في غرفتي. لذلك خرجت بحثاُ عنها وسونيا دخلت وأتسعت عينيها وهي تنظر إلى قضيبي الكبير (كانت تبدو سكسي في هذه النظرة) ومن ثم استدارت على الفور وسارت بعيداً. بعد أن أرتديت ملابسي ذهبت إلى غرفة المعيشة وهي كانت تشاهد التلفاز. وأنا جلست إلى جوارها وأعتذرت منها. وقد صدمني جوابها. قالت لي: “لو عايزني أسامحك خليني أشوف زبك تاني”. ومن دون أن أقول لها شيئاً جذبت الشورت وأخذت قضيبي المنتصب في راحة يدها. وأنا أيضاً تجرأت ودفعت رأسها نحو قضييبي. وهي تجاوبت مع ذلك جيداً. كنت دائماً أريد أن أحصل على الجنس الفموي من فتاة ساخنة وهذه هي المرة الأولى لي. وهي كانت تحلق بلسانها حول رأس قضيبي وتمصه مثل المصاصة.
وقد غبنا عن الوعي حتى نسينا أن أختي في المنزل. وعندما سمعنا خطواتها عدلنا من وضعنا بسرعة وكأن شيء لم يحدث. وبدأت سونيا مرة أخرى في غرفتي. وهذه المرة كنت على وشك القذف في أقل من دقيقة. وعندما كنت أهم بإخراج قضيبي أخبرتني أن تريده في فمها حيث أنها تحب البلع. وبعد ذلك تريد ممارسة الجنس. وأنا أيضاً كنت أريد ذلك. ومن ثم أخبرتني أنها تتحدث عن الجنس الشرجي. وصدقوني يا أحبائي الجنس الشرجي هو المفضل لدي. وهي وسعت فلقتي طيزها وطلبت مني أن ألحس. وبينما كنت ألحسها كانت هي تدفع رأسي عميقاً في خرم طيزها الذي لا نهاية له. وكان وردي اللون. وبينما كنت أنيكها قذفت ثلاث مرات في داخل خرم طيزها. وكانت تريد المزيد لكن أختي نادت أسمها. ومن هذا اليوم لم يعد أي منا يرتدي ملابسه الداخلية وأختي لم تلاحظ أي من هذا. وبينما كنا نتناول الغداء كانت تجلس أمامي وتترجاني أن أضع صبع قدمي في كسها. وعي كانت تدفع السلطة في كسها وتضعها في الطبق لأكلها. وحين لا تكون أختي في المنزل في بعض الأحيان حيث تأخذ دروس الأماني نستمتع معاً في المنزل حيث تخرج فضيبي المنتصب وتضعه فر خرم طيزها وتجلس على حجري بينما تقرأ في المجلات العارية. وعندما تعود أختي نتصرف كالملائكة.