اسمها نجوى شابة منحت من الجمال ما أغرى أبوها أن يتاجر بها فيزوجها لرجل خليجي ثري فتحيا في رغد و تحيا إلى جانبها أسرتها الفقيرة. غير أن الصفقة خسرت وبعد أن افتضها الخليجي الشيخ الكهل لم تسعد وأصبحت في بيتها فتاة فاتنة بدون زوج تقريبا فأخذ الأب يتحرش بها و يمارس السكس المحرم معها فينقذها من ورطتها ويستغلها جنسياُ ويرضي نزعاته القذرة! كان عمرها خمسة عشر عاما حين زوجها والدها لرجل خمسيني وقد اشترط الوالد على الزوج أن تكمل الابنة تعليمها وألا يسافر بها إلى بلده فنفذ الخليجي وابتاع لها في القاهرة بيتا باسمها واشترط على الوالد أن يسكن مع ابنته في حال غيابه وتمت الصفقة وتم زفافي إليه في بيتها الجديد.
لم تسعد نجوى كسائر الفتيات بليلة عمرها وحلم حياتها إذ كان الزوج الخليجي التي زفت إليه مما لا تطمح إليه نفوس النساء فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا فبمجرد أن اختلى بها راح يهاجمها كالثور الهائج ومارس معها بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منه اللعاب على صدرها وفي فمها خاتم سليمان بشكل مقرف ولم يرحم توسلاتها ولا آهاتها بل افتضها وغادرها الدم يسيل منها وخرج الى الصالون ثم عاد اليها يضمها ويشمها ويمارس معها ثانية رغم الألم والقرف وبقي بصحبتها شهرا كاملا على هذه الحال. ثم غادر الخليجي لبلده و حضر أبوها ليسكن معها يراعيها على نزولاً طلب زوجها. مرت ايام وأسابيع و نجوى بصحبة أبيها يخرج معها يفسحها ثم يعود وإياها بالمساء. كان الأب يحس بالندم ويعزي ابنته الفتاة الفاتنة بانها كانت الضحية لأنفاذ العائلة فقويت العلاقة بينها وبين أبيها حد التعاطف الكبير. تأخر الزوج الخليجي وتقلبت الفتاة بنار شهوتها فوق فراشها وذات ليلة خرجت الى الى الحمام ورأت أباها يتابع فيلم سكس ويلعب بزبه وغير المحطة بسرعة عندما احس بها دخلت الحمام! صعقت نجوى لحجم زب أبيها الضخم الطويل فهو يعادل ثلاثة أضعاف زب زوجها غير الكفء! بيوم كان الجو حارا فدخل أبوها الحمام وخرج بالشورت فقط وأثارها منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة ودخلت الحمام بعده وخرجت ترتدي قميص نوم خفيف ومثير فشاهدها فراح ينظرها بشهوة واضحة فجلست قربه فقال لها يعزيها وقد وضع يده على كتفها: خسارة الجمال في الجلف دا…متحطيس ببالك يا حبيبتي…كانت نجوى فتاة فاتنة جداً فأخذ الأب يتحرش بها ويتحسسها فأرخت رأسها فوق صدره وتنهدت: ولا يهمك يا بابا…أنا مبسوطة…وضع يده على خدي ومسحها على شعرها و تنهد وقبلها ودخلت غرفتها وخطر له أن يمارس السكس المحرم معها بعد صفقة زواج فاشلة هو كربها بها فيفرج عنها مارد شهوتها الذي أطلقه الخليجي وتركها لشهرين متواصلين!
ذات يوم وبعد جولة من التحرشات بالعينين و باللباس المثير من الابنة الفتاة الفاتنة راحت بعد ان تعشيا بالخارج وأتيا المنزل تلبس قميص نوم فاضح مثير دون كيلوت وتجلس بقربه. أرخت رأسها على فخذه وتحدثا طويلا وهو يتلمس خدها ويداعب شعرها ثم راحت تبكي فراح يحضنها ويطمئنها ثم راح يميل فوق وجهها يقبلها وراح الأب يتحرش بها فيتحسس طيزها و فخذيها و الابنة الفتاة الفاتنة لا تتحرك و لا تعترض بل تستحلي فصار يتلمس خدها ويقبل جبينها ثم خديها ثم رقبتها فوضعت يدها على خده فقبلها على فهاي وابتسمت له بدلع فتشجع وقبلها ثانية ثم أخذ شفتيها بين شفتيه ومصها طويلا و نجو الفتاة الفاتنة تطلق آهات ساخنة فيما يدا الأب صارتا تتحسسان ظهرها إلى طيزي ثم سحب الثوب عنها إلى الأعلى وادخل اصبعه بكسها من الخلف وهو يفرك إردافها وامسك بزها بيده وراح يمصه ويفرك وجهه بين بزازها ثم أنامها على ظهرها ونام فوقي وهو مازال يقبلها ويثيرها ثم رفع رجليها وادخل زبه بكسها فراح يمارس السكس المحرم معها بعد هكذا صفقة زواج فاشلة فأحست به وقد وصل الى أمعائها وتأوهت نجوى وأمسكت بكتفيه وامسكها من كتفيها وصار يدكها بقوة وهي تتأوه و تان بلذة لم تعرفها وأحست برعشة غريبة تسري في كل جسمها وارتخت تحته ولم تعد تتحرك فيما قد ارتمى هو فوقها و زبه مازال بداخلها وهو يلهث ويقبلها وقد أمسك بطيزها وراح يفركها بيديه ويفركهما بقوة ويدخل زبه كله بكسها إلى أن هجع أخيرا ونام على جانبه جنبها فمددت يدها الى المحارم ومسحت كسها ثم مسحت له زبه نامت على صدره تتحسسه وصار يتلمس هو ظهرها وطيزها واخيرا وضع يده على خدها وقبلها وضمها بقوة ثم تناول شفتيها ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبها على ظهرها ونام فوقها يقبلها بين بزازها وبطنها ورقبتها ثم ادخل زبه بكسها ثم أخذ ينيكها بقوة وهو يشخر و ينخر و ينعر و يستمتع والأب الأب يتحرش بابنته و يمارس السكس المحرم معها وهو يمسكها من خصريها ويدككها بقوة ونجو الفتاة الفاتنة تصرخ بأعلى صوتها وهي تأتي شهوتها تنتفض.