نتابع في هذه الحلقة حكايات أمل المصرية أحلى مزة مصرية وهي تستمني في حمام المدرسة بعدما ذاع صيتها في مدرستها الثانوية بنات و علاقتها بمدرسها الشاب الذي أغرته بغنجها و دلالها الفتنان الذي اكتسبته من ام مثيرة لعوب قد أورثت أبنتها امل المصرية كامل صفاتها الجسدية و النفية و شبقها الجنسي الذي لا يروى! فبعدما اغوت مدرسها الشاب حتى اعتلاها و ذاق عسيلتها و ذاقت عسيلته و ارتجفت من تحته و هو يسكب لبنه فوق بزازها الممتلئة البيضاء المترجرجة و ارتجف هو فوقها مستمتعاً بأحلى نيكة معه أمل المصرية تطايرت أخبار قصتها مع ذلك المدرس حتى و صلت قصتهما إلى مكتب المديرة مديرة الثانوية فاستدعته غلى الفصل ودار بينهما الحوار التالي. مديرة المدرسة: أهي يا أستاذ بهجت حكايتك مع امل…. المدرسة بتلعثم: أبدا… أبدأ يا استاذة رشا… المديرة بحدة: يعني أيه أبداً… أمال الكلام الداير ده … احمر وجه المدرس الشاب: دا دا…أنا…. نهضت المديرة و قالت بحدة: أستاذ بهجت أنت منقول من هنا… اتفضل…وفعلاً تم نقل المدرس بعد أنت ذاعت قصته مع امل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية.
من ساعتها و أمل المصرية لا تهدأ نارها و لذلك فقد راحت تستمني في حمام المدرسة ؛ فها هو مدرسها الذي كان يكيفها نياكة قد انتقل إلى غير رجعة وهي حتى لا تعرف له مكان! ولا هاتف ارضي تتصل به إذ لم تكن حينها الهواتف المحمولة قد ظهرت! كانت في تلك الأثناء أمل المصرية قد أتمت السابعة عشرة و أستتم لها من الجمال و الحسن و الغنج ما تثير به شهية اعتى الرجال! استطال عودها الذي أشبه غصن البان تأودا و ليناً و رشاقة و امتلأ فخذاها فهما يبرزان للخلف باستعراض مثير يوقف الأزيار تحية و إجلالاً لها!نفرت بزازهها من تحت قميصها الأبيض فهي تدفعه دفعاً كأنها تناغي و تغوي عيون الناظرين و الناظرات إليها سواء من شباب أو شابات صغيرات! ولا عجب إذا رأينا أمل المصرية وهي تتساحق فيما بعد مع بنات جنسها اللواتي أسالت أمل المصرية أحلى مزة مصرية في الثانوية لعابهن فصرن يتوددن إليها و يخطبن ودها!
اشتعلت نار أمل المصرية في فصلها فراحت تقف تستأذن من مدرستها: أبلة…الحمام… مش قادرة…ضحكت زميلاتها و ضحكت المدرسة وقالت تداعب أحلى مزة مصرية في الثانوية: خلاص يا أمل ..كلها ربع ساعة و خارجين… أمسكي نفسك شوية…. أمل بدلع و مياصة بنات وهي تشير بإصبعها علامة الإنفجار: لا… مش قادرة… اعملها على نفسي يعني…تعبانه أوي….المدرسة بغمزة: تعبانة…طيب اياك بس تعملي حاجة تانية… انا فاهمة … تهامست الفتيات على إثر تلميح المدرسة و غمزها و لمزها و سرت همهمة بين الطالبات مضمونها امل المصرية و المدرس الشاب بهجت و علاقتهما و كيف ان أمل لا تتحمل بعاده!! ضحكت احلى مزة مصرية و هرولت إلى الحوش منه إلى حمام المدرسة فأغلقت على نفسها الباب وراحت تخلع جيبتها عن ساقين مصبوبين ابيضين و وركين ثقيلين ناعمين و بينهما كس مفتوح قد تخلصت أمل المصرية من خاتمه الذي كان يضمن عفافها للعريسها المستقبلي! راحت ترفع رجلها و تضعها فوق السيفون و قد فككت أزرار بلوزتها و راحت تعتصر بزازها الممتلئة بيد و بالأخرى تعصر ذلك البظر المهتاج دائماً غير المختون! و تداعب احلى مزة مصرية شفري كسها المكسو بالشعر الأسود الناعم و كانه الأدغال! كانت الساعة لم تكد تدق العاشرة و النصف و أمل المصرية تستمني في حمام المدرسة بعد غياب مدرسها طيلة اسبوع فيتضرج وجهها الأحمر و ترتجف شفتاها! كان و أمل أحلى مزة مصرية في سكرة شهوتها على الجهة الاخرى شاب جامعي يراقبها و هو مبهوت لما يرى!! راح الشاب بفلنته الحمالات يفرك عينيه ويقول: معقول…بنت زي القمر تفك نفسها في حمام المدرسة…ايه القمر ده…. وراح الشاب الجامعي يحدق و يتمعن و هو يشاهد فخذي و بزاز أمل المصرية وقد نزلت يمينه إلى زبه و صار يتحسسه!! كانت شفتا أمل المصيرة تنفتح و تنغلق و قد اغمضت عيناها و هي تبعبص كسها المفتوح ذلك الذي لا شبع من نياكة ولا استمناء! ارتعشت امل المصرية و اشلاب الجامعي فاغراً فاه يفرك زبه بشدة حتى قذف لبنه داخل سرواله على أستماء أمل في حمام المدرسة! أفاقت أحلى مزة مصرية من قبضة شهوتها ففتحت عينيها فإذا بها تطالع ذلك الشاب الذي كان يراقبها من بعيد! كان يفصلها عنه فوق المئة متر بعشرين متر تقريباً! تسمرت أمل المصرية في مكانها و أسدلت طرف جيبتها فوق ساقيها و ألقت براحتيها فوق بزازها!! ارتاعت أمل المصرية فبحلقت عيناهها تلك الواسعتين فاشبهت الغزالة المذعورة إذ راعها اسد يترقبها!! كان قلبها يدق دقاً مضاعفاً؛ دق الشهوة و دق الروعة من نظر الشاب الذي يحملق فيها و قد كان يراقبها! حتى ذلك الشاب الجامعي الذي تحولت أعضاؤه إلى عيون يشتهي بها أمل المصرية كان قلبه يتسارع و أنفاسه الساخنة! قرر أن يترصد أمل سريعاً و عزم في سره: لازم أصاحبها… و انيكها المنيوكة دي…