اسمي أروة عمري 18 سنة بنت جميلة شعري أسود طويل عيوني سودة واسعة وجسمي مش تخين ولا رفيع يعني وسط ملفوف. صدري صغير نوعا ما بس واقف ثابت وبطني لطيفة رقيقة. رحت الكلية والحقيقة من أول سنة في أولى آداب تعلقت بشباب كتير و واعدت كتير بس بالطبع مش زي أختي من أمي اللي كانت بالبلدي خرباها عﻵخر يعني بلفظ قليل الأدب كدا شرموطة..أختي شرموطة تمارس الجنس في غرفة نومها بكل حرية في البيت أو برا البيت! رانيا عمرها 20 سنة و زي ما قلت كانت مقضياها جامد اوي فكنت تحب الجنس و كانت تحاول تحرب شباب كتير. مش بس كدا دي هي كمان ليها في الأتنين شباب وبنات دا حتى هي قالت ليا في يوم عاشرت كوافيرة متحولة جنسيا!
المهم دخلت الكلية وكنت باخد الأتوبيس عشان أرجع البيت. رانيا بتشتغل ومعندهاش أي مشكلة أنها تجيب غربا معها في البيت بالليل عشان تنام معاهم عالسريع او حتى يباتوا معها. غالباً كنت بارجع البيت فباشوف ناس خارجة من عندها يعني أختي شرموطة مزدوجة الجنس تعاشر الشباب و البنات زي ما قلت قبل كدا…ولأننا عايشين لوحدنا تقريبا لأن ماما شغالة طول النهار وبتروح نبتشيات في الليل لأنها ممرضة وبابا كمان بيرجع متأخر يعني على 11 بالليل فمفيش رقيب خالص و الحقيقة أننا متسابين عايشين عيشة أمريكاني يعني طالما كبرنا المفروض نحافظ على نفسنا. في يوم كدا خلصت كلية بدري وصاحبتي وصلتني معاها فرجعتني بدري البيت ساعة عن العادي بتاعي. فتحت الباب على صوت أختي عمالة تأن و تتأوه! طلعت السلم بهدوء فعديت على أوضة رانيا. كان بابها مفتوح وشفتها بتمارس الجنس في غرفة نومها! أيوة مفيش عجب أختي شرموطة تمارس الجنس في غرفة نومها بكل حرية وحتى مش مكسوفة لا دي سايبة الباب مفتوح وطبعا و بابا و ماما مش فاضيين من الشغل! الشاب اللي كان معها كان أصلع تقريبا. المنظر شدني رغم غضبي فشفت الشاب راكب فوق منها ورجليها وأيديها محوطين فوق ظهره وكتافه كانت عمالة تقول: أمممم أمممم أووووف.. باين أنه كان شديد عليها لانه كان بيديها أوي…كان مشهد مثير ليا مسمرني أذهلني!
بالرغم من غضبي منها إلا أن الشهوة نستني نفسي ولقيت يدي بتمشي فوق صدري بتحسس على بزازي من فوق هدومي.. المشهد كان سخن أوي..هما مكانوش عارفين أني موجودة فخلعت ملابسي بهدوء وبقيت عريانة تماما…مشيت صباعي فوق فتحة كسي اللي كان مبلول أصلا وبقيت أفركه وانا عمالة أمارس العادة وانا باشوف الشاب بيمارس الجنس مع أختي وهو مستمتع وباين واضح أن رانيا كمان مستمتعة. صوابعي دخلت جوا كسي بعمق وغيروا الأوضاع وبقى يمارس معها من ورا في كسها بس وهي راكعة بوضع الدوجي ستايل وأيده كانت فوق وسطها وهو عمال يديها!! كنت عارفة أن رانيا أختي شرموطة تمارس الجنس في غرفة نومها بكل حرية بس مكنتش مصدقة أنها بالسفالة دي! دي كانت تصرخ بالراحة وتقوله:” اديني كمان..زبرك حلو اوي…قطع كسي يا زكي…أرزع أكتر أكتر…” أختي رانيا كانت ممحونة أوي وكان الوضع بالنسبة ليا مثير للغاية..اني أشوف اختي من أمي تتناك يعني حاجة صعبة أوي…بقى يدفعها لقدام مع كل نيكة من زبه فكان يقربها أكتر و أكتر من الحيطة لحد أما أيديها بقت عليها وهو عمال ينيكها من ورا….في الوقت دا كان اتنين من صوابعي عمالين يلعبوا في كسي بقوة ويدي التانية عمالة تعصر في بزازي وأنا مش قادرة أشيل عيوني من فوق اختي و نياكها….تقريباً كانت خلاص بتجيب شهوتها لأني شفتها عمالة تتنفض و ترتعش كأن الكهربا مسكتها وهي عمالة توحوح آحححح آآآح آآآآآح اوووووف..بقيت أتفرح مذهولة وأختي عمالة تتناك بشرمطة و عهر وهي عمالة تجيب شهوتها ولقيت المياه من كسها بتشر من وراكها عالسرير…شاله منها و نام عالسرير فقدرت اشوف زبه اللي كان كبير طخين…تقريبا كان في الأربعين من عمره أو في أواخرها راجل طخين أصلع…مكنش فيه ميزة إلا زبه اللي كان هايج جامد عملاق والظاهر أن رانيا أختي الشرموطة غويته عشان كدا… الظاهر أنها بتحب الأزبار الكبيرة…طلعت رانيا فوق من عشيقها وفرشته وقعدت فوق زبه…حطت أيديها فوق صدره وبقيت أشوفها وهي عمالة واحدة واحدة تنزل فوق الزب وهو عمال يدخل كسها يفرق بين شفايفه المتهدلة النازلة المدلدلة لتحت..دخلته فشهقت وصبرت شوية وبعدين بقت تقوم وتقعد فوق منه…رجليا مبقتش قادرة تشيلني لاني كنت خلاص أتأثرت بالمنظر فبقيت أجيب شهوتي من كسي أنا كمان…كانت نشوة جامدة اوي ليا…ضربت الشهوة في كل جسمي فحسيت أن صوابع رجليا كأن أبر بتشكشك فيهم…حطيت يدي على بقي عشان ما يطلعش مني صوت…قدرت أشوف وسط غمرتي من الشهوة زب عشيق أختي وهو بيرمي شهوته فوق طيزها..بسرعة أخذت هدومي ورحت على اوضتي فاترميت فوق سرير وأنا عمالة أنهج و بأفكر في أختي الشرموطة القادرة اللي بتمتع كسها وأنا عاملة فيها خضرة الشريفة و مش طايلة غير صباعي!