و بقيت انيكها امام زوجها و ادلع زبي داخل كسها الساخن اللزج جدا و زوجها كان يستمتع و تارة يطلب مني ان ارفعها و تارة يطلب مني ان اركب عليها و انا انفذ له طلباته و احاول ارضاءه مثلما كنت احاول ارضاء زوجته و كسها الساخن جدا . و كانت الزوجة في قمة رعشاتها حين كنت احرك زبي الساخن الكبير داخل كسها و من حين لاخر كنت اخرج زبي و اضعه في فمها كي ترضع و زوجها يواصل النظر الينا الى ان سخن و اقترب منا و اعطاها زبه لترضعه و انا ادخلت زبي في كسها مرة اخرى لاواصل النيك الساخن الحار من كسها
ثم رفعت لها رجلها حتى جاءت في فمي و بدات الحس لها اقدامها و ساقها و زبي في كسها يتحرك و الزوجة ترضع زب زوجها الصغير و تلحس خصيته و هي تتاوه اه اح اح اح اه ام امممم اممم و زوجها يئن بحرارة اي اي اه اه . و في تلك اللحظة جاءتني هزة قوية جدا في داخلي جعلت اللذة تتحرك بقوة داخل زبي و عرفت اني ساقذف لا محالة و مت بسحب زبي من فرج الزوجة التي كنت انيكها امام زوجها و وضعت زبي على فمها مباشرة امام زب زوجها و كان زبي يبدو كالعملاق امام زب زوجه مثلما تبدو النعامة امام الدجاجة
و انطلق منيي بحرارة كبيرة جدا من زبي على فم الزوجة التي كنت انيكها امام زوجها و هي ترضع زب زوجها و كان المني يتدفق على زبه ايضا و هو يتاوه اه اه اه اه كلما يرى زبي يقذف و انا احلب زبي و اقذف شهوتي بحرارة كبيرة . ثم صاح زوجها بقوة اه ا ها ها اه اه و هي ترضع له و سحب زبه من فم زوجته و بدا يحلبه بسرعة كبيرة ليبدا زبه ايضا بالقذف و لحظتها كان زبي قد افرغ كل منيه و بدا يرتخي و كان المنظر جميل حين رايت الزوجة التي كنت انيكها امام زوجها تشرب منيي و مني زوجها المختلطين و هي في قمة حرارتها و رعشاتها الجنسية
و كانت الزوجة سعيدة جدا و هي تدخل اصابعها في كسها و تلحسها امامنا و هي ترتعش ثم تلحس المني من وجهها و تلعب بلزوجته بين لسانها و اسنانها و زوجها ارتخى زبي و اصبح صغير جدا و هو يحك زبه على زبي الكبير . و انا في ذلك اليوم كنت اشعر و كانني في حلم من تلك اللذة الجميلة التي عشتها مع المراة الساخنة جدا التي كان كسها مثل الزبدة و انا استمتع بحرارته الجميلة و بقيت انيكها امام زوجها و حتى زوجها اخرج شهوته و افرغ حليب زبه بعدما راى رجلا زبه كبير ينيك له زوجته المثيرة ويمتع لها كسها الجميل المشتاق للمتعة الجنسية
دكتور تركي ينيك زبونة سورية جميلة جدا في عيادته و يجبرها على المص و ينيكها خلفي بقوة
ادخل هنا