و كي كانت مقابلتني راكبة على زبي كنت مدخلو في حتشون مليح و سخون و هي توحوح اه اه اح اح اح و انا نطبع الزب في سوتها و نحكمها من الترام الكبار و نلعب بيهم و كانت هي راكبة على زبي و تهز حتشونها و سخونة بزاف . و من كثرة ما كانت بينينة كنت نستحلى فيها على فخاذتيها و ترامها و انا نيكها و هي راكبة على زبي و تعطيني الزيزة نرضعها و عندها زيزة شابة بزاف ما هي كبيرة ما صغيرة و الراس حمر و واقف و انا نرضع و نلحس الزيزة العزيزة و هي تسخن و تبومبي فوق زبي و انا نيكها من الحتشون و ندخل زبي اكثر
و كانت راكبة على زبي اللي كان في حتشون مليح و سخون و هي توحوح اه اه اح اح اح عمري عندك زب مليح و شباب اه اه اه اه و هي تصعد و تنزل على زبي و انا حاكمها من الترمة و نبوس فيها من الفم و الرقبة و كل جسمي يغلي من الشهوة و زبي واقف . و كنت انا نفلورتي معاها من الشوارب و نحب نعضها من لسانها و نقول لها انت عندك حتشون بنين و نطبع و ندخل و نصبع لها في الترمة و الثقبة و هي تزيد تسخن و راكبة على زبي و انا نيك و نستمتع و نستحلى على لحمها السخون الي كان كي الحرير و زبي يدخل للقلاوي في حتشونها
و من كثرة ما كان عندها حتشون مليح و بنين و سخون بدات تجيني الشهوة بالخف و حسيت بلي راني حاب نزنن و نجيبو و خليتها تركب مليح و زبي غير غطستو مليح في حتشونها بديت نبوس فيها من الرقبة و بدا زبي يفرغ و يخرج الزن و انا مطبعو كومبلي للقلاوي في الحتشون . و بديت نحس بلي النار رايحة تخرج من زبي و هي راكبة عليه و حتشونها سخون بزاف و انا محضنها و زبي في حتشونها و هي توحوح اه اه اح اح اح عمري جيبو في حتشوني اه اه اه فرغ لي الزن في سوتي و انا هايج و زبي في حتشون مليح و سخون و بدا زبي يطير الزن داخل الحتشون
اه شحال كانت البنة كبيرة كي كنت نزنن في حتشونها و انا مطبع زبي للقلاوي و نسمع اه اه اه اي اي عمري زيد فرغ اه اه اه و انا زبي كان يترعد دخال السوة و يخرج الزن و انا نحكمها في حضني و ما زالني نبوس فيها من الشوارب و نعض و زبي يفرغ . و كملت التطيار في الحتشون و جبت بونت سخون بزاف في حتشون مليح و سوة بنينة و خرجت زبي و هو مطنن و اعطيتها ترضع و تلحس الزب و القلاوي و من بعد ارميت لها الدراهم و حطيتهم على زبي و قلت لها الحسي الدراهم من فوقي زبي يا الشرموطة تاعي و نوضي نيكي حتشون يماك
قحبة تركية حنونة بزاف و نقية و شابة عندها الزيزة و الترمة مع زوج جزائريين ينيكوها و يشبعوها زب
ادخل هنا