طبيبة العشق والهوى – الحلقة 4: الأم الثلاثينية مع ابنها الساخن على شاطيء البحر


“تذكرت قاعدة المشد وأنا في الطريق إلى النادي الليلي ورفعت فستاني لأعلى قليلاً لأظهر بعضاً من ملابسي الداخلية. وصلنا إلى هناك على العاشرة. وعلى الغرم من أنني سمعت أن المكان يمكن أن يظل مفتوحاً حتى الثانية أو الثالثة صباحاً إلا أن ابني أخبرني أننا لن نبقى متأخرين إلى هذا الوقت.”
“جلست وهو ذهب إلى البار وعاد مع كأسين لي وله. تذوقته وكان النظرة على وجهي تظهر عدم رضائي. سألني: (حلو جداً). أومأت له. (إذن فهو يناسبك). كانت جملة تقليدية، لكنني لم استطع أن أمنع نفسي من الابتسام. وضع ساقه على ساقي تحت الطاولة وأخذ يدي إلى يدخ. ووجدت نفسي أميل نحوه ورأسي ترتاح على صدره. جلسنا هناك لحوالي ربع الساعة نحتسي مشروبنا ونتأمل المكان. وهو طلب مني الرقص. وافقت. وأتجهنا إلى مكان الرقص.”
“كان المكان مثير. وابني كان بارع في الرقص والمكان كان مزدحم. تركتني نفسي، وسمحت للموسيقى أن تتسلل في دتخلي وفقدت نفسي فيمن حولي. ظللنا في مربع الرقص لحوالي الساعة. وبينما كانت الفقرة تصل إلى نهايتها وكنا نتصبب عرقاً قفزت بين ذارعيه، وهو قبلني. لم تكن قبلة ابن. كانت قبلة حبيب. وأنا كنت معه. كان لسانه عميقاً في فمي. ولساني يداعب لسانه. لم أكن أعلم أن شيء صغير إلى هذه الدرجة مثل اللسان يمكن أن يشعرك كأنه يستكشف جسمك كله. للحظة كل ما كنت أهتم به كان أن جسمه يلامس جسمي ولسانه في داخل لساني. ومن ثم تذكرت أنه ابني. ويبدو أنه أحس بمشاعري. توقف عن تقبيلي وانحنى نحوي وهمس لي بأنه حان الوقت للحصول على هواء منعش. وأخذني من يدي وتوجهنا إلى الباب.”
نظرت الأم الثلاثينية إلىّ. “كانت كل الأفكار تتصارع في عقلي. وأنا غير متأكدة إذا كنت استطيع شرحها. كانت لعبة وفجأة بدت حقيقة.
“سرنا إلى خارج النادي على الشاطيء. وأنا ميلت على السور أحدق في المياه. وهو أمسكني من الخلف ولف ذراعيه حول كتفي ونهدي وجسمه ضغط بقوة على جسمي. أمكنني أن أشعر بقضيبه …”
توقفت ونظرت لأعلى. “لا أريد أن أكون وقحة.”
إسراء الأم الثلاثينية مثلي تربت على ألا تستخدم مثل هذه الكلمات. تحركت لكي أطمأنها. “يمكنك أن تستخدمي الكلمات التي تشعرين أنها مناسبة بالنسبة لك. إذا لم تفعلي ذلك، ستخبرني بالقصة بطريقة ليست حقيقية. أريد أن أعرف كيف تجعلك تشعرين. لا أريدها أن تكون محسنة.”
ابتسمت لكن بدى أنها لا زالت غير متأكدة. إسراء كانت تعرف مثل هذه الكلمات، لكنها تعلمت إنه لا يجب على السيدة المحترمة أن تستخدمها. قررت أن أساعدها: “قلت أنه أنحني نحوك ودفع قضيبه في مؤخرتك.”
كانت ما تزال مترددة. قررت أن أعطيه وأعطي نفسي لحظة لنستجمع أفكارنا. ذهبت لأحضر زجاجة مياه أخرى. وصوتي الداخلي يصرخ: “ما الذي تفعلينه؟ قالت أنها شعرت بقضيب ابنها. متى قررت أن تضيفي التفاصيل وتقولي أنه كان منتصب ومحشور في مؤخرتها.” لم أكن فقط أعطيها الأذن بالاسترسال، لكنني أضغط عليها أيضاً. وبينما يمكنني أن أتظاهر بأن اهتمامي بقصتها طبي، الحقيقة أنني كنت أريد أسمع قصتها بأكبر قدر من التفاصيل. كنت مستثارة. من المفترض أن أكون طبيبة معالجة، ولست هاوية لسماع الأحاديث الجنسية.
عندما عدت إلى كرسي لاحظت إسراء أنني تركت المياه خلفي. أحضرتها وأعطيتها لها وأمسكت بقلمي ومفكرتي والتي لم تكن تحتوي على أي ملاحظات وطلبت منها أن تكمل. كانت الساعة الموضوعة خلف زبائني تظهر أن الساعة أنتهت، لكنني كنت سأعطيها كل الوقت الذي تحتاج إليه.
في الفسحة القصيرة استجمعت شجاعتها على الاسترسال.
“قضيبه لم يكن منتصب فقط، لكنه كان عمود من الحديد. كان قوي وأمكنني أن أشعر به يحترق في داخلي. وبينما هو يحضنني بقوة قبل أعلى رأسي ثم خدي ثم عنقي، ومن ثم لسانه دلك بنعومة أذني. كان ذراعيه مقبضتان بالضبط على نهدي وأمكنني أن أعشر بحلماتي تنتصب. همس في أذني: (كنت رئعة الليلة). أدرت رأسي نحوه وبعد عضة خفيفة على الشفا أخبرته أنني لا يمكنني أن أتذكر أنني حظيت بوقت أمتع من هذا. وهو قبلني بنعومة.”
“أدارني لأواجهه. وفتح ساقي ووضع ذراعي حول وسطه ليجذبني قريباً منه. وأمكنني أن أشعر بانتصابه يضغط عليّ. سألته وأنا أحدق إلى الأرض: (هل تعلم أنني أمك؟). (شرحت لنفسي ذلك لكن يبدو لا تهتم. وهي تعرف أنك ساخنة. وبما أنني لا زالت الرئيس الليلة قبليني.”
“هذه القبلات لم تكن مثل القبلة على مربع الرقص التي كانت كلها شهوة وإثارة. كانت هذه القبلات ناعمة وحلوة. تلاعب شفتيه ولسانه بشفتي. ولم يكن هناك جزء لم يستكشفه. وبينما تلامست أطراف لسانينا وداعبت بعضها لم يدفعه أبداً عميقاً في فمي. مد يده تحت فستاني وجذب مؤخرتي نحوه.” وهنا توقفت لثانية حيث خار عزمها لثانية ونظرت إليّ قبل أن تكمل: “قضييه الذي كان ملتصق.” مرة أخرة توقفت لثانية: “بكسي.”
قراراي بألا أضغط عليها تبخر. “الكس والقضيب كلمات جيدة. حتى أنني أعرف النيك والمص.”
ابتسمت الأم الثلاثينية: “حسناً سنصل إلى ذلك قريباً. لا أدري هلا بقينا نداعب بعضنا على الشاطيء لخمس دقائق أم خمسين. لكنني أعرف أنني لم أشعر بمثل هذه الإثارة من قبل ولم أشعر بأنني حية بهذا القدر. وعندما مال عليّ وأخبرني أنه حان الوقت للذهاب إلى المنزل كنت مستعدة. أخذت ذراعه في ذراعي. وسرنا إلى السيارة وهو فتح الباب وأنا دخلت. وفي الوقت الذي جلس فيه خلف مقعد القيادة لم أكن أبدي جزء بسيط من ملابسي الداخلية؛ كانت معروضة بالكامل.”

يتبع …

أضف تعليق