سأحدثك عن جمال خالتي الصغيرة صابرين التي لم أر في طعماتها وحلاوتها. سأحدثكم عن أثر قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها حتى اﻵن وما زالت رغبتي غير محققة! أولاً هي تكبرني بنحو العامين لأنها أعادت سنة في الثانوية العامة أصغر خالاتي وأخوالي عامة وهي أجملهن على الإطلاق. فلاحة من دمنهور بشرتها بيضاء بياض الحليب ملساء ليس عليها أثر غضون أي كان وجهها مستدير جميل عيونها سوداء واسعة ولامحها صغيرة كيوت بشعر فاحم السواد كثيف طويل يصل إلى ما فوق ردفيها المقببين. أما جسدها فهو جسد أقل ما يقال فيه أنه صاروخ دمار شامل جسد مقسم مخصر تمشي فتحسب أنها تتراقص بردفيها الممتلئين المهتزين وأنها بجلبابها البلدي تثير شهوة أعتى الرجال تماسكاً! أكبر إلى الطول منه إلى القصر جسدها ممتلئ قليلاً إلا أنه متماسك ولها صدر نافر متوسط مكور يسيل لعاب الشيخ الثمانيني!
قدمت خالتي إلينا لأن تنسيقها جاء بها في جامعة القاهرة كيلة التجارة أنجليش. كنت حينها أنا في الصف الثالث الثانوي طالب متفوق في دراستي. استقبلت خالتي من لمحطة بحقائبها وأول ما رأيتها راعني جمالها فحضنتني وداعبتني وداعبتها فنجن كما قلت قريبين من العمر حتى أني أحسبها صاحبتي. طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي الصغيرة وخاصة وقد راعني جمالها بالحجاب و البلوزة الضيقة و البنطال الضيق الذي كاد أن يتقطع على فخذيها و على ردفيها. ركبنا تاكسي أنا بجانب السائق وهي في المقعد الخلفي وطوال الطريق أخالسها النظرات كأنها غريبة عني! و وصلنا للبيت واقترحت على والدتي أن تكون غرفتها بجانب غرفتي حتى يتسنى لها أن تسألني إذا احتاجت لأي سؤال عن اللغة الانجليزية او الفرنسية لأني طالب مدارس لغات متفوق في هاتين اللغتين جداً. كذلك أيدتني خالتي وقالت: عندك حق يا أحمد…أنا فعلاً ضعيفة جدا بالانجليزي وأحتاج الى دروس كتيرة فيها… داعبتها قائلاًَ: ماشي كله عشان خاطر عين ماما…ضحكت وضحكنا وأدخل البواب الحقيبة إلى شقتنا الفسيحة التي بها ملابس خالتي صابرين إلى الغرفة
التي بجانب غرفتي. سهر الوالدان مع خالتي الصغيرة وهم يتبادلون الحديث معها حتى إذ دقت الساعة التاسعة تثاءب والدي وقال: أنا مش قادر على السهر لأني منمتش بعد مجيت مالشغل عشان كنت مستني أسلم عليكي يا صابرين…استأذن منها ليذهب لغرفته للنوم وذهبت معه ماما وبقيت صابرين بمفردها ذهبت لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس النوم قميص نوم طويل بأكمام واسعة ورقبة ولونه أزرق سادة جاءت لغرفتي لتكون بيننا قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها بقوة!
طرقت باب غرفتي فأذنت للطارق بالدخول قمت مرحبا بخالتي حينما دخلت من الباب وأنا اداعبها: مرحب مرحب بالفلاحة…ابتسمت خالتي صابرين وعلقت قائلة: أنا مش فلاحة… قلت لها: أمال أيه العباية اللي أنتي لابساها دي ..مش عباية فلاحين…! الحقيقة أني أحببت أن استثير غيظ خالتي لأنها هادئة لا تستثار بسهولة. قالت تجيبني: لا يا حمادة مش فلاحة…وبعدين هي كل واحدة تلبس عبائة تبقى فلاحة…ما هو هنا بردو بيلبسوا جلاليب وعبايات…ضحكت واعترضت : لا على فكرة هنا لا… هنا بيلبسوا ملابس قصيرة ومحزقة ملزقة بتجنن عليهم…ضحكت واتسعت عيناها السوداوين: و النبي…عشنا وشفنا … حمادة الصغير كبر وبقا يبصبص هههه…ثم مدت يدها وداعبت خدي بقرصة فراحت استغلها فرصة وقلت أداعبها: طيب بقا يا اما تصالحيني بطريقتك يا أما أزعق وحتى أعيط وأخلي اللي ما يشتري يجي يتفرج…ضحكت واستغريت: يعني انت عاوزة أيه بقا…قلت: مش أنتي قرصتني…القرصة وجعتني..شوفي بقا تعالجيها ازاي…نظرت لشفتيها الورديتين الممتلئتين قليلاً فابتسمت وفهمت أني أريدها أن تقبلني. راحت تميل على خدي وتطبع قبلة استثارتني بقوة وهي تضحك فقلت : وأنا كمان فين نصيبي…راحت تضحك ويهتز صدرها الممتلئ: نصيبك..من أيه كمان؟! قلت وانا زبي ينتصب يشتهيها كلها من فرعها لأخمص قدمها: بوسة…عاوز بوسة…راحت تضحك وتقول: عيب يا ولا…يا صايع أنت…ضحكت وقلت: لا مش عيب…هعد واحد اتني تلاثة لو مجبتيش بوسة…قالت مستفسرة: هتعمل ايه… قلت: هصرخ….أنادي على ماما…ابتسمت وقربت مني وقالت: لا مينفعش… بلاش فضايح من أول يوم خد…قربت وجهها ورحت أضع يدي فوق كتفيها وهي مستسلمة وأنفاسها عالية وراحت أطبع قبلة شهوانية محرمة على شفتي خالتي الصغيرة و زبي ينتصب يشتهيها خلاها وبعدها حتى اليوم وحين اتذكرها! قبلتها قبلة طويلة من شفتيها وأنا أقول: شفايفك تجنن…أحلى من العسل…خجلت خالتي الصغيرة…. وأحست بقبلتي الملتهبة ونظرت لعيني نظرة غيرة الأولى وقالت: خلاص…بوستني…يلا بقا عن أذنك…خرجت وعيناي معلقتان بردفيها الممتلئين الساخنين من المنطبعين تحت العباءة و زبي يتمدد بقوة. ليلتها لم أنم إلا بعد أن استمنيت على أثر تلك القبلة الرهيبة وأنا أتصور أني جرد خالتي الصغيرة من ثيابها وألتهم لحمها الناعم وأركبها وأعاشرها معاشرة الأزواج! طيلة ثلاثة أيام لم تحدثني خالتي كثيراً وتحرجت مني بشدة.كنت أريد أن أطور علاقتي معها غير أنني خشيت أن تخبر أمي. تركتنا بعد استكمال تنسيقها لتبات مع صاحباتها بعد ذلك في المدينة الجامعية.