سكس للنهاية مع كسي الذي لا يمل من الزب مع اي رجل


انا عبير عمري ستة و عشرين سنة و قد تستغربون من قصتي و لهفتي الى سكس مع كل الازبار الى درجة اني حين ارى رجلا لن افكر فيه مهما كان شكله او منصبه بل ابقى افكر فيما بين قدميه و حجم الزب الذي يمتلكه. فمنذ ان بلغت و صرت اشتهي النيك صار الزب لا يفارق تخيلاتي رغم اني لم اكن مارست سكس بعد لكني كنت استمني و العب بكسي و انا اتخيل لذة الزب و النيك التي سمعت عنها الكثير  و لم اتذوقها . اول زب رايته كان في فيلم سكسي و كان ذلك عن طريق الصدفة حين عثرت على شريط فيديو مرمي في قمامة الحي و قد تملكني احساس ان الفيلم جنسي فحملته و اخفيته تحت المعطف و اسرعت الى غرفتي و شغلت الفيديو و كانت اول لقطة تقابلني هي لرجل ينيك امراة فوق طاولة المكتب و لم يكن يظهر من زبه سوى الشعر . اشتعلت شهوتي و زادت لهفتي و لم اشعر الا و كسي مبلل و انا ادخل اصبعي بلطف حتى لا امزق الغشاء و بينما انا كذلك حتى سحب الرجل زبه و كان بالنسبة لي جميلا و لم تكن لي اي خبرة حتى اعرف ان كان كبيرا او صغيرا و كلما كان يحيرني انذاك ان الزب غير مختون و الراس كان مغطى ثم بدا يقذف فوق كس الفتاة بعد سكس ساخن معها و ممتع جدا . بقيت اتخيل تلك اللقطة لمدة و صار الزب عقدة بالنسبة و اصبت بفوبيا الزب و كلما رايت رجلا انظر الى منطقة زبه و احيانا اجد رجالا اثار ازبارهم تظهر من تحت البنطال فاصاب بالجنون و افكر في قطع ازبارهم و مضغها و صرت اسهر الليل حتى ارى القنوات الاجنبية و افلام البورنوغرافيا و صرت ارى الزب يوميا و من مختلف الاحجام و ادركت معنى الرجل ذو الزب الكبير و الفرق بينه و بين الزب الاصغر

لم تعد افلام سكس اجنبي تغريني لما رايت ازبار كبيرة و كان لابد ان ارى ازبار حقيقية و بدات اخطط مع العلم اني خجولة و ليس لي الشجاعة للتعبير عن احاسيسي مع الرجال و بعد ذلك تطورت الامور الى الويب كام حين قرات في احد المواقع ان هناك برامج تتيح امكانية الدردشة عبر الكام بطريقة مباشرة و تعرفت على سكايب و انشات حساب و كان اسمي سابقا عاشقة الزب و هنا صارت طلبات الصداقة  و رغبة ممارسة سكس كام لا تنقطع و صرت ارى الزب على المباشر و رجل يظهرون لي ازبارهم و يستمنون بينما كنت اخفي وجهي و كل ما اقوم به هو كشف بزازي و ابقي المس حلماتي و الصق بزازي و اباعدهما فقط و هناك رجال كانوا يقذفون بمجرد رؤية بزازي امامهم ثم يعرضون علي المال و ممارسة سكس حقيقي مع اغراءات كثيرة  لكني كنت استمتع برؤية الزب على الكام الى درجة صرت ارى في اليوم اكثر من عشرة ازبار و هناك من يقذف مرتين معي في الجلسة الواحدة . الى ان حدث ذلك اليوم و تعرفت على صديقة كانت تدرس معي و بقيت احكي معها و كانت جميلة جدا و تلبس ثياب ملتصقة بجسمها فسالتها عن عملها فكانت اجابتها جد مفاجئة لي حيث اخبرتني انها تعمل في نادي ليلي و يقدمون خدمات جنسية للزبائن الراغبين في فاست سكس و قد احسست بانجذاب كبير الى هذه الفكرة . كان النادي يقدم مشروبات كحولية للزبائن  و هناك فتيات ترقص لهم و تتعرى و من اراد ان يفرغ شحنة الشهوة يتجه الى غرف مخصصة فيها فتحات اين يدخلون ازبارهم و تاتي فتيات يرضعن الزب دون رؤيتهن و هناك يقدمون خدمات اخرى مثل فتيات يمارسن سكس كامل و نيك في غرف مخصصة و هناك حتى الشواذ لعشاق اللواط

اتفقت مع صديقتي ان ارافقها حتى اطلع على عملها و لم يكن في بالي الا امر واحد هو اني سارى اخيرا الزب و المسه و ارضعه و افعل فيه كل شيئ دون ان يراني الزبون و لن اصاب باي احراج . و جاء اليوم الموعود و خرجت من البيت بحجة اني ذاهبة الى خالتي و اتجهنا الى النادي و كان عليه اربعة حراس باجساد قوية و كان ظاهرا ان كل الزبائن من الطبقة الراقية لان الاسعار غالية جدا هناك و اخذتني صديقتي الى غرفتها و اشغلنا الانوار و كانت غرفة فيها اربع جدران و في كل جدار هناك فتحة دائرية بقطر حوالي ستة سنتيم و الجدار عبارة عن لوح بلاستيكي جد رفيع لا يتجاوز سمكه  واحد سنتميتر حتى يمر من الزب باريحية تامة . بدا قلبي ينبض و اتلهف لرئية اول زب في حياتي امامي و كانت غرفتنا تتوسط اربع غرف و كل الغرف الاخرى مظلمة حتى لا نرى الزبائن و لما يدخل الزبون لا يستطيع ان ينحني حتى لا يرانا و كل ما يفعله هو اخراج زبه و تمريره من الفتحة و نحن نهتم بالباقي . بعد حوالي خمس دقائق حتى سمعت بابا انفتح من الخارج و انفتح قلبي معه و كنت اتلهف الى سكس مع زب حقيقي باي ثمن  و فجاة سمعنا صوت فتح سوستة البنطال ثم ظهر راس زب احمر جد منتفخ من احد الثقوب و بدا باقي الزب ينزل من الفتحة حتى دخل كاملا و كان زبا رهيبا جدا و احسست بجسمي يقشعر من حلاوة المنظر فارتميت  وامسكت الزب بشفتي و رحت ارضعه و لم اكن خبيرة جدا و سمعت صوت الرجل يسعل فعرفت انه يدخن كثيرا  من غلاظة صوته و بينما انا ارضع حتى انتصب الزب  لاحظت زبا اخر يطل من فتحة اخرى و كان اصغر من الزب الذي رضعته و بقيت ارضعه حتى سمعته يصرخ و انفاسه تتقطع و هنا امسكت صديقتي براسي و طلبت مني الابتعاد لانه سيقذف فباعدت راسي حتى رايت لاول مرة المني يتطاير من زب حقيقي حتى افرغ شهوته ثم انسحب زبه

توالت الازبار في ذلك اليوم الى درجة اني رضعت اكثر من عشرين زب و لحست الرؤوس و حتى المني و كانت ازبار متنوعة باحجام عديدة و هناك من له راس كبير و هناك راس صغير و هناك من كان يقذف المني بغزارة و هناك من يقذف قطرة او قطرتين و صرت عاملة في ذلك النادي  و اصبحت من انشط الفتيات حيث امص احيانا اكثر من خمسين زب في يوم واحد و هناك بعض الازبار عندما ارضعها اتذكر اني رضعتها من قبل و صرت كلما هجت اكثر من كثرة الازبار ارضعها قليلا ثم اقدم لهم بونوص من عندي و هي ادخالها في كسي في سكس مثير و ابقى اتناك رغم ان مهمتي هي المص فقط . و الى غاية اليوم لا اشبع من مص الزب و لحسه و مشاهدته و اتمنى رؤية كل ازبار الرجال في العالم و ممارسة سك معهم دون استثناء

أضف تعليق