لعق أحذية النسوان و حكايتي مع سكس المحارم و مع زوجة عمي النارية
اسمي نادر لدي زوجة عم جميلة جمال غير عادي من أول يوم رايتها فيه و أنا صغير لم أكمل الرابعة عشرة أحسست أني أريدها بل وحسدت عملي على حظه! مرت سنين خمسة وأصبحت في التاسعة عشرة و زوجي عمي في الخامسة و الثلاثين امرأة طويله جميلة ممتلئة نوعاً ما طيزها كبيرة ومدوره وبزازها شامخة نافرة. بدأت حكايتي مع سكس المحارم و مع زوجة عمي النارية بعد ان التفت إلى قصص سكس المحارم وكنت من قبل أسخن على أمي وأحياناً أتشمم كيلوتها و حمالات صدرها فكانت بمجرد أن تخرج من حمامها أدخل أنا بعدها فالحس فى ثيابها المتسخة ثم أهرع لغرفتها أراقبها!
بعد أن تزوج عمي تركت امي تلك المرأة الكبيرة المترهلة والتفت إلى إلهام زوجة عمي النارية التي كانت تعاملني بشئ من القسوة أحيانا واحيانا شيئا من اللين. كنا نسكن بيتاً واحدا وبدأت حكايتي معها بعد ان رحت أراقبها عائده من عملها وترتدى عباءاتها المتعددة الجميلة جدا على جسمها واحذينها الجميلة وجسمها الجميل! لم أدر لماذا كنت ولا زلت أعشق لعق لعق أحذية النسوان بشدة وتثيرني الجميلات منهن! كانت إلهام تسكن في الطابق الثالث من بيت العائلة و شقتنا أسفلها فكنت أنزل مخصوص في وقت خروجها من شقتها صباحاً ﻹصبح عليها و كلك عند عودتها فاحمل منها الأكياس حتى اتودد لها وهيا تسلم عليا واحيانا تقبلني من خدي! بدأت فعلياً حكايتي مع سكس المحارم و مع زوجة عمي النارية فى يوم عندما عادت إلهام زوجة عمي من عملها بعد ساعتين من عودتها ظننتها انها نامت فصعدت الى شقتها وكنت اعرف ان عمى وأولاده مسافرين ولن يعودوا من عند أهاليهم في الفلاحين الا بعد اسبوعين فظننت ان إلهام نامت فصعدت الى شقتها و التقطت فردة من زوج حذائها و ظللت الحس فيها وأمصها وانيكها بزبي حتى أنوزلت لبني فوقها ثم هرولت للأسفل مسرعا الى شقتي!
فى اليوم التالى و إلهام عائدة من العمل نزلت لكى استقبلها وكأن شيئا لم يكن فمددت يدي لها و تناولت حقيبتها فلم تعرنى اى اهتمام وبعد فتره صعدت الى شقتها مره لكى اكرر فعلتي ففوجئت بها تفتح الباب لترنى ممسكا بحذائها فأخذت تهيننى وتسبني وتضربنى ثم أدخلتني الشقة لتضربني بالحذاء فوق راسي وهو ما أنزلت فيه منيي! أخذت تشتمني و تهينني وانا لا أجيبها فتنهرني: يا خول ياوسخ ..ايه اللي بتعمله دا..انت متناك يا ولا…يا عرس…أزاي تعمل كده أنا هاعرفك شغلك…ثم بصقت في وجههي ودفعتين خارج الشقة و أغلقت الباب دوني وأنا أترجاها ان تغفر لي وأني لن أعود لها تارة أخرى! لم تزدني إلهام إلا شغفاً بها و تعلقاً بهاجس لعق أحذية النسوان ولم تبدأ حكايتي مع
1 / 2
2 / 2