ألقى أشرف علينا تحية الوداع ونزلت معه ياسمينة الأسانسير لتوصله للخارج. على الفور وهي خارج المنزل فررت أنا إلى غرفة نومها وأخرجت الكاميرات وكانت قد عادت و أنا بالداخل فشاغلها زوجي بالكلام عن خبرتها السكسية الأولى مع حبيبها و زوج المستقبل وهل استمتعت أم لا ألخ ألخ. كان يمنحني المزيد من الوقت لأكمل عملي فاندفعت سريعا إلى غرفة نومي و وضعت الكاميرات هنالك. لما التقيت ياسمينة كانت تشعر بسعادة لا حد لها من أول تجربة جنسية كاملة لها مع أشرف. كانت مستثارة غلى غير ما حد لانهما استمتعا سويا كثيرا و كنت أنا سعيدة وقد تم كل شيء على خير. حضنتني بقوة وبحميمية و توجهت للحمام من أجل الاستحمام. أنعشت نفسها وجسدها الغض وخرجت بالكابري و السليب ولم تضع أي حفاضات صحية. سألتها :” ابنتي كيف كان الأمر معك؟ ياسمينة:” أوووه ماما كانت تج-ربة رائعة حقا في البداية الأمر آلمني كثيراً ولكن بعد قليل شعرت بمتعة حلوة مثيرة لم أشعر بها من قبل. كانت التجربة لا تصفها الكلمات حقاً. أخبرتني بالتفصيل في أي موضع تم أتيانها كيف راحا يبدآن المداعبة و التحرش و التحسيس و التقبيل ولأني طبعا قد ذكرت لكم ما تم من خلال المراقبة فلن أكرر ما كان. راحت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها من هنا فصاعدا ولم أقيدها بتقاليد بالية كما تقيدت.
مانت التجربة تطير بها إلى السماء السابعة من فرط سعادتها ولذتها. الآن بزغ فجر حبها ونبت شعر طائره وأصبح كامل الجناحين فكنت أنا أدعمها في أحاسيسها بكل قوة. اعتادا أن يتلاقيا بانتظام في البارك و المولات و الكافيهات و النزهات وأماكن أخرى كثيرة. كنت كل مرة أعينها في اختيار أفضل ثيابها لأفضل المناسبات. كانت ابنتي في أسعد فترات عمرها فكانت تستمع بحبها فكان يمارسان الجنس بانتظام وعلى فترات متقطعة منتظمة. كان ذلك في اماكن مختلفة كالمتنزهات وخلفيات السيارة او في شقته الخالية من الأثاث إلا من كنبة وحيدة أو حتى في بيتنا لو ضاقت به السبل. كنت أنا أقوم بالترتيبات اللازمة لكل منهما و كانت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها وكنت انا أضمن لها نوع من الممارسة الآمنة بان أوصي أبنيت فتكون حذرة وخاصة حيال موضوع الواقي. كان ذلك الموضوع محور اهتمامي إذا ما كانا يمارسان في بيتي فكنت أتحقق من وجوده من عدمه. كانت ابنتي و حبيبها و زوج مستقبلها يمارسان مرتين في الشهر. كنت سعيدة بتلك المدة وذلك الحذر من جانبها و حيطتها في التعامل. كذلك كنت أتأكد ان نصيحتي لأبنتي لن تشعر معها بتدخل صارخ في حياتها ل مجرد نصيحة من صاحبة أكبر وأكثر خبرة.
كان يمارسان الحب كما لو كان زوجين و كان يبدوان جميلين ملائمين لبعضهما كما لو كان خلقا واحدهما لصاحبه. أحيانا كنت فقط اخبر ياسمينة ألا تكثر من جرعة الممارسة من الجنس فكانت ابنتي تطيعني وتتبع نصيحتي فكانت مثال للأبنة المطيعة. كما قلت لكم فقد كانت ابنتي الجامعية تمارس الجنس بانتظام مع حبيبها و زوج المستقبل وأنا أدعمها فكنت أنا و زوجي سعيدين حقا بعلاقتهما الرائعة. كان كل شيئ يمر بسلام و جمال فكانت أيام حياتهما في تلك المرحلة نامة هانئة كلها بشر و أمل ولذة. أتذكر ان شكسبير كان قد قال أن طريق الحب الحقيقي لم يكن أبدا ممهدا فكنت أنا سعدية بأنهما قد أثبتا خطأه. كذلك تمنيت أن يظلا يثبتان خطاه على مر أيامهما كلها فيعشيان هانئين في المستقبل غير معلوم الأحداث. الآن في تلك المرحلة أضحت ابنتي ياسمينة شابة ناضجة جميلة رائعة تامة النضج. ولأني تعودت أن أراها عارية لبعض الوقت بشكل متكرر فكنت ارى مفاتنها أكثر فتنة عن ذي قبلة و أكثر استدارة و جمالا و إغراءا. أضحت ابنتي قادرة على جذب أي أنسان سواء رجل كان او امرأة فلا استثناء! كانت تضع وشم الفراشة على ظهرها و ذلك نزولا على رغبة أشرف حبيبها. كذلك قامت ابنتي بخرق سرتها وعلقت قطرا هنالك ذهبيا. كان ذلك يشدد من جمالها و فط إثارتها. كانت ابنتي تبدو صارخة الإغراء و الجمال لما كانت تتعرى. الحقيقة و لا أنكركم أمراً أنها أشعلت في نار السحاق. نعم أشعلت داخل أنا أمها والدتها شهوة السحاق!! أتفق معكم إذا قلتم أنني أميل إلى الازدواج الجنسي فانا أميل إلى الممارسة مع الجنسين بطبيعتي و تكويني ولكن أن أفكر و أمارس تلك العلاقة الجنسية مع ابنتي مخرج بطني و رحمي كان ذلك يغيظني و تختلط الأمور علي بشدة!…يتبع…