زميلى ناكنى فى العمل


فى السطور التالية سأحكى لكم عن تجربة نياكة رائعة لذيذة وألذ ما فيها انها كانت اول تجربة لى فى عالم الجنس اللذيذ الذى فتح عيني وشهيتى الجنسية على أصناف متنوعة من السكس. سأحكى لكم عن قصتى انا و  زميلى الذى ناكنى فى العمل دون ان يفض غشاء بكارتى خوفا على عذريتى. وعلى الرغم من أنه قد واعدنى بالزواج حين يتم شراء شقته وأنه عشقنى وعشق روحى وجسمى الحار الساخن،الا أنه ناكنى فقط من دبرى فى فتحة الشرج ورفض أن ينيكنى فى كسى لكى لا يفتحنى قبل الزواج. فهو يعتقد ان الحبيب يمكن أن يفعل بحبيبته ما يشاء  من تفريش للجسم والايدى والارجل ولحس البزاز ومص الحلمات وحك ذبه بين فخذى حبيبته الا أن يخترق غشائها الذى يدل على عذريتها؛ فهذا الغشاء غشاء مقدس لا يجب أن يتم هتكه الا بعد الزواج عن طريق الذب الذى تعشقه الفتاة وهذا مازال ما يعتقده حين نكنى فى مقر العمل الى الآن. وقبل أن أقص عليكم قصة نياكة زميلى لى فى العمل، على أن أعرفكم بنفسى أولا وبزميلى وحبيبى ثانيا.

نشأت فتاة جميلة الجسم رشيقة القوام أقرب الى السمنة منى الى النحافة، لى رموش متقوسة تقوس طبيعى ورقيقة رقة طبيعية تغرى الشباب بالتحديق فيهما، ولى وجه ممتلئ مستدير أبيض بياضا مشربا بحمرة كحمرة الخجل حيت تعتلى وجه الفتاة العذراء حين رؤية ذب حبيبها لأول مرة. كان ذلك يجلب الى مغازلة ومعاكسة الشباب لى فى الشارع والطرقات، فكان وجهى يحمر خجلا فوق حمرته الطبيعية. كان ومازال ردفاى مثيرين جنسيا لأقوى و أصلب الرجال وأصبرهم على الشهوة الجنسية وخاصة حينما كنت أمشى فى الطرقات، كنت اسمع صيحات الشباب: ايه المكن ده، وما كان منى سوى ان أخجل واسرع الخطى، فلم أكن قد اكتشفت حقيقة الذب ولا الكس بعد. كانت بزازى ناهدة مرتفعة تكادان أن تقفزا خارج سنتيانى من تحت قميصى وكان الشباب يتحرشون بى بكلمات جنسية ويقولون: ايه الكور الجامدة دى، فكنت حينئذ أشعر بسخونة تسرى فى جسم بزازى وانتصابا خفيفا فى حلماتها. كنت  جميلة وبريئة من ناحية الجنس ولم يكن لى تجربة جنسية سابقة على تجربة نياكة زميلى لى الذى ناكنى فى العمل لأول مرة فى حياتى. ذهبت الى الجامعة فى كلية التجارة وكان الشباب يتهافتون على وعلى جسمى ويكادون يلتهموننى بأعينهم ولكنى تخرجت من الجامعة دون أن يهتك احد منهم حرمة بزازى او حرم كسى ولا ردفى. عملت بعد التخرج فى شركة مبيعات مواد تجميلية ومن هنا قابلت والتقيت بزميلى الذى ناكنى فى العمل، فى مقر الشركة، حيث كنت أعمل من الساعة الثانية صباحا الى الخامسة مساءا. تعرفت بعد بضعة ايام من العمل على زميلى هذا الذى أقمت معه علاقة جنسية تكاد تكون كاملة لأنه قد قذف لبنه وقذفت لبنى الابيض الضارب الى الصفرة وغير كاملة لأنه لم يخترق كسى بذبه ولم يهتك بكارتى؛ فأنا مازلت فتاة بكر حتى الان. بحكم العمل، كان يفصلنا  عن بعضنا البعض سبيراتور حيث كان أمامى  جهاز كمبيوتر وفى يدى سماعة تليفون لمحادثة العملاء وهو نفس الشيئ. كان زميلى من حين لآخر يغازلنى بكلمات لطيفة، مثل: ايه الحلاوة دى، ايه الجسم الطرى ده، فما كان منى غير أن أبتسم، وأعتز بجمال جسمى وأعاود عملى كما كنت. وبصراحة، كنت أجد لذة وانبساط نفسى حينما كنت أسمع كلمات الغزل والإعجاب هذه التى تغزو طبلة أذنى. ولكن من زميلى هذا الذى ناكنى فى آخر علاقتى معه؟ اسمه شادى ، يكبرنى بثلاث سنوات حيث كان هو فى السادسة والعشرين وانا فى الثالثة والعشرين من عمرى وقد ناكنى زميلى هذا فى مقر العمل منذ سنة تقريبا. كان شادى ومازال وسيما، أقرب الى الطول منه الى القصر، جميل الوجه، ناعم الشعر أسوده، لطيف المغازلة والكلمات ، خبير بالنساء والنياكة والتفريش وأنواع الكس. كان أحيانا عندما يطلب منى أوراقا على مكتبى  يلامس يده بلطف ببزازى ويبتسم، فكنت انا أخجل وأبتسم أيضا وما كنت أرفض ذلك لأنى كنت مستمتعة به وأحببت شادى، فكانت يده التى تحط فوق صدرى تجلب لى السعادة وأحاسيس لذيذة تغزو جسدى وصولا الى كسى. ومرت اسابيع عديدة وكنا قد كسرنا الكلفة فيما بيننا لتبدأ علاقة جنسية فيما بيننا.

وفى يوم من أيام الخميس وقد كان عطلة رسمية الا أن شركتنا تركت لنا الاختيار للقدوم لمقر العمل من عدمه. ذللك ايوم، خلا لنا الجو انا وشادى فلم يكن سوانا وموظف داخل غرفة عمله ومشرف الفرع وقد أغلق على نفسه باب غرفته.قام شادى بنياكتى فى مقر العمل فى حمام النساء، وذلك حيث انى فى ظهر ذلك اليوم، ذهبت الى الحمام وقبل أن أغلق بابه، اذا بشادى يدخل من ورائى واذا بى التفت اليه ضاحكة وادفعه بكلتا يدى ليخرج ولكنه أصر على نياكتى. على الفور أمسك رأسى بكلتى يديه وقبلنى قبلة حارة ملتهبة كدت أن أحمل منها، ثم القى عنى بنطالى الليجن وكلوتى الابيض وبنطاله هو وسروالهالداخلى وانا مندهشة من حجم ذبه الكبير ، منتشية بالعضو الذكرى الذى اراه لأول مره وأمصه بفمى فى الحقيقة. بعد أن مصصت له ذبه ، فانتصب واقفا أدارنى اليه ووضع يدى على حوض الحمام وفتحة دبرى قبالة ذبه، وراح يدخل ببطء شديد ذبه، رأسه أولا، ثم جسمه ثانيا. أحسست بحرارة ذبه فى فتحة دبرى وقوته فى اختراقه لها فتألمت، فراح هو يدلك بظرى ، فكدت اطير من المتعة واحسست نفسى معلقة فى السحاب من الانتشاء لقذفى مائى. مازال هو على ذلك حتى قذف لبنه فى دبرى ومازلت أنتظر الزواج حتى يقذف لبنه فى كسى كما وعدنى، وهكذا زميلى ناكنى فى العمل.

أضف تعليق