نواصل الحلقة الخامسة من مسلسل حياة شرموطة مصرية حيث سكس المحارم و حيث الأب يمارس الجنس مع ابنته وهي راغبة راضية! قلنا أن منى من ساعة الواقعة الأخيرة مع أبوها حسين وهي بقت تشتهيه صراحة! بقت تفكر فيه بطريقة مختلفة و تعتبره دلوقتي فارس أحلامها الفريد. الأيام تمر و الأب يسافر زي عادته و يسيبها ويا داداتها أم السعد بالأسبوع و نظرة منى لحسين بتتحول من نظرة بنت لأبيها لنظرة حبيبة لحبيبها! كانت ساعات وبخ نفسها: أيه يا منيى!! انت اتحننتي…أزاي بتفكري في باباكي بالطريق دي…!! كانت ترجع وتعذر نفسها و تخف من حدة نفسها اللوامة: وايه يعني..مش بابا هو ولا حد غريب…و بعدين هو كل حاجة في حياتي…طيب يا ريت يجوزني و أبقى بنته وحبيبته ومراته و كل حاجة…كانت تضحك على أفكارها المجنونة و من بدأت تتفرج على أفلام بورنو و خاصة بورنو سكس المحارم على اللاب بتاعها!
منى في الفترة دي بقت تتفرج على أفلام سكس المحارم و كانت تصل لقمة نشوتها. في مرة من المرات دي سمعت طرق الباب بتاع غرفتها فانتفضت!! كانت مفكراه حسين! فتحت الباب فلقتها أم السعد بتقولها تيجي تتعشا مع أبوها عشان خلاص حهزته. من كانت عرقانة و في كامل استثارتها الجنسية؛ نقدر نقول أنها بقت شرموطة مصرية بس على صغيرة. منى مكنتش عاوزة تخرج وهي هايجة على أبوها!! حاسة أن عيونها هتفضحها ! يس كان لازم تخرج فخرجت و بقت تتحاشى نظراته! حسين أبتسم ليها: اقعدي يا حبيبتي عشان نتعشى سوا… أم السعد مشيت مالشقة وبدأت منى تتناول عشائها وقبل ما تخلص وتقوم بسرعة لقت حسين أخد إزازة خمرة و فتحها و سألها: حبيبتي ممكن اخد كاس هنا ولا تخافي أنام منك هههه..منى ابتسمت وعلقت بعيون خجلة ضاحكة: بابا هو انت فعلاً بتقل شوية…أشرب بس متقلش أوي…أومأ حسين بدماغه: منى روحي تأمر و حسين ينفذ…ضحكوا و بعد أما أخد كاس سألها: طب ما تجربي.خدي جربي ..هتتبسطي… منى باستغراب و خوف و ضحكة: لا…اخاف اتسطل ههه.. منى اقترحت: طيب صب حبة في البرتقال أجربه….حسين وافق: طيب ماشي جربيه مع البرتقال…منى شربت منه و حست بانبساط كأنها طايرة!! كمان حسين كاس في التاني في التالت و سكر! حسين بقا مخمور فعلاً و منظر منى شبيهة أمها الراحلة قلبت عليه المواجع!! الخمر عن حسن بتطلب معاه برومانسية و مواجع و تفكير في الجنس! هل الأب السكران يضاجع أبنته و هل أبنته تقبل كدا او حتى تستحلي ممارسة سكس المحارم مع أبوها؟! حسين ثبت نظراته على مفتن منى وهمس بلسان تقيل: حبيبتي أنتي سكسي أوي…جميلة جداَ…قلب منى دق جامد!!على الرغم من انها بتفكر في أبوها بالطريقة دي إلا أنها قلقت! منى حست بدروخة و حسين جسمه تقل وهمس: حبيبتي خديني على أوضتي..حسين اتسطل جامد!!
حسين لف دراعه حوالين خصر منى و التاني جوالين رقبتها! مكنش مسطول بصورة تامة فكان نصف مسطول. اترمت معاه على سريره وهي كمان حست بخدر في جسمها و حالة نشوة! كانت بين زراعي حسن و مكنتش عايزة تفارقه. حسين بقا يحسس فوق صدرها وشوية بقا يمسك بزاز منى و يدعكهم!! منى بقت في صراع تقاوم و لا تسيب نفسها للشعور الممتع ده!! أيد حسين انزلقت من تحت التي شيرت وبدأت تفعص في لحم بزازها المكورة الطرية فمنى بقت تكز فوق شفتيها و تتأوه: آآآآه…بابا…آآآآآه…كانت في نص وعيها بسبب مزيج البرتقال و الخمرة! حسين قلع قميصه و بنطلونه و منى كانت في شعور مزيج من القلق و الخوف و توقع اللذة و حب التجريب مع حبيبها المحرم! حسين مال فوق شفتيها و باسها: شيمو…اقلعي بقا…شيمو دلع شيماء مراته!! منى كانت نصف مسطولة فحسين ساعدها وهي كمان قلعته فباسها تاني: أيه الطعامة دي…! إحساس جميل سؤى في اعضاء منى في حضن حسين فباسته و باسته و لفت أيديها حوالين رقبته!! بوس كتير ملتهب طول أوي فحسين بقا يهمس كانه في حالة بين النوم و اليقظة: نفس بوسة شيمو…أخيراً رجعتي يا شيمو…هاتي كمان بوسة…مدت منى شفايفها المكتنزة المحمرة وهمست : بوس يا سنسن…بوس شفايف شيمو حبيبتك…من هنا ورايح تبدأ حياة شرموطة مصرية بدأتها بممارسة سكس المحارم مع حسين أبيها اللي بقا يطارحها الغرام و العهر في فرش أمها الراحلة! بزاز منى بقت ترقص و تتأرجح تحت ضغط كفوف حسين و كمان وطى يبوسهم و يرضعهم حلمة ورا التانية من خارج الستيان! بقا يشمي بلسانه في مفرق صدرها الضيق و منى بقت تأن و تستحلي الشعور بمتعة الحرام في حضن حسين!! أغلقت جفونها وسابت اللذة تسري في جسدها العض البض! بقى حسين يلعب تحت باطها في شعرها فكانت متعة خطير ة مجربتهاش من قبل…