أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي


أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي

كنت أنا هالة أعيش مع أختي المطلقة بعد وفاة والدي بحادثة سيارة. كانت أختي قد أنجبت طفل صغير من طليقها وهي لم تتجاوز التاسعة و العشرين و لأن الطفل في حضانة أنه فكان يأتي لزيارته الحقيقة أن طليق أختي كان يحب الأخيرة غير أنها أي أختي كانت كما أراها ويراها هو باردة معه في حياتها الزوجية من معاشرة زوجية ولذلك قامت المشاكل في حياة أبويا وهي ما انتهت بالطلاق. الحقيقة أني في سياق تلك الأحداث تلذذت كثيراً أنا الفتاة ابن السابعة عشرة وذقت أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بعد أن كان في شقتنا يريد أن ينفرد بأختي يفعل معها وكانهما ما زلا أزواج إلا أهها غادرته واقفلت على نفسها غرفته لأخرج أنا فأجد طليق أختي مهتاج الأعصاب مدفوعة للأمام مقدمة بنطاله!
الواقع أن طليق أختي كان دائماً يشغالني وشغل بالي وأراه مثال الرجل الشاب الوسيم الجدير بإسعاد أي امرأة مهما كانت و كنت كثيراً في خاطري ألوم بل أوبخ أختي التي انفصلت عنه. كان سببها أنه ساخن مهتاج دائماً يتعبها من كثرة إتيانه لها! وكان هو في شكاته منها لوالدي الراحلين ولأمي خاصة أنها تكماد تكون باردة لا تستجيب له و لا تلبي حقوقه رغم أنه يحبها كثيراً! كنت أنا أفهم تلك الهمسات بين أختي وأمي الراحلة و كذلك بين زوجها السابق وبين أمي فافهم ذلك فأسخن وألعب في نفسي على سريري و أتمنى لو أن طليق أختي كان من نصيبي أنا. إذن لاسعدته كل لحظة كما يسعدني ولاستجبت له بمجرد أشارة من أصبعه. ولذلك عندما خرجت لأجده مهتاج الأعصاب حدثني بما صار له مع أختي وأبديت تعاطفي معه وسقطت عيوني على انتصابه فابتسمت وكززت فوق سفتي السفلية فابتسم وعلم ما بي. خجلت وأنزلت عيوني ولم أنطق بحرف لاجده يدنو مني يقبلني بقوة وينزل يده إلى حيث انتصابه فيقشعر بدني ويقبلني قبلة عنيفة ويضمني لأجد نفسي في أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي بتحرشاه بي ثم يبدو انه فطن لنفسه فيقطع قبلته ويستأذن خارجاً!
تركني مشتعلة وليته اكمل فأدخل غرفتي أطفئ ما أشعله في جسدي من نار. ذات يوم وفي غير ميعاد حضوره لرؤية طفله طرق بابنا ففتحت له فهالني بذلك الجسد الطويل العريض وكأنني لم أره من قبل. ابتسم لي فابتسمت له غير أني تداركت سريعا وقلت لهأن أختي ليست هنا فعليه أن كان يرريدها أن يتصل بها إلا أنه فجأة اغلق الباب ولم اجد نفسي الا وانا بين يديه يضمني الى صدره القوي فأحسست أن الأرض تميد بي وأنني ساسقط من هول المفاجاة ومن قوة مشاعري وجمال رائحته العطره وحلاوة ضمته القوية التي

1 / 2

كاد يعتصرني بها باختصار كانت مجموعة من المشاعر اقوى مني بكثير. حملني بين يديه القويتين واخذني الى غرفتي وانا صامتة صمت الموافقة و التواطئ فانزلني أمام باب غرفتي وانهال على وجهي بالقبلات فالهب شفتي بقبلات لا يمكن ان انسى طعمها كان يمسك كل شفة ويمص بها ويعضها باطراف اسنانه الى ان تخرج من بين شفتيه منهكه من مصه وعضه ثم ليعاود إمساكها مرة اخرى فأخذت أخبر أحلى متعة بين أحضان طليق أختي الذي أشعل شهوتي فكدت اذوب بين يديه من فرط النشوة والهيجان وفجاة ترك شفتي ليفتح ازرار قميص نومي المحتشم ويمد يديه ليمسك بزازي المتكورة ويمسك بحلمتي صدري المنتصبتين فلم اشعر بنفسي الا وأنا أتأوه ااااااااااااه فراح يزيدني فيمصمص شفتي ويعضهما ويمسك رمانتي بيديه شعرت للمرة الاولى بمعنى الذوبان ارحمني أرجوك..إلا أنه لم يرحمني غفهو يعمل أني كاذبة بل أعني العكس بالضبط ثم خلعني قميصي وفتح حمالة صدري بسرعة وخفة وانقض على بزازي بنهم عجيب وانا لا أكف عن التأوه ااااااااااه ارحمني ااااااااااه ثم مها هي إلا لحظات حتى كان قد جثا على ركبتيه وانزل القطعة الوحيدة المتبقية على جسدي كان كيلوتي الأبيض سحبه بهدوء كمن ينتظر مفاجأة تنتظره وانا امسك برأسه بين يدي وانقض فجأة على كسي بنهم وباعد بين فخذي قليلا لتلعب شفتاه ولسانه ببظري المهتاج واشفري وتعالت صرخاتي بتلذذ عجيب أحسست انني ساسقط من فرط اللذة إذ راح جسدي باكمله يتلوى كحية بينما يرفع طليق أختي عينيه لي ليستمتع بمنظري الجميل وانا أتأوه وأتلوى من اللذة وفجأة ادخل لسانه في فتحة كسي الصغير وأخذ يداعب بظري باصبعه ولم أجد نفسي الا وصرخاتي تتسارع وقلبي يكاد يفارق أضعلي لا اعرف ما الذي كان يحدث لي ولكنني كنت في نشوة واستمتاع ما بعدهما شيء بالمرة وااااااااااااه . وانقض على كسي مرة اخرى يرتشف من رحيقه ويدخل لسانه ليلحس كل نقطة من قذف كسي الصغير. توقف جسدي فجاة عن الانتفاض والالتواء طليق أختي لا زال يتابع اللحس ومص كسي وهو يراقبني باهتمام ثم فجأة انتبهت الى أنني أقف عارية أمامه بجسده الرياضي الطويل امامي ولفني بجسده وقال لي انا غطاؤك كم انت جميلة يا ريما ليتني استطيع ان اشبع هذا الكس الصغير مص ولحس ونيك واخذ يقبلني في كل أنحاء وجهي كنت احس بالراحة التامة وكانني في حلم جميل اتمنى الا أصحو منه إلا أنني صحيت على دق جرس هاتفه ليتركني وإذ به يسرع يقبلني على عجلة من أمره ويغمز لي باننا سنكمل لاحقاً.

2 / 2

أضف تعليق