أفقدني عذريتي أستاذ الرياضة وجعلني شرموطة أغريت أبي حتى ناكني
اسمي سارة وعمري 20 سنة أعيش مع أبي بعد وفات أمي مند 10سنوات كان أبي رجل وسيم وقوي كل امرأة في مدينتنا تشتهيه لأكن أبي لم يتزوج بعد وفات أمي خوفا من أن يحضر امرأة تضربني وتقسو علي.
على فكرة أنا فتات بيضاء كالحليب ولدي بزازل وطيز روعة ,و أنا مولعة بالموضة دائما مائلبس ملابس ضيقة وقصيرة التي تبرز قوامي بشكل واضح و سكسي .
في بداية مراهقتي لم أكن أعرف ما هو الجنس ومدا روعته علما أن شبان الحي دوما يتحرشون بي ويغزلونني لاكن لأعرهم أي اهتمام , حكايتي مع السكس و عشقي له بدأت عندما اغتصبني أستاذ الرياضة فقد أتفق مع أحد التلميذات أو احد شرموطات الثانوية بأن تطلب مني مساعدتها في جمع الكرات بعد انتهاء الحصة كي أتأخر وفعلا تأخرت و كنت أخر من دخل غرفة تبديل الملابس وكنت الوحيدة هناك عندها استغل الوضع أستاذي ودخل الغرفة بهدوء وأغلق باب الغرفة بإحكام ونقض علي كما ينقض الدب على النعجة الصغيرة بدأ يقبلني ويتحسسس بزازلي أنا أقومه أصرخ لأكنه وضع يده فوق فمي لاكن بلا فائدة فلقد كان مفتول العضلات وانا جسمي سكسي يتير الجميع كما المعناطيس مع الحديد كلما قومته ازداد قوة وزادة شهوته وقد سهل عليه خلع ملابسي كما قلة في أول القصة أنا ألبس الضيق ولقصير فمن السهل خلعه على جسمي ,تدلة بزازلي وظهر طيزي عندها ألقاني على الأرض و خلع ملابسه وبدأ يلحس كسي أحسست بشعور غريب هدا الشعور جعلني أرتخي ولا أقومه و بالفعل استسلمت له وباعدت بين أرجلي وتركته يعتليني وفي لحظة أدخل زبه بقوة لمى أدخله وصرخت صرخة مدوية حتى أغمي علي ناكي حتى شبع من نياكتي ثم ألبسني تيابي وحملني للائدارة وقال لهم أغمي عليها في غرفة التياب استيقضت في منزل مصدومة لم أخبر أحد وطلبت من أبي نقلي من تلك مؤسسة بذريعة أن الدراسة فيها ليست جيدة وبطبع أبي لم يرفض لي طلب ونقلني لاكن مازالت تلك اللحظات أتدكرها أجد كسي المفتوح غرق بماء الشهوة وفي هدا الوقت دخلت عالم الجنس وبدأت أمارس العدة السرية و أتمنى أن أعيد تلك اللحظة .بدأت اعرف أمور كثيرة عن السكس من بينها أن أبي كان يضع لي المنوم في العصير كي أنام بعمق و لا أستيقظ لاكن لمادا , قتلني الفضول ففي الليل ادعيت أني شربت العصير وبعد مدة قصيرة ادعيت أني نعسانة وذهبت إلى غرفتي وبقيت ساهرة والمفاجأة كان أبي يعمل حفلات نيك جماعية و كنت أتساءل كيف يكبت غرائزه طول هده المدة وما صدمني أكثر أن الشرموطات الدي ينييكهن أبي في مثل عمري بل أحداهن كانت تدرس في الثانوية التي كنت أدرس
1 / 4
مند تلك اللحظة وأنا افكر كيف سئوقع به فسألت إحدى صديقاتي كيف أجعل شخص أن يعاشرني في الفراش وقالت الأمر بسيط أغريه بمفاتنك ودالك ما فعلت بدأت ألبس ملابس فاضحة وسكسية أكثر من ذي قبل ,ألبس روب نوم شفاف ولا ألبس الستيانات أو ألبس ستيانات و كلسون فقط وأتجول و أقوم بأعمال المنزل أمامه وكنت أتعمد الانحناء أمامه كي يرى جمال طيزي و بلفعل نجحت فعندما أبص عليه أجده لا يفارق طيزي بنظره فقد تغيرت نظراته لي و بدأ يتمحن على جسدي لا كنني ابنته كيف سيقوم بدالك ومن أين يبدأ كل هده الأسئلة واضحة على وجهه فقررت أن أشجعه أن ينيكني, ففي أحد الأيام اختلست النظر على أبي و وجدته يتفرج على فلم (بورنو=سكس) وهو يلعب بزبه ويحلبه وهو وقف (كبرج ايفل) عندها قررت أن هده اللحظة المناسبة للتشجيع أبي أن ينيكني فدخلت الحمام ولم أقفل الباب وعملت أنني أستحم أنا أغني بسوط مرتفع كي يسمعني ,بالفعل أتا أبي وبدأ يسترق النظر من شق الباب عندها بدأت أتمايل لأريه بزازلي و كسي وطيزي وأهيجه لكي يدخل علي وينيكني بعد لحظة أحسست أن أبي يستمني علي حتى قذف ودهب إلى غرفته فالنزعجة كثيرا وأكملت دشي ورجعة إلى غرفتي وأنا في غضب عامر وحيرة كيف أجعله يطفئ النار في كسي ,بعد أيام من الحيرة و تمحن وممارسة العادة السرية على أبي فقلت في نفسي سؤعاود نفس الخط السابقة مع تعديلات بسيطة , أعددت نفسي لليوم المنتظر ذهبت عند الكوافير حلقت شعر كسي وحملت فيديو سكس محارم ل بنت و أبيها تلك البنت تشبهني كثيرا و جلست أنتظر أبي لما سمعته يدخل شغلت الفلم بسوط مرتفع وذهبت للاستحمام و طبعا تركت الباب مفتوح و لما دخل أبي سمع الصوت ودهب إلى غرفتي و وجد الفلم وجلس يتفرج فيه و هو يحلب زبه و أنا أغني كي يأتي عندي للحمام لم يجرأ أن يأتي فغضبت ولم أقدر أن أصبر فناديته (بابا بلييز اعملي صابون على ظهري ) عندما دخل علي انصدم أنني لم أستر شيء وبدأ يحط الصابون على ظهري وعينه لا تفارق طيزي و زبه قائم مثل الصخرة عندها قلت في نفسي ( الوم يومك يا سارة حينيكني يعني حينيكني ) و بدأت ألتصق به حتى أحسست بدفء
2 / 4
3 / 4
4 / 4