الشرموطة التي تزوجت أبيها
لفهم حيثيات القصة جيدا لابد من نبذة عن حياتي فأرجوا المعذرة على الإطالة . كنا نعيش في قرية قرب المدينة في بيت ضيق غرفتين و مطبخ هذا قبل ما تتحسن أمورنا و نسكن المدينة .
كنت أنا و أخي صفوان ننام مع بعض في نفس الغرفة منذ وعيت و هو يكبرني بسنة و نصف فقط .
في البيت كنا نلعب مع بعض و نعمل كل شيء و ننام جنب بعض حتي سن العاشرة لما بدأ صفوان يعي أمور الجنس و لعلمكم الولد يستفيق لهذه الأمور قبل البنت فكان لما يلعب معي يلمسني بيده كثيرا و أنا أضحك و يمسك يدي لما نكون لحالنا أو لما يكون أبي ينيك في ماما و نحن مرات نسمع ، هو كان يلتصق بي و مرات كنت أحس بشيء غريب بين رجليه صلب ليس مثل عادته ، حتى قبلاته تغيرت أصبحت طويلة و عميقة و مرات يقبلني من فمي و هو يشدني بقوة لكنها كانت تعجبني و فيها لذة غريبة ،
المهم ظل الحال هكذا حتى في أحد الأيام في الليل سمعت صوت جنبي ششللخخخ ششلخخخ ششلخخخ و بسرعة أمسكت المصباح اليدوي و وجهته تجاه الصوت و هنا لقيت صفوان عريان و كان الجو صيف و هو ماسك زبه و يحلب فيه يعني يمارس العادة السرية و ينازع ، أنا استغربت كثيرا و لما سالته مالك صفوان ؟ قال لي و هو يتعرق لا شيء فقط ألعب بزبي لما شعرت بالحر و هو ما توقف لما شعلت المصباح بل استمر حتى رايته يرتعش و ينازع ربما وصل للشهوة ،
أنا هالني ذلك المنظر خاصة زبه المنتصب و هو مملوء باللعاب و يلمع .
لما بلغت سن ال12 بدأت أعي بعض أمور الجنس خاصة من التلفاز لما أكون وحدي في البيت و صفوان بدأ يتقرب مني أكثر خاصة في الليل لما يعمل حاله نايم و يرمي يده عليّ و مرات يلتصق بي و زبه منتصب حتى مرة كنت نائمة و هو قرب مني و بدأ يلمسني فاستفقت لكن لم يحس بي و بدأ يلمس بزازي بيده و هو يتنهد بقوة ثم أدخل يده بين فخاذي يتحسس ، أنا عملت حالي نائمة و خفت أكلمه أو ربما ما حبيت أزعجه لأني كنت متعودة على لمساته الحنونة ، بدأ يلمس كسي الصغير من فوق الكيلوت ثم أدخل رأسه و قبلني من كسي مع أن القبلة أعجبتني كثيرا هههههه كان يزيح الكيلوت على جنب ليري كسي أو يلمسه مباشرة مع أن الدنيا ظلام ما فيها غير ضوء الريسيفر الخافت ، ممكن عرف أني لست نائمة فكان يقوي اللمس و القبل على كسي و يمرر
1 / 9
أبي طلق أمي و انتقلنا للسكن في المدينة في سكن جديد و أبي تحسنت أموره كثيرا و بما أن أمي عاودت الزواج بسرعة في أقل من 6 أشهر قررنا العيش مع أبي و خاصة المدينة حلوة كثيرا و كل شيء متوفر و المدارس قريبة منا .
كان البيت واسع و كل واحد عنده غرفة حتى الأنترنت متوفر في غرفتي و استقليت و أحسست بالحرية و بدأت أستمتع بحياتي مثل باقي المراهقات ،
كنت أرى أشياء غريبة في النت و أحيانا أحصل على مواقع من صديقاتي في الليل حتى تعلمت العادة السرية في سن الـ 14 و بدأت ممارستها لما أسخن ، لكن صفوان كان دائما يمارس معي من فوق ما توقف عن هوايته المفضلة هههههه لكن مرة لما بدأ يقبل كسي قلت له أنت تعرف التقبيل فقط ؟ استغرب كلامي . فقلت له أحنا الآن بالغين لسا أطفالا مثل أول يلا مارس الجنس جيدا ولا خليني لحالي ؟
ممكن كان هذا هو الضوء الأخضر الذي كان ينتظره مني . انقض على كسي يلتهمه بلسانه و يعض و يمص و يقرصني من بزازي حتى صرخت و تعجبت من قوته و حركاته الجنسية العنيفة ، كان يعرف كل شيء لكنه كان خايف علي فقط .
رعشني مرتين متتاليتين بلسانه فقط و كدت
2 / 9
بعد هذا اليوم كنا كل ما حانت فرصة يدخل عندي لغرفتي نمارس الجنس السطحي و يفرش كسي و طيزي بزبه لكن المداعبات شبعت منها كانت تعجبني كثيرا لما يمص لساني و ريقي ، بقي لنا الإدخال فقط لم نجربه .
بقينا على هذه الحال مدة سنة و احنا في أحلى حياة مال و جاه و جنس سري .
في أحد أيام الثلاثاء رجعنا للبيت منتصف النهار من الثانوية و لما تغذينا رحت لغرفته و لبست تنورة قصية شفافة مشقوقة من الجنب للخصر حتى خيط الكيلوت الجانبي يظهر منها و ارتميت في حضنه و بدينا نمارس الجنس كعادنتا و ما حسينا لما أبي دخل للبيت لا ادري لماذا رجع و كان باب الغرفة شبه مفتوح و أخذنا راحتنا في النيك و كنت أمص زبه بشراهة لا توصف حتى أني كنت أبلع كل شيء من الشبق و هو يعضني من بظري و يقرصني من حلماتي أصرخ أيييي أأحححح صفوان أححح صفوان وجعتني حبيبي و أضحك مرات و مرات أكاد أبكي من الشهوة و الشبق .
هنا أبي شاف كل شيء و لا أدري لماذا لم يحرك ساكنا كأنه اندهش لما وجد إبنه ينيك في إبنته المراهقة أو ربما خاف من الفضيحة و ربما تهور و ارتكب جريمة ، المهم لا أعرف في ماذا كان يفكر .
نحن لم نعلم أنه رآنا لكن لما خرجت للحمام شفت غرفة بابا شبه مفتوحة و لما طليت من فتحة الباب لقيته مستلقي شبه نائم فخفت كثيرا و رحت لصفوان أخبرته فقال لي لا تخافي لو شافنا كنا الآن في المشرحة أو المقبرة هههههه .
بعد ما تحممت دخلت على بابا و هو فتح عينيه و ابتسم لي فقلت له تغديت ؟ قال لي نعم تغديت في الشغل . و لما قلت له بدك أي شيء و لا اروح أنام ؟ قال لي روحي نامي حبيبتي ارتاحي .
أنا إطمأنيت لما شفته تصرف معي بلطف أففففففف ما حس بأي شيء ههههه .
في الليل كنت أتفرج فليم رومنسي و أعمل تشات في النت كان واحد يعرض لي جسمه في الكام سخني كثيرا ، كان صفوان مرات في منتصف الليل يتسسل عندي للسرير نمارس النيك و ينسحب بهدوء و أنا تعودت على دخوله المفاجئ عندي ، كنت أطفي الضوء و أترك ضوء الريسيفر فقط حتى لا ينتبه بابا لو شاف الضوء في غرفتي لأنه منذ الصغر يطلل علينا لما ننام و مرات يغطينا و احنا نايمين .
لما انتصف
3 / 9
في ضوء الغرفة ما كان ممكن أميز جيدا مجرد خيال دخل عندي و تسسل لغرفتي و فرحت عرفت أنه صفوان داخل ينيكني الليلة و فتحت رجلي و كان كسي ملتهب و مبلل بسوائلي المهبلية و صدري و بزازي مثل الصخرة من الشهوة و الرغبة الجامحة للنيك و الممارسة العنيفة .
الخيال جلس جنبي و عملت حالي نائمة كعادتي حتى أتلذذ أكثر بلمساته و بعد مدة حسيت بيد تلمسني و تتحسس جسيمي لكن اليد مختلفة و طريقة اللمس متغيرة و اليد كبيرة نوعا ما .
( هنا لابد أن تعرفوا شيئا مهما هو أني كنت شايلة من راسي فكرة أبي و لذلك ما فكرت ولا لمرة أنه ممكن يكون أبي و لما كنت هايجة كثيرا ما همني شكل اليد كنت بدي أتناك من صفوان أخي فقط مما جعلني لا أعرف الفقر بين اللمسات أو لا أهتم به فالشبق أعماني )
كان الخيال يتحسس جسمي بلطف و اليد تمر على كل جزء من جسمي من فوق و تلمسني بلطف شديد ، من شبقي رفعت قميص النوم الذي كنت ارتديه لرقبتي لكي يلمسني مباشرة ، كنت دائما لما أنام أنزع السوتيان حتى آخذ راحتي و أبقى بالكيلوت و القميص الشفاف فقط . اليد تلمس صدري و بزازي و تفرك حلماتي بطريقة مختلفة مهيجة جدا جدا حتى نازعت أمممم أأههههه ثم بدأت تنزل لبطني بطريقة مغرية كثيرا نستني كل شيء ، بدأت اليد تداعب فخذي و تدخل بينهما و تصعد بلطف كأنها تكتب كلمات بالأصابع على الجنب الداخل لفخذي و أرتجف و أرتعد حتى كدت أصرخ لولا خوفي من بابا هههه كنت شبه غائبة عن الوعي و لما حركت يدي تجاه الخيال كي ألمس زبه المنتصب وجدته كبير جدا و منتصب و غليظ .
لكن ما همني الأمر كما بينت لكم السبب ، همي الوحيد هو لمس الزب و اللعب به ، اليد لمست كسي المبلل بالسوائل من الشهوة ثم دخلت تحت الكيلوت و بدأت تلمس بظري المنتفخ الأحمر الذي يكاد ينفجر ، كانت حركات اليد غريبة و شهوانية جدا بطريقة محترفة كأنها تعرف مكامن الشهوة و كيف تخرجها و تثيرها ، كدت أموت من اللذة ، الخيال أخذ وضعية على الجنب لكن عكسي فهو باتجاه كسي و زبه عند راسي مما أعجبني و سهل علي المهمة .
مددت يدي فوجدته يلبس عباءة مع أن صفوان لم يدخل علي بالعباءة إطلاقا
4 / 9
كان اللسان يدخل بين شفرات كسي حتى أحسبه سوف يقطع بكارتي ، ثم يرتشف بظري رشفة واحدة يدخل في فمه و هو في الفم يداعبه بلسانه حتى أصرخ أحححححح و أمسكه من رأسه مسكة قوية لكن هنا عرفت أنه ليس صفوان لأن الشعر قصير و الراس كبير فانتبهت و توقفت عن الممارسة و لما دققت جيدا يا ويلي يا ويلي هذا بابا ولي ولي بابا يمارس معي السكس وييي وييي شو العمل ؟ توقفت و حاولت دفعه بيدي عني رغم شبقي القوي لكنه صمم على الممارسة و اقترب مني عند أذني و همسني بصوت خافت :
ليش صفوان في أي شيء هو أحسن مني تركتيه يستمتع بجسمك و ينيكك اليوم الظهر؟ يعني هو يعرف ينيك و أنا لا ؟ شفتكم اليوم الظهر و ما قلت أي شيء حرصا على السرية و على حياتكم ولا انتي تريدينني أن أطرده من البيت ؟ هذه الكلمات وقعت كالصاعقة في أذني و استسلمت لما عرفت أنه شافنا نمارس و تذكرت لما وجته في غرفة الظهر لما خرجت من غرفة صفوان للحمام . بعدها سلمته جسمي مع قليل من التردد لكنه بحرفيته رجعني لسابق شهوتي بسرعة ، هنا عرفت أن المتزوج يعرف النيك أحسن من العازب لأنه مجرب كثيرا .
طلع لفوق بابا و لم يعد خيالا هههههه و بدأ يقبلني من فمي و يحك زبه على كسي يفرشيني بلطف و يمرر زبه بيده بين شفرات كسي حتى أصرخ آآآآآهههه أأحححح تمنيت لو أدخله و ريحني من ناري الملتهبة ، لما زبه يلمس بظري و كسي أكاد أموت من اللذة و بدون شعور أمسكه بقوة بيدي . ( بالنسبة للرجال لازم أن تعرفوا أن البنت عندها شهوتان و لذتان خارجية و داخلية ، أما الخارجية فهي التي تحصل عليها البنت من البظر
5 / 9
بقيت مستمتعة بهذه اللحظة التي تمنيت لو تبقى سنة كاملة و مددت يدي للمني أتحسس لزوجته وأتذوق القليل منه و أدلكه على كسي و بزازي من الشهوة التي غلبتني .
لكن بعد 10 دقائق عاد أبي و دخل عندي من جديد لكن هذه المرة أغلق الباب بالمفتاح و أشعل الضوء وأنا استحييت لما رآني عارية و كسي كله مني لكنه لم يبالي و كان في يده منشفة مبللة فبدأ يمسح بطني و سرتي من المني لكن المني الذي على كسي تركه كما هو كأنه يخطط لشيء مريب هههه و نزع العباءة فبان زبه الضخم المنتصب بني اللون غليظ الرأس كبيرة الفتحة ، و عرفت أنه لم يشبع مني ، مسح كسي جيدا ثم قبله و بدا يلحسه بنهم شديد و قوة و عرفت أنه يريد المزيد و خاصة أنه سبق و ناك الكس مستحيل يرضى بواحدة سطحية فقط .
كان زبه صلب يكاد ينفجر و كلما حكه على كسي يصعقني مثل التيار الكهربائي و أرتجف تحته و لما رفعت ركبتي لصدري كأني سهلت عليه الأمر ورأيته غير وضعيته و اقترب مني كثيرا و
6 / 9
كانت لذة النيك و الزب في كسي أحسن منها سطحيا هناك فرق كبير كأن زبه يلامس النقطة جي في كسي و يداعبها برأس زبه الغليظ فانتفضت و ارتجفت و تحركت بقوة و أنا أطلب المزيد أممممم أأمممم أأححححح أأيييي بابا بابا لا توقف ثم تمددت على السرير من اللذة و الشهوة و غمرتني المحنة العنيفة و زبه يقذف في كسي منيه الكثير الدافئ الذي أحسست به و هو يقطر و ينقط في رحمي اممممممممم ما احلاه و ما ألذه و هو ينزل في رحمي ، إمتلئ رحمي و كسي منيا حتى خرج من الجانب و بابا لايزال فوقي ينهج و يرتاح ثم سحب زبه بلطف فرايت علامات الدم عليه ، امسك المنشفة في يده و مسح كسي بلطف و الدموع في عيني و هو يواسيني و يقول لي انت سوف تفقدين عذريتكي عاجلا أم آجلا من الأحسن يكون بابا حبيبك هو الذي يفتحك حبيبتي أحسن من الغريب ولا ايش يا عمري ؟
بعد ما مسح كسي أسرعت للحمام لما تذكرت الحبل يا ويلي لقد قذفت في كسي بابا ممكن أحبل
7 / 9
وأخيرا قررت أنا وأبي أن نفاتح أخي صفوان برغبتي بالزواج من أبي وإنجاب طفل له ، ووافق أخي على ذلك ، وغيرنا نحن الثلاثة مكان سكنانا وبقي صفوان في
8 / 9
واليوم بعد عشر سنوات من الزفاف أنا حبلى بابني وأخي في نفس الوقت من أبي عريسي زوجي حبيبي ، للمرة الثالثة وقد أصبح لدينا ولد وبنت .
9 / 9