مسلسل أنا ومرات أخويا – الحلقة 19: عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو


سحبتها ناحيتي وسحبت ملابسها وعريتها وحركت أيديا على سيقانها و وراكها المليانة ورفعت الساري بتاعها لحد أما بان حالها وبقيت أتحرش بكسها و عانتها و بين وراكها وشفتها و حسيتها وهي عمالة تتفض وكان الجو بتاع العربية ساقع لأني كنت زودت التكيف.أمسيت عشيق مرات أخويا في الحرام أتحرش بسخونة بجسمها الحلو فلمست كسها من فوق الأندر وير ولقيت فجأة أخويا بيتصل بها على تليفونها. اخويا: ازيك يا روحي أنتو فين يا جماعة قلقتوني عليكم…وأمتى هترجعوا…مرات أخويا: أحنا في الطريق يا حبيبي….في نفس الوقت دسيت أيدي بين فخودها ولمست كسها جامد وزحت طرف الكيلوت على جنب فشهقت آهاااااا…أخويا: أيه دا يا ولاء في حاجة تعباكي…؟مرات أخويا: لا يا روحي دا الطريق بس. وطيت راسي ناحية بين فخودها اتجاه كسها وبقيت ألحس و ألعق باطن وراكها وأدفع أنفي في كيلوتها وفي كسها من فوقه وكانت مرات أخويا عمالة تتأوه و تتمحن زي أوووه أممم لا لا أوووه…أخويا مش فاهم: أيه ولاء في أيه عندك؟ مرات أخويا: كل حاجة حلوة يا روحي…أخويا: أيه؟

مرات أخويا: الجو هنا طراوة حلو أوي يا شومة امممم الجو جو العربية حلو خالص أمممم…نسيت أقلك صاحبتي سلفتني عربيتها أروح بيها لأنها عندها واحدة أحدث…أخويا: طيب دا زوق منها طيب يا روحي على مهلك وتوصلي بالسلامة…باي…مرات أخويا غاضبة: أنت غبي يا ابراهيم…أفرض أخوك شك فينا دلوقتي؟!! أنا ابتسمت: لا مش هيشك خالص بس قولي ليا أنت مبسوطة ولا لأ…مرات أخويا: طيب بس نوصل البيت و نبقى نتكلم. بعد أما سوقنا ناحية الغربية وانا برفقة ولاء لول الجميلة حسيت أني عاوز أنام وكانت الساعة حوالي 3 الصبح و وصلنا بيت أخويا. اتصلت بيه عشان تقوله أننا على وصول وكنت انا قدام الباب وهي ورا مني وحطت دماغها على كتفي وبقت تهمس بأصوات زي ما تقول شيلني يا روحي لأنها كانت مرهقة فمسيت شفايفها بشفافي. خمس ثواني و الصمت ساد و أخذت شفايفها بين شفافي وتناولت هي شفتي التحتانية بين شفافها و قعدت تمص فيها في الوقت دا رد أخويا على التليفون بتاعه لانها من بدري بترن عليه رنات كتير وهو مش بيرد جرس بس. رد عليها أخيرا و صبح فافترقت شفافنا وقالت لي افتح الباب فدخلنا كل واحد على سريره نرمي نفسنا وننام عدل. في الصبح حسيت بجد أني أصبحت عشيق مرات أخويا في الحرام وتذكرت أمبارح لما بقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو بقا صحيت و كل طاقة و كل استعداد أني أنيك مرات أخويا بس للأسف اخويا كان مأجز مالشغل لانه رايحين القرية عشان يجب ابنه مازن من هناك! طبعا الموضوع دا أحبطني لأني هارجع البيت معاهم ضروي ومش هيكون فيه مبرر منطقي أني أرجع بيت أخويا تاني.

ناداني هاشم وقلي: بص يا هيما هاخد دش عالسريع ونفطر بسرعة على خفيف عشان نمشي بدري لان الماما في انتظارنا في القرية…مرات أخويا: أكيد يا روحي تلقاها على نار يا حبة عيني…بعد انا أخويا دخل الحمام جريت على اوضة مرات أخويا على أوضة نومها بس مكنتش هناك فدورت عليها فلقيتها في المطبخ. أنا: صباحو عسل يا لولو…مرات أخويا: صباحك فل يا هيما ..نمت كويس…أنا: أيوة تمام وأنت نمت كويس…قربت مني وهمست في ودني بكلمات اتذكر منها ما تحاولش تتشاقى و تعمل عمايلك الغبية لما يكون أخوك في البيت…أنا: قربت من ودنها وقلت: خليك مطرحك ماتتحركيش وقفت ورا منها ورفعت طرف فساتنها و البيتي كوت فبان لي كيلوتها الأسود! سخنت أوي وعرفت هنا اني عشيق مرات أخويا في الحرام فبقيت أتحرش بسخونة بجسمها الحلو مع أنها كانت لسة محذراني! بان لي كيلوتها الأسوج الرقيق الخيطي فنزلت برأسي بين فخودها وبقيت أحك فيه بمناخيري المدببة المستقيمة وأنشق ريحته واحك كسها بأسناني وسيقانها كانت عمالة تهتز و ترتجف! كانت ريحته مثيرة للغاية خطيرة تنفذ من أنفاسي لزبري على طول تخليه يقف ويشب! تخدرت ومكنتش مرات أخويا قادرة تقف على حيلها وبدأ أعض شفايف كسها اللي كانت متدلية متهدة شوية لتحت مع أنها سمينة. بقتىتأن زي القطة الممحونة آآآه آممممم آم آم دفعت راسي بعيد عن كسها دفعتني بكامل قوتها فخلتني أقع على الأرض فقلت بغيظ: في أيه يا ولاء؟! تأسفت ليا و تعابير وجهها أعربت أنها زعلت على اللي عملته: آسفة بجد مش قاصدة …أنا: طيب مفيش مشكلة بس انت زقيتني جامد…مرات أخويا: طيب أعمل أيه أنت تعبتني مبقتش قادرة كنت هاقع لو سبتك تكمل لانك هيجتني جامد كنت ممكن اتمسك معاك وانا بأمارس مع السكس في المطبخ…مكنتش هامسك نفسي لو سبتك…أخوك كان هيقتلنا…عرفت من هنا أنها قابلة بيا في حياتها و اني أكون عشيقها من ورا ظهر هاشم …يتبع….

أضف تعليق