انتهينا إلى أن بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها وقد راقت زوجي الفكرة على الفور غير أن ياسمين ابنتي اختلط عيها الأمر و احتارت. قالت لي بإيماءة و تلميحة تستغرب مني ذلك ما معناه ما هذا يا ماما؟! ربما خالت للحظات انني فقدت عقلي أو جننت! فهمت موقفها و تفهمته وقدرته ولم أقلل منه فقلت لزوجي:” حبيبي ياسمينة ابنتنا تبدو خجلة قليلاً غير مرتاحة بتلك الفكرة…” الحقيقة أن زوجي كان عاريا أو يحب العري و يقدره منذ زواجنا و حتى من قبله كان يحدثني عن قيمته ومعناه. يعشق العري و التعري كما ذكرت لكم في الفصول السابقة فهو الذي فتح عيني علي مغزاه فأفهمت بدوري ياسمينة ابنتنا ما أفهمني إياه زوجي. لذلك ألقيت الكرة في ملعبه فقال لياسمينة:” حبيبتي يا عسل أيه رأيك في تلك الفكرة؟” قالت ياسمينة:” لا يا بابا كان الأمر سيكون مريحا وجيدا لو كنت لوحدي مع ماما أما في وجود فأنا أشعر بعدم الراحة. آنت تعرف أن…” قال زوجي:” نعم يا روحي أفهم ذلك. فهو أمر طبيعي ولكن أنظري إلى البدر في كبد السماء ورقة و سحر الطبيعة حولنا وقولي لي أتحبين أن تنامين عارية لو أنني لم أكن هنا. قولي لي الصدق.” قال:” نعم أحب يا بابا و لكنك تعرف…” زوجي:” بالأمس قلت لك أن تتوقفي عن الشعور بالخجل ونحن في الرحلة و ان تستمتعي. متأكد أنك لن تحصلي كثيرا على مناسبات و فرص كتلك الليلة أو الرحلة.
قاطعت زوجي قائلة:” ولكن يا حبيبتي أنت بالفعل رأيت باباكي عاريا اليوم في الصباح أتذكرين.” خجلت ابنتي ياسمينة و توردت و جنتاها فقال زوجي:” يلا يا حبيبتي يا ياسمينة لا تخجلي و ألقيه بعيدا عنك نحن اليوم في ليلة لا تعوض في حضن الطبيعية الأم العارية من كل رياء أو نفاق فلو تعريت مثلها ستلتصقين بها وتكونين أقرب إلى قلبها فتبوح لك بأسرارها وستشعرين بمتعة عجيبة.” أخيرا وافقت ابنتي فتجردنا جميعا من ملابسنا. فراحت ابنتي تخلع عنها ثيابها بحياء جم. الآن أمست ياسمينة و زوجي عاريين أمام بعصهما. ياله من منظر عجيب رائع!! استلقت ياسمينة إلى جواري من ناحية و زوجي من الناحية الأخرى. كانت تتجنبه متى راح زوجي يحدق فيها ليراها كيف تتعري من آخر قطعة من ثيابها بحياء و خجل وترود وجه. بتنا عرايا في سرير واحد و ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها ولما رأيت ذلك من زوجي ورأيت كم الشهوة في عينيه و تحديقه عرفت أن قد نمت في نفسه الشهوة تجاه ابنته! في البداية فاجأني الأمر و هالني ثم أني رحت أفكر فيه منطقيا وقلت في نفسي أنني أنا أمها اشتهيت أبنتي في وقت من الأوقات في بداية بلوغها لجسدها الغض الرقيق فلماذا الأمر حلال لي وأنا انثى مثلها حرام على أبيها وهو ذكر شهواني؟! أصدقكم القول اني لا اعترف بتحريم اتيان المحارم ولكني أقر أنه لابد أن يتم في إطار من الرضى و النظام و التفاهم. أذان كان الأب و الأبنة نائمين على كلا جانبي فانتصب قضيب زوجي وشب و وقف حتى أن استطاعت ياسمينة أن تراه من الناحية الأخرى ولأن زوجي كان عاريا تمام فلم يكن هنالك وسيلة لإخفاء ذلك. سألها وقال:” حبيبتي ياسمينة كيف تشعرين الآن؟” ابنتي:” الأمر جيد يا بابا ولكنه غريب شيئا ما أن نبدو هكذا اتفهمني.”
رمقت قضيبه وصرحت بذلك فقال زوجي بعد ؟أن اعتدل جالسا:” أنهضي يا ياسمينة.” أرادت ابنتي أن تتجنب الاتصال المباشر ولكن لم تستطع منه فنهضت من الفراش وكذلك فعلت أنا. قعدنا ثلاثتنا على الفراش عاريين تماما نرى بعضنا في نور البدر في تلم الشرفة المفتوحة على الطبيعة الخام البكر فقال لها:” ياسمينة يا روحي لا تشعرين بالخجل من العري. أنه أمر طبيعي. فهذا ما كنا عليه أو قدمنا به إلى عالمنا الأرضي. ذلك ما جبلتنا عليه الطبيعة الأم. لذلك عليك بالتوحد مع الطبيعة و عليك أن تحسي أنك جزء منها.” الأمر كان بالنسبة لي مذهلا جدا فقد تمكن زوجي من الأعراب عن أفكاره بحرية تامة وبتنا عرايا في سرير واحدو ابنتي تخجل أن تبدو عارية أمام أبيها غير أنه صرح لها بالا تشعر بذلك فجعلني ذلك في مزاج مزاح شقي فقلت لزوجي أداعبه و اداعب ابنتي و لأكسر ولأمحو الخجل الباقي:” انت تعرف يا زوجي أن ابنتنا ياسمينة لم تر من قبل ذكرا منتصبا هذا أول مرة لها.” أحرمت ابنتي و تورد وجهها الأبيض الشهدي اللون و المذاق الجميل القسمات فزادها الخجل جمالا وحسنا. قال زوجي باسما يتابع خط تفكيري و يبني على ما أسسته من دعابة:” حقاً؟! كان عليك أن تخبريني ذلك من قبل يا ابنتي الصغيرة.”…يتبع…