موعد مع النيك الحقيقي مع رغدة


أهلاً بالأصدقاء. أنا أحمد وهذه هي قصتي الحقيقة مع النيك والرومانسية. وحتى لا أضع وقتكم سأبدأ مع القصة. هذه القصة هي عني أنا وصديقتي رغدة والتي استمتعت معها كثيراً وحققت كل رغباتي الجنسية. أنا كنت أدرس في كلية الهندسة في الصف الثاني حيث تقابلنا على الإنترنت. وبالنسبة لرغدة كان لديها جسم ممتلئ مع منحنيات سكسية. وأي شخص سيراه لابد أن يفكر في الانفراد بها على السرير. ومقاس جسمها 34-28-36 ولديها مؤخرة لا يمكن لأي شخص أن يقاومها.  بدأنا الحديث على الفيس بوك ومن ثم على الواتساب. في البداية لم أكن أفكر أنني سأحظى بأي فرصة معها. بدأت صداقتنا تنمو منذ أن أعتدنا على الدردشة كل يوم وليلة. وفي إحدة المرات في وقت متأخر من الليل كنت أشعر ببعض المحنة لذلك فكرت في تجربة حظي في التحدث عن الجنس معها.  لذلك سألتها إذا ما كان لديها صديق في الماضي. وهي أجابتني بقولها أنها كان لديها 4 – 5 أصدقاء لكن لم يستمر أي منهم معها أكثر من ثلاثة أشهر. لذلك بعد أن أستمتعت لها سألتها ما إذا كانت قد مارست الجنس مع أي منهم. وهي اعترفت لي بشكل صريح جداً أنها مارست الجنس مع أول صديق لها عدة مرات. ومع أثنين من الباقين. لذلك شعرت بالصدمة من سماع هذا منها. وبدافع الفضول سألتها ما هو أكثر شيء تحبه … المداعبة أم النيك الحقيقي … وهي أجابتني بأنها تحب النيك الحقيقي … وتحب أن تستمتع مباشرة. أنا في الحال أنتصب قضيبي. ومن ثم هي سألتني ما إذا كانت لدي خبرة في هذه الأشياء. وأنا قولت لها نعم.

وهي سألتني أيضاً ما هو أكثر شيء أحبه. جاوبتها بأنني أحب المداعبة أكثر من النيك الحقيقي. وبهذه الطريقة أصبحت الدردشة بيننا أكثر سخونة. وكان الوقت في الشتاء لذلك كلانا فقدنا السيطرة وحظينا بدردشة رائعة في الجنس في هذه الليلة. واستمر هذا الأمر لأسبوع. وفي أحد الأيام طلبت منها الذهاب غلى السينما. وصلنا إلى السينما وكانت فاغرة وبالكاد هناك أي مقاعد مشغولة. ذهبنا إلى أحد المقاعد في الزاوية. ومع بداية الفيلم بدأ صبري ينفذ. لذلك بدأت أحسس على يديها. وهي لم تعترض. ومن ثم ببطء أنتقلت من يديها إلى قريباً من بزازها وبدأت أقفش في بزازها من فوق التي شيرت. وهي نظرت إلي وأقتربت مني وبدأنا التقبيل. كانت شفايفها العسلية مذهلة وأنا بدأت أدخل لساني في فمها وهي أيضاً كانت تتجاوب  معي بشكل صحيح. تهنا كلية في القبلة وكانت يدي تتحرك على فستانها وتمسك ببزازها ومن ثم إلى داخل حمالة صدرها لكي ألمس بزازها العارية والتي كانت ناعمة جداً. كنت مستمتع جداً بملمس التحسس على بزازها. ومن ثم وضعت يدي في داخل بنطالها الجينز وبدأت أتحرك على كسها. وهي كانت مبلولة بالفعل هناك وأصبحت الآن أهاتها تطرب أذني. لم تعد تستطيع التحكم في نفسها أكثر من ذلك لذلك أخذت يدها ووضعتها على قضيبي وطلبت منها أن تضرب لي عشرة. وهي كانت رائعة جداً. وبما أنه كان مكان عام لم نكن نستطيع التحرك  أكثر من ذلك. بعد إنتها الفيلم كانت النيران المشتعلة في داخلنا تظداد لهيباً. في النهاية، قررنا أنه قد حان الوقت. لذلك سألتها متى نبدأ في النيك الحقيقي. وهي أيضاص كانت متحمسة جداً وقالت لي في الأسبوع التالي عندما يكون والديها خارج المدينة حيث يجب عليهما مراعاة بعض شئون الأسرة. وهي ستبقى في المنزل حيث يمكننا أن نحظى ببعض المتعة. كنت شغوف جداً بالأمر وأنتظر بفارغ الصبر حلول ذلك اليوم.

وفي النهاية جاء اليوم الموعود حيث ذهبت إلى منزلها. وهي كانت تبدو مثيرة في فستان أحمر من قطعة واحدة. أقتربت منها وبدأت أستشعر جسمها. كانت رائحتها مذهلة. وقضيبي لم يعد يستطيع التحمل. وضعت يدي على وسطها وجذبتها قريباً مني. وهي كانت مستعدة للدخول في النيك الحقيقي . كنت أرى الشهوة في عينيها. أفتربت منها وبدأت في تقبيلها وهي أغلقت عينيها وتاهت للحظات وكانت تلحس شفتي العليا حتى بدأت أعمل على شفايفها. ومن ثم تبادلنا قبلة فرنسية طويلة وغبنا لخمس دقائق بينما كانت يدي على مؤخرتها الممتلئة تعتصرها وهي كانت أيضاً تتحرك قريباً من قضيبي وكانت مستمتعة جداً. توقفت لثانية وتحركت قريباً من عنقها وبدأت الحسه ومن ثم قلعتها الفستان وهي أصبحت عارية إلا من حمالة صدر وكيلوت أسود. كان مشهد لا يقاوم. رفعتها في يدي وسرت بها إلى غرفة النوم. وبمجرد أن وضعتها هناك جن جنونها وبدأت تقلعني القميص ومن ثم الجينز. دفعتها على السرير وبدأت في تقبيلها ثانية والضغط على بزازها بقوة. ومن ثم ببطء قلعتها حمالة الصدر وبدأت في مص حلماتها بينما أعتصر بزازها بقوة. كان إنتصاب حلماتها لا يقاوم. واستمر هذا الأمر لعشر دقائق ومن ثم تحركت إلى كسها. وبينما أقلعها الكيلوت كانت ترتجف. ومن ثم تحركت إلى كسها الحليق. وحركت لساني على شفرات كسها. وهي كانت تتأوه بكل قوة. ومن ثم أدخلت أصبعي في كسها وهي لم تعد تستطيع التحمل وحان دور قضيبي ليمارس النيك الحقيقي. وضعته في كسها وبدأت أنيكها بكل قوتي حتى أفرغت مني في كسها,

أضف تعليق