أضفت نكهة إلى حس الدعابة فقلت:” ياسمينة يا روحي هل تحبين ان تلمسيه؟” كان ذلك بمثابة مفاجأة لكل منهما. أعرف أن رغبة زوجتي المكنونة السرية تتمثل في ذلك فانا على كل حال زوجته عشيرته التي تعرفه وتفهم كل همساته و تلميحاته ورغباته حتى التي لم يبح بها. كذلك أنا أعرف أن ياسمينة متوفزة متحفزه لذلك فهي عندها فضول أن تلمسه ولكن لم تكن لتصرح بذلك. هكذا راحت : ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها و ترتاع فأهجيها ما سترون. قبل أن تنطق ياسمينة بكلمة قال زوجي:” تعالي يا سمينة قربي مني. لا تخجلين. استرخي وارتاحي فانت برفقة مامتك.” استرخت ابنتي و دنت منه. نام زوجي على السرير و دنوت منه لأرى. كان قضيبه المنتصب حينها شديد الوقوف و التوتر يصل طوله إلى أكثر من 12 سم. كنت أعلم أنه ستعملق أكثر من ذلك عن طريق المس. قلت لياسمينة:” تعالي يا حبيبتي وألمسيه. أمسكيه في يديك كما تمسكين باًصبع الموز.” مدت يدها ناحيته وحركتها تجاهه وفي ثانية تراجعت فقلت:” بطلي خجل سأعلمك أمرا ما.” مدتها مجددا فقلت:” أمسكيه بيدك..” فعلت ابنتي وشعر زوجي بالمحنة جراء ذلك وشعرت به فقلت:” أترين قمة القضيب كيف هي حمراء لونها. الرأس حساسة للغاية. هنالك في الأسفل الخصيتان. الحيوان المنوي ينتج منهما وهي أيضا منطقة حساسة جدا. أترين و تحسين بغلظة و ثخونة العضو الذكري. لما يدخل ذلك العضو كله في مهبل الفتاة يحسسن بالمتعة الكبيرة.”
رأيت في عيني ابنتي الرغبة الحقيقية في التعلم و أن تخبر القضيب بنفسها. قبل أن أكمل راحت ياسمينة تلمس الرأس من القضيب. أخذت ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها أنزل زوجي منيه وقذف قذفا مبكرا. نعم تورط زوجي في عملية القذف المكبر نتيجة لكم الاستثارة من قبض ابنته ياسمينة الساخنة على قضيبه المشدود. امتلأت كف ياسمينة بالمني وتلطخت به. خافت ودهشت فثقلت لها باسمة:” الأمر عادي يا حبيبتي. فقط استرخ يا روحي هذه هي الحيوانات المنوية التي حيكت لك عنها. أتعلمين أن كل تلك الكمية من المني من الممكن أن تجعلك لك أخت أو أخ!!” ضحكت ابنتي ياسمينة ضحكة مكتومة فقال زوجي:” آسف يا ياسمينة أنا فقط لم أستطع التحكم في نفسي.” لحسن الحظ كان هنالك حماما في الشرفة لذلك قصدته ياسمينة لتنظف نفسها فقلت لزوجي:” حبيبي لماذا استثرت هكذا بقوة!” قال لي:” يدا ياسمينة الناعمتين الطريتين الدافئتين وصدرها الجميل و بزازها المكورة مثل حب الرومان تلمع في ضوء القمر ببياضها الرائق المثير وجسدها الغض الرائع المنحنيات وجمال ابنتي كل ذلك عجل من قذفي و جعلني شبقا بشدة.” قلت له:” أنت أنزلت و أنا ما زلت على ناري…” أثناء ذلك كانت ياسمينة في طريقها إلينا فتوقفنا عن الكلام. مجددا تجمعنا على السرير فقال زوجي:” ياسمينة أتمنى يا حبيبتي أن ترتاحي إلى وجودي هكذا الآن..” قالت:” نعم يا بابا انا بخير كل شيء تمام..”
رقدت لذلك على الفراش خاصتها وكنا كما قلت عرايا تماما. كنت في المنتصف بين البنت و أبيها على يمني آنسة غضة جميلة و على يساري زوج شبق شهواني. كنا نستمتع بضرب الهواء النسيم المنعش لأجسادنا العارية وبالسماء المفتوحة الشاسعة اللانهائية و نرو القمر الذي يفعل فعل المهدآت و المخدرات وكذلك النجوم المتلألئة. أخذت ابنتي المراهقة تمسك القضيب المنتصب لأبيها لأول مرة و يقذف في يدها ويأتي و ينزل كل ذلك المني وأنا على ناري. نعم كنت في نار من شهوتي و خاصة بعد أن رأيت ياسمينة تدلك قضيب أبيها. قلت في نفسي أني لابد أن أفعل أمرا ما ولكن عرفت أن زوجي في حاجة إلى بعض الوقت لأن يركبني و يعاشرني لذلك انتظرت ورحت أسرح طرفي في السماء و أستمتع بالطبيعة. كنت أنتزر نوم ابنتي ياسمينة ولكني خمنت أنها هي الأخرى قد باتت شبقة شهوانية ولذلك لم يأتها النوم. أخيرا نفذ صبري لذلك همست في أذنيها قائلة:” روحي انا أريد أن أمارس لأنني تعبانة شبقة. هل لكي أن تديري ظهرك لنا فنحتفظ بالخصوية قليلاً.” ابتسمت ابنتي و بالفعل أدارت ظهرها لنا وتولت عنا. الآن حان دوري لكمي أنعم بالجنس مع زوجي فبدأت اداعبه و أغيظه و أغريه بأصابعي. همس لي قائلا كيف لنا أن نمارس في وجود ياسمينة فقلت لخه مجيبة بصوت عال:” لا تقلق يا حبيبي فهي لن تلتفت إلينا.” بدأت أقبله وهو يبوسني ممتعضا قليلا ممتنعا فقلت لياسمينة لتؤكد له:” حبيبتي ياسمينة قولي لأبيك..” فقالت:” خذ راحتك يا بابا و لا تقلق…استمتعا.” لم أقدر على أن أمسك ضحكي…يتبع…