لم اكن اعلم انها اختى
بدايه اهدى قصتى هذه الى الحبيبة بربوكة التى عشقتها دون ان اراها وهى من وحى خيالى
كانت البداية عندما دخلت الى موقع سكس المحارم وقد شاركت فيه بعد التسجيل بقصص وتعليقات وقد لفت نظرى فى الموقع مشاركات وقصص لعضوة تدعى بربوكة وقد اعجبنى اسلوبها ووصفها الدقيق خاصة فى العلاقات الجنسية الرومانسية بين اقراد الاسرة وقد دخلت معها فى حوار على غرف الدردشة بالموقع وتوطدت الصداقة بيننا الى ان زاد شوق كل منا للقاء الاخر فطلبت منها ان اقابلها وقد وافقت على القور ولكن اشترطت ان نتقابل فى فندق حيث نحجز غرفتين متجاورتين حتى لا يرانا احد حيث انها شخصية مرموقة فى المجتمع وبالفعل حجزنا غرفتين متجاورتين باخد الفنادق الكبرى بينهما باب داخلى وفى الموعد المتفق عليه طرقت الباب ففتحت وكانت الصدمه حيث وجدت امامى مالم اكن اتوقعه كانت اختى الدكتورة سامية الاستاذة الجامعية التى يحترمها ويجلها كل افراد العاءلة اشفقت عليها واخذتها بين احضانى ولم ادرى الا وانا اطبع على شفتيها قبلة بادلتنى معها كل حرمان السنين فهى قد تعدت الاربعين ولم تتزوج بعد وتعلقت برقبتى بشدة وقالت انها حضرت اليوم لتمارس الجنس لاول مرة بحياتها ولن يثنيها شىء عن عزمها واخذت اطارحها الغرام وهى تستجيب وبشدة وشربنا وثملنا ولم ادرى الا وانا وهى فى الفراش وقد قمت بفض بكارتها وايرى كله الذى يقارب ربع متر قد دخل كله برحمها ليروى عطش السنين ويطفا نارا قد تاججت لسنوات ولا اخفى سرا اننى ما تمتعت جنسيا طوال حياتى مثلما تمتعت فى هذه الليلة وفى الصباح ودعتها على امل اللقاء شهريا على الاقل وعلى ان يظل حبنا سرا بيننا
1 / 1