اختي رانيا والمتعة
اختي الكبيرة رانيا كانت دايما بتشتكي ان كلوتاتها الوسخة بتضيع باستمرار بس امي كانت بتقولها يمكن الفئران ومع ان اختي كانت بتشك في الموضوع وخصوصا ان مفيش فئران في شقتنا بس كانت بتستسلم علطول ومش بتدور عليهم وتروح تجيب كلوتات جديدة. اللي اختي مش تعرفه ان انا اللي كنت باخد الكلوتات بتاعتها وبفضل اشم في عرق كسها اللي بيبقي مغرق الكيلوت واحسن وقت كنت اسرق فيه الكلوتات بتاعتها لما تكون راجعه من السوق وبتبقي طبعا مشيت في الشمس كتير اوي وشالت وحطت عشان كدا الكيلوت بيبقي عبارة عن قماشه غرقانه في عرق كسها وبالاضافة لافرازات كسها اللزجة اللي بتبقي ملزقه في الكيلوت وبعد ما تستحمي وتخرج من الحمام الحق ادخل وراها واجيب الكيلوت والحس فيها والحس افرازات كسها في الكيلوت واشمه واحطه علي زبري وافضل اضرب بيه عشرات كتير اوي واخده في جيبي واحطه عندي تحت مرتبة السرير ومكنتش بغسل كلوتاتها ابدا كنت بسيبهم وبعرقها ووالوساخة اللي فيه عشان استمتع بيه بعد كدا لما عرقها ينشف عليه. اختي كشفتني لما في يوم نزلت واشترت كيلوت جديد بس تصميمه غريب شوية لانه مشقوق من عند كسها (الكيوتات دي بتجيبها الستات المتزوجات عشان جوزها يعرف ينيكها من غير ما تضطر تقلع الكيلوت لانه بيبقي فيه فتحه علي الكس الراجل يدخل منها زبرو) ,بس المشكلة ان اختي عندها 45 سنة ومش متزوجة ايه اللي يخليها تجيب الكيلوت دا بس انا مفرقش معايا ولقيت نفسي باخد الكيلوت غصب عني مع ان اختي لسه جايباه ودا كان هيخليها تشك جدا بس لقيت نفسي عاوز البسه باي طريقه واضرب بيه عشرات علي قد ما اقدر فسحبت الكيلوت من الحمام ودخلت الاوضة ولبست الكيلوت ووقفت قدام المرايا وطلعت زوبري من فتحة الكيلوت وقعدت افرك فيه زي المجنون ومن الهيحان لقيت نفسي بدخل صباعي في طيزي وببعبص نفسي كمان لحد ما زبري بقي زي الصخرة ,كنت مغمض عيني وعماله اتخيل في زبري وهو بيشق كس رانيا وطيزها وفجأة بفتح عيني لقيت رانيا اختي واقفه ورايا (لان من شهوتي كنت نسيت اقفل الباب بالمفتاح) وبتبص عليا من المرايا. انا طبعا اتسمرت في مكاني ومعرفتش اعمل ايه في الموقف دا ,لقيت رانيا حضنتني من ورا ومسكتني من زبري في الاول زنقتني في الحيط ودعكت زبري شوية وبعد كدا سحبتني وزقتني قدامها وقعدتني عالسرير ونزلت بشفايفها تتحس طرف زبري المنتفخ وبدأت تدخله بالراحه وبهدوء بين شفايفها وتلمسه بلسانها لحد ما بلعت زبري بالكامل في بئها ,زبري بقي مبلول ولزج من ريقها فنيمتني علي السرير وطلعت فوقي وركبت علي زبري وبقيت تتنطط فوق زبري زي الستات المنيوكة والغريب ان كسها كان واسع
1 / 2
1 / 2
مع انها لم تتزوج قبل كدا. ومفيش خمس دقايق ولقيت نفسي بجيبهم في كسها فنزلت من فوق زبري وخلتني انام علي بطني وبقيت تلحس خرم طيزي بلسانها وفي الاخر تدخل صباع في طيزي وتبعبصني بيه وبعديها بشوية دخلت صباعين بس وجعتني جامد ومكنتش
2 / 2