مسلسل ابنتي و الجنس المحرم العائلي الحلقة – 21: ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها


راحا يقبلان بعضهما طيلة نصف ساعة تقريبا. كذلك امتدت كفاه إلى صدرها العارم فأخذ يلعب فيه و يداعبه من فوق الملابس. كانت أول تجربة عشق لأبنتي رائعة كما قالت وحكت. من ذلك الوقت فصاعداً اعتادت ابنتي أن تعيش تلك التجارب الحية المثيرة في البارك و تتكرر معها وكذلك في مقعد السيارة الخلفي أحيانا في مكانه أو أحيانا في الكافيهات المغلقة أو المسارح. لم يكن لدي مشكلة في ذلك بل في الحقيقة كنت سعيدة أن تكون ابنتي مبتهجة تسعد بأحلى فترات حياتها. ثم سريعا ما حانت اللحظة التي انتظرتها سرا طويلا. أتت إلي وسألتني:” ماما اريد أن أمارس الجنس مع صاحبي أشرف هل تسمحي لنا؟ و كما وعدتك فأنا لم أدعه يفعلها معي وكذلك لم نقم بأي شيء غير البوس و القبلات. فهل يا ماما تسمحي لنا تلك المرة؟ إذن ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها فقلت أنا:” امممم نعم يا عسل…بإمكانكما أن تقوموا بذلك و تسمتعان ولكني سأرشدكما كيف تصلون لذلك. أنا فهم و أقدر مشاعركم وسأكون دائما معاكم.” ابنتي فرحة مسرورة:” اوووها ماما ميرسي أنا أحبك بل وأعشقك كثيرا.” أنا:” مساء الغد ستستمعان بأول ممارسة جنسية لكما. سأخبرك عن كل شيء وسأرشدك و أوجهك في ذلك.”

قبلتني ابنتي وقالت ببهجة منقطعة النظير:” شكرا يا حبيبتي إنا أعشقك.” ثم غادرت المطبخ فبدأت أنا سلسلة من التفكير عن كيفية جعلي مساءها مساءا مميزا خاصا مع أول لقاء حميمي مع صاحبها أشرف ففلذة كبدي ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها و تصارحني برغبتها فكانت في رأسي أفكاراً قليلة عن كيفية جعل الأجواء مغرية أكثر وأشد سخونة بينهما. أردتها أن تحتفل و تستمتع كما لو كانت تلك الليلة ليلة زفافها. قررنا أنا و زوجي أنا صاحب ابنتنا أشرف سيكون صهرنا المستقبلي وسيكون زوجا لياسمينة وعلى الرغم من كونه افتراض سابق لأوانه من جانبنا إلا أن ذلك كتان بمثابة الضوء الأخضر لكليهما. اليوم التالي من الصباح فصاعدا كنا منهمكين في تنفيذ خططنا. كانت ياسمينة مفرطة الاستثارة فراحت تنظف شعر عانتها وتزيله في الصباح في الحمام و وضعت الكريم المرطب على أعضائها الخاصة حتى تترطب و تبدو أكثر نعومة. ذهبت ابنتي إلى مركز تجميل محترم مشهور وأجريت عليها بعض التجميلات بعد الظهر قبل الحدث المهم. وعلى الرغم من اعتقادنا في الجمال الطبيعي فابنتي كانت حتى لك اليوم تستخدم فقط كريمات البشرة للترطيب إلا أن ذلك اليوم كان يوما مميزاً. كان علي إذن أن أرتب غرفة النوم فنزعت الملاءة القديمة و فرشت بدلا منها أخرى جديدة. كنت أعلم أن اللقاء الأول سيتم في الظلام فأحضرت بعض الشموع و وضعتها على جانبي السرير كما تكون اللمبة السهاري حتى تضفي على الجو إحساساً أكثر رومانسية.

معطر غرفة النوم كذلك كان يعطر الجو برائحة مثيرة محفزة على شهوة اللقاء. بعد ذلك نظفت الحمام تماما و أخليته من أي ملابس تحسبا أن يدخلاه و يحتاجا إليه في أي لحظة. كانت لدي لوحة زيتية على منظر سكسي ساخن جداً. لم يكن من المناسب أن أضعها في بيتي لان انطباع الناس سيكون سيئا عني فنحن في مجتمع شرقي محافظ و إن كنت أنا و زوجي متحررين. أحسست ان قد حان وقتها فعلقتها مباشرة فوق سريرها حتى يتمكنان من النظر إليها وهما يمارسان و يتداعبان. كذلك وضعت بعض قطع الشيكولا و علمتها كيف تقبله قبلة مشبوبة بمعونة الشيكولا. أثار ابنتي جدا مجرد تخيل القبلة عن طريق الشيكولا. قمت بكل تلك الترتيبات بنفسي و دون دعوة من احد فلم أسمح لها بدخول غرفة نومها حتى تدخلها برفقة صاحبها أشرف. أردت أن أصنع مفاجأة لكليهما. ولأنها كانت تجربتها الأولى إذ أرادت ابنتي تريد أن تمارس الجنس مع صاحبها فلم أكن أريد أن يفوتني مثل تلك المناسبة العزيزة الغالية السعيدة. لذلك قمت بنصب كم كاميرا متطورة في غرفة نومها لأحتفظ بما سيجري بين ابنتي و بين صاحبها وأفاجئها بما لم تكن تعلم. أوافقكم الرأي أن ذلك غير أخلاقي فان ترى لقاءا حميما يجري بين ذكر و أنثى يعد خطأ خلاقي ولكني اعترف أني لم أكن قادرة على مقاومة تلك الرغبة لان أرى حبيبتي ابنتي في اول لقاء جنسي لها مع شخص تهواه. كنت أعرف كذللك أني لو أخبرتها بما قصدته من زرع الكاميرات فلن تكون قادرة على التصرف بصورة طبيعية ولن تستمتع حقيقة. أمر آخر مهم نصحتها به وهو ان تحتفظ بفوطة بيضاء تحت مهبلها فتنظف كل الدماء التي سوف تسيل من فض بكارتها وأن تحتفظ بها طول عمرها حتى غذا مرت السنون و رات تلك الفوطة استدعت الذكريات الأولى الناعمة الجميلة….يتبع…

أضف تعليق