فادي المراهق عاشق زنقة الستات وعاوز يركب طيز أمه الكبيرة بأي شكل من الأشكال! طالب يدرس في المرحلة الثانوية الصف الثالث الثانوي أبيضاني عريض ربعة متعود كل يوم يروح المدرسة راكب الأوتوبيس. ولان الأوتوبيس بيبقى عادة زاحم موت الواد أتعود انه يلزق في الستات و البنات ويحضنهم من ورا والطريقة دى أتعملها من واحد من صحابه الخولات اللي كان هايج وبقى يلزق في النسوان.مش بس كدا. فادي أدمن زنقة الستات وبقى ساعات يهرب من المدرسة مخصوص عشان طول اليوم يتنقل ما بين الأوتوبيسات عشان يزنق في الستات ويمتع زبره اللي مكنش بيهدا أبدا!
من كتر غيابه عن المدرسة وتزويغه وبعد شهرين من عمايله, أدارة المدرسة بعتت إنذار لأهل فادي وكان لازم الأب يكون حاسم ويخلي مراته ام فادي تروح مع ابنها المدرسة رجلها على رجله كل يوم و توصله لغاية المدرسة للتأكد أنه مش بيهرب و اللي ساعد في كده ان أمه بتشتغل في مصلحة حكومية قريب من المدرسة. فادي زعل أوي و حزن جداً لانه حس انه طفل صغير مش شاب في تالتة ثانوي. كمان هو زعل عشان مش هيقدر خلاص يلزق في النسوان و يتلذذ وسط زنقة الستات لانه بالطبع مش هيقدر أنه يلزق بالستات في وجود امه الغندورة. ولان امه غندورة ست بطة كدا سايبة شعرها عملاه كعكة بيضة عيونها خضراء جميلة وأحلى ما فيها طيزها الكبيرة فطبعاً مخلصتش من التلزيق و التزنيق اللي بتحصل في الأوتوبيسات. في يوم من الأيام كان فادي و أمه في الأوتوبيس جه راجل وقف ورا امه وحضنها من ورا وفادي عمال يبحلق و يسخن عليها و عليه والراجل كان هايهن عليه يركب طيز امه الكبيرة وبدأ يلزق جامد فيها و يعمل فيها اللي فادي بيعمله في الستات!! فادي كان متغاظ أوي لان أمه مكنتش بتتحرك أو تصدر أي رد فعل يعني ما حاولتش انها تعترض . لا دي تركته يلصق فيها من ورا يعمل فيها اللي هو عايزه وكانها بتتلذذ بكدا! فادي دار في دماغه تساؤلات كتير وقال لنفسه: يمكن غصب عنها لأنها مكسوفة تتكلم…او يمكن تكون هايجة عاوزة حد ياخدها من ورا و الدليل أنها بتلبس قصي لحد الركبة وساعات فوق الركبة! مرة مع مرة فادي المراهق عاشق زنقة الستات أتعود ان أي حد يلزق في طيز امه الكبيرة لدرجة انه بدا يحس أنهم بيستنوها مخصوص علشان يغرفوها من ورا بعابيص أو أزبار وهي ولا هي هنا لدرجة أن واد شاب عمل فيها كده وبدأ يزقها لقدام بأنتظام ويشقطها من ورا فعلاً كانه بيمارس معها الجنس و كانه يركب طيز أمه الكبيرة وينيكها و امه مستمتعة.
في يوم كان الأوتوبيس مزدحم على أبوه زي علبة التونة فادي كان واقف ورا امه و الأوتوبيس كان بياكل المدقات ويتمرجح فلقى نفسه راح لازق فيها! الواد ما صدق وقال في عقل باله: وماله أنا اولى من الغريب…لزق وكان هاين عليه يركب طيز أمه الكبيرة وبقى يحك فيها ويسخن ويقول لنفسه: ما هو أنا لو ما ركبتهاش غيري هيركبها ولو أنا معملتش فيها حد تاني هيعمل فيها لأنها هايجة من أساسه…بدأ فادي يلزق زبره اللي حنبط في طيز أمه الكبيرة الفلقتين الناعمة الطرية و زبره وقف اوي والواد سخن عليها وبقت امه تلتفت تبصله عشان البعيد يبطل وهو ولا هنا وبقى يبصله ويهز كتافه يعني: أنا مليش ذنب هي الزحمة….داس كمان وبقى هاين عليها ينوم امه ويركبها في الأوتوبيس وتعود المراهق عاشق زنقة الستات يعمل فيها اللي كان بيعمله في الحريم وخصوصا أن مؤخرتها كبيرة! بقا فادي يحك في أمه كدا لحد أما يجيب لبنه في بنطلونه. مش بس كدا, فادي كمان بقى يحرجم عاوز يشوف أمه وأبوه بيركبها ينيكها! كان ممستثار جداً عاوز يعرف إذا كان أبوه يركب طيزها الكبيرة المثيرة دي و بيعمل فيها من ورا ولا لأ . بقى يتجسس عليهم وهما نايمين و يتصنت عليهم كل يوم وفعلاً مرة سمع أمه بتقول آآآه بتتأوه بصوت مكتوم و تتوجع! فادي المراهق عاشقة زنقة الستات زبه وقف و انتصب وجسمه سخن وحاول أنه يبص عليهم لكن معرفش! شوية وسمع أمه بتتاوه وتقول: لأ لأيا ميلاد..لا لا ..طيزي توجعني لا لا…زبرك كبير على طيزي آآآآآح…أبوه كان يقلها: متخافيش..مش هيوجعك أوي…هدخله وخلاص…فادي طلع زبه لما عرف أن أمه تتناك من طيزها وبقى ياكل نفسه ويفرك زبه و امه بتقول آه أووووه أمممم و عمالة تصرخ بصوت واطي لحد اما ابوه جعر ورمي لبنه جوا منها وهو بيقول: يخرب بيت طيزك الحامية يا حلاية..أيه ده! فرن …قلب فادي عمال يدق وهو عمال ينزل لبنه فوق السجاد لحد أما سمع صوت أمه بتقوم جاية فجري دخل أوضته وهو خايف تشوف لبنه وتتعاص فيه.