النيك بين بابا وماما في قصة جنسية ساخنة


لأول مرة قصة عن النيك بين بابا وماما حقيقة وشوفتهم أكتر من مرة وهأحكيلكم كل حاجة بالتفصيل إزاي بابا كان بينيك ماما وأنا هيجان بالتلصص عليهم وهما في الحالة دي من السخونة الجنسية والهيجان، وأنا بألعب في زبري الصغير ومستمتع بمشاهدة أحلى النيك الساخن قدامي مباشرة. أنا اسمي عادل وعندي دلوقتي عشرين سنة وكنت لحد وقت قريب بأنام مع بابا وماما في أوضة واحدة لإني إبنهم الوحيد، وما كنتش ماما ترفض لي أي طلب برغم اعتراض باب أكتر من مرة على الموضوع ده بس أنا كنت بأبقى مصمم على النوم معاهم في سرير منفرد يقابل سريرهم الكبير. كان بابا عنده خمسين سنة وهو مازال وسيم الشكل وجسمه ممتلئ شوية وكثيف الشعر جداً أما ماما فكانت سيدة كاملة النوثة وعنده جسم رهيبة مع بزاز جميلة وأول مرة شوفت باب ا بينيك ماما ويمارسوا الجنس كانت في الليلة الرائعة دي لما دخلت عليهم بعد ما كملت مذاكرتي وحسيت بإرهاق شديد وقررت أنام بس أثناء نومي سمعت أصوات أنفاس وآهات في الأوضة ففتحت عيني وشوفت باب بيبوس ماما من بوقها وهو لافف إيده على ضهرها وبيتغزل بيها بكلمات جنسية وهي بترد عليه بقبلات ساخنة تانية على شفايفه، وأحياناً يلمس لسانهم مع بعض وسط الأنفاس الساخنة فعجبني الموضوع أوي وبقيت أتفرج عليهم من غير ما يعرفوا ومن غير ما أثير انتباهم. كان بابا لابس بيجامة خفيفة أوي وفانلة داخلية خفيفة من غير أكمام وماما لابسة قميص نوم شفاف وبرغم الضلمة في الأوضة بس أنا كنت شايف كل حاجة وحسيت بسخونة كبيرة تسري في زبري وأنا شايف النيك المباشر بين باب وماما لدرجة إن زبري أنتصب جداً وكان نفسي أكون معاهم. قلعت ماما البيجامة والفانلة لبابا فظهر صدره كثيف الشعر وكان تحت بطنه في المنطقة الليفوق زبره مشعرة كمان وكان زبره رافع بنطلون البيجامة من شدة الانتصاب، وبدوره نزع بابا قميص النوم من على ماما ووظهرت بزازها الجميلة اللي زودت من هيجاني ورغبتي في إني أكمل فرجة على النيك الرائع بين بابا وماما مباشرة. كانت اللحظة الأكثر إثارة لما نزل بابا بنطلونه وظهر زبره الكبير اللي كان مرتفع لأعلى ومنتصب أوي وكان حجم زبر بابا كبير أوي ومخيف لدرجة إنه خوفني وبقيت نبضات قلبي أسرع وكان زبره في حجم الخيارة الكبيرة مع رأس وردية اللون وبيوض كبيرة والعروق تتشعب على زبره في كل إتجاه ويظهر عرق منتفخ من أول زبره لغاية الحلقة البنية اللي بتفصل  الرأس عن بقية الزبر.

ما كنتش أتخيل إن ماما أستاذة في رضع الزبر مده واستغربت إزاي بوقها الصغير يستوعب زبر بابا كله لما رضعته واللي شعللني أكتر لما حط باب زبره على بزاز ماما الممتلئة وناكها بين بزازها بقوة وهي بتضحك وتتمحن. وفي كل مرة كان بيقولها تسكت علشان ما تصحنيش لإنه معتقد إني لسة نايم وما كنش يعرف إني شاهد على نيكتهم من مكاني. وبعد كده مسك بابا ماما من رجليها وفتحها وبعدين عدل نفسه ما بينهم لغاية ما بقى زبره قريب من كسها وحسس بزبره على كسها تلات مرات بطريقة ساخنة فكان بيعدي زبره ما بين الشفرات لفوق ولتحت وهي تتمحن على زبره وشهوته الكبيرة لاختراقه في كسها وعدين دفع باب جسمه كله ناحية ماما فدخل زبره في كسها لغاية ما وصلت بيوضي لشفرات كسها ولفت ماما رحليها على ضهره وهو بينيكها في سها بكل قوة وما قدرتش أستحملمن غير ما ألعب في زبري. كان بابا بيدخل زبره الكبير في كس ماما وأنا شايف بيوضه تحت طيزها كإنها بيوض ماما خاصة لما زبره يدخل كله وأحياناً باب يتوقف عن الدخول والخروج ويميل عشان يبوسها ويرضع في بزازها الممتلئة و يمص حلماتها الوردية ويخفيها كله في بوقه وبعدين يمدد بزازها لما يرفع رأسه والحلمات لسة في بوقه ويمسك بزازها الاتنين بإيديه ويفركهم جامد وبعدين يرجع يحرك زبره في كسها وأنا شايف بيوض بابا بتغطي كس ماما لإنه غير مكانه وما عدش شايف زبره، ومن كتر المحنةاللي كانت فيها ماما سمعتها بتقوله في ودنه وبتطلب منه يمدد على ضهره علشان تركب على زبره ولما مدد بابا على ضهره بقى زبره زي العامود المغروس في الأرض وجات ماما وركبت عليه ودخلته في كسها وبدات تتطلع وتنزل عليه بكل شهوة ومتعة في سكس ساخن جداً.

ساعتها كان باب بيمسك طيز ماما ويلعب في فلقتيها ويعدي صباعه في الخط الفاصل ما بينهم وأنا شايف خرم طيز ماما يبان ويختفي في كل مرة ولما بابا يحرك طيزها كان بيقى منظرها مثير جداً خاصة لما تهتز زي الجيلي وسمعت بابا بيقولها إنه خلاص هيقذف جواها وهنا مسك طيزها وضمها جامد على زبره وهو بيتنهد آآآآآآه أأأأافففففكان ساعتها بيقذف الحليب في كس ماما وهو دايب في جسمها بعد الزبر المتين اللي خدته في كسها. كانت دي أول نيكة أتفرج عليها بين بابا وماما وبقيت أتابع نيكات تانية كتيرة ليهم.

أضف تعليق