كنت في إحدى الحفلات مع بعض الأصدقاء في الكلية. وأنا لم أكن حقيقة أتطلع إلى التسكع أو أي شيء. كل ما الأمر أن أحصل على بعض الشراب واستمتع بالليلة. لكن لسوء الحظ لم يكن هناك حمامات كفاية لاستيعاب الجميع عندما جان نداء الطبيعة للتبول لذلك أنتهى الأمر بوجود طابور أمام الحمام. وأنا كنت في الصف خلف فتاة جميلة لاحظت وجودها مبكراً. وكنت موجودة مع بعض صديقاتها لكنها بدت من النوع الخجول، لا تتحدث كثيراً، فقط تستمع وتحرك رأسها مع الحديث مثل شخص يشاهد مبارة تنس. وهكذا أنتهى بنا المطاف. وكنا أخر شخصين في الصف أمام الحمام. أومأنا لبعضنا البعض وأنا قررت أن أبدأ الحديث معها. “صعب أوي إن الواحد بعد الشرب ده كله يستنى كل ده عشان يستخدم الحمام.” نظرتي لي بنظرة خجولة وإنحناءة مؤدبة محاولة أن تجعلني أشعر بالارتياح حيال محاولة البائسة للترفيه عنها. قدمت لها نفسي وسألتها إذا كانت مستمتعة بالليلة. كان اسمها نورا وأعترفت لي أنها لا تسمتع بالقدر الذي أملت فيه. سألتها لماذا. همست في أذني: “أنا هيجانة نيك، بس صحباتي خلوني أحلفلوهم إني مش هفضحهم الليلة دي.” وقفت هناك تعلو وجهي نظرة غباء. مصطدوم من أنها كانت بهذا الوضوح، وقضيبي على الفور تصلب استعداداً لهذا النيك الساخن في الحمام . “أمممم، طيب لو عايز تظبطي نفسك وتسمتعي شوية أنت رهن إشارتك ومش هأقول لحد.” قالت لي: “أنا هأخليك تنفذ وعدك ده، بس الأول هأثيرك شوية. هتستحمل.”
وفي هذه اللحظة لحسن الحظ كنا أخر أثنين. وعندما خرج الشخص الذي كان بالداخل دخلت هي ونظرت لي بابتسامة شيطانية وهي على وشك إغلاق الباب. قلت لنفسي “يا ابن المحظوظة” وتبعتها، وأوصدت الباب خلفنا. قلت لها: “إنتي فكرك نفسك هيجانة؟” ممسكاً بيدها وواضعاً إياها على حجري المنتفخ. سماع هذه الفتاة التي تبدو هادئة من الخارج تتفوه بكلام إباحية يهيج أي شاب. جذبتها من ذراعيها ودفعتها إلى الخلف لتجلس على قاعدة التواليت. وقلعت حزامي وأنزلت بنطالي وأخرجت قضيبي. وهي بشكل تلقائي أخذته في فمها وبدأت تمصه بكل وحشية وتدفع رأسها لأسفل لتبتلع قضيبي. رفعت قميصها على أكتافها لأكشف عن بزازها المتماسكة. قرصت حلماتها وقبضت على بزازها. وكانت إحدى يديها تلعب في بيوضي بينما يدها الأخرى دخلت بين ساقيها المفتوحتين. أمكنني أن أرى حين قلعت تنورتها أنها لم تكن ترتدي الكيلوت. “يا متناكة” قلت في نفسي. “الوزة دي شرموطة فعلاً.” هذا جعلني أهتاج أكثر بكثير لذلك تركت بزازها وأمسكت بظهر رأسها ونكتها في حلقها جاعلاً إياه تتجشأ عليه. بدأ اللعاب يتسرب من فمها على بزازها. أجبرتها على أن تبتلع قضيبي عميقاً بقدر ما تستطيع ومن ثم عندما بدأت تختنق أخرجته من فمها. وهي شهقت الهواء وقالت لي: “أيوه يا حبيبي. نكني زي الشرموطة الرخيصة. أضربني. نيكني. قطع طيزي!” رفعتها لأعلى وتعرينا نحن الأثنين. وجعلتها تستدير وهي وعت يديها إلى الحائط بينما طيزها باروة للخلف. ودفعت قضيبي المنتصب في كسها بكل قوة وعمق. أنزلت إحدى يديها وبدأت تفرك بظرها. ووعت إحدى ساقيها على التواليت. وأنا لفيت يدي وأعتصرت بزازها بقوة. وكانت وراكي تصفع مؤخرتها بقوة وقد أحمرت فلقتي طيزها. وأصبحت بيوضي مبلولة بمنيها في النيك الساخن في الحمام.
أنحنيت إلى أذنها وقلت لها: “أنت ضيقة نيك. إذا شرموطة زيك عندها كس ضيق كده؟” وأمسكتها من شعرها وجذبت رأسها للخلف بينما واصلت مضاجعة كسها. ومن بين الأنفاس قالت لي: “لو شايف إن كسي ضيق، جرب خرم طيزي.” وأنا على الفور أخرجت قضيبي من كسها وألتقطنا نحن الأثنين بعض الأنفاس. وأنحنيت إلى الأسفل أمام طيزها وهي فردت فلقتي طيزها وأنا بدأت ألحس وأبعبص خرم طيزها الضيقة. كانت رأئحة كسها المبلول مسكرة. وقفت ثانية وضغت رأس قضيبي المنتفخ في طيزها. وببطء دفعته في داخلها. وأنا أشعر بضيق كسها حوله. وبدأت أنسك طيزها بسرعة وقوة. وهي كانت تصرخ بأعلى صوت في كل مرة أدخل في طيزها. صفعتها على بزازها وجذبتها من عنقها إلى الوراء. وبعد ذلك خرجت من طيزها وجلست على غطاء التواليت. وهي ركبت قضيبي بالمواجهة. وحنت طيزها لأسفل على قضيبي وكلانا تأوهنا من المتعة. أمسكت أوراكها وهي بدأت تصعد وتهبط على قضيبي. وأنا حركت رأسي إلى بزازها لأدعها تتأرجح في وجهي. وبدأت أخذهما بالتبادل مع المص ورضاعة بزازها الجامدة بلساني. وهي بدأت تبعبض كسها حيث أدخلت ثلاثة أصابع فيه. وبدأت تركب زبي جامد. وقالت لي: “أنا خلاص هأجيبهم.” وفي هذه اللحظة لم أعد أهتم إذا سمعنا أي أحد. أنفجرت في داخل طيزها مطلقاً حمماً من المني في داخلها. وأمكنني أن أشعر بعضلاتها تتصلب حول قضيبي كأنه تعتصر المني منه. وأحطها بذراعي ونميتها على الأرض وأخرجت قضيبي ووضعته على فمها لتبدأ في تنظيفه. وبعد أن أرتحنا لعدة دقائق تبولنا وأرتدينا ملابسنا وحاولنا أن نبدو كأن شيء لم يحدث من هذا النيك الساخن في الحمام.